
واشنطن - نظّم متظاهرون، اليوم الاثنين 15-6-2020 مسيرة في مدينة أتلانتا الأميركية للمطالبة بإصلاح الشرطة، على خلفية موت أميركي أسود على يد شرطي أبيض، في واقعة أعادت تأجيج الغضب الذي لم يهدأ منذ مقتل جورج فلويد.وجاء في بيان أصدرته «الرابطة الوطنية لنهضة الشعوب الملوّنة» التي دعت إلى التظاه
شهدت مدن ألمانية عدة الأحد 14 يونيو 2020 احتجاجات حاشدة ضد العنصرية، ومن جانبه أقر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإدانته للعنصرية لكنه رفض التنصل من تاريخ بلاده أو إزالة تماثيل رموزها المتهمين بالعنصرية. وفي برلين، تجمع الآلاف أمام بوابة براندنبورغ التاريخية، وشكّلوا سلسلة بشرية امتدت إلى ميدان
لعل الاختلاف الأبرز الذي يميز الاحتجاجات التي تجتاح المدن الأميركية منذ أسبوعين تنديدا بالعنصرية وعنف الشرطة، عن مثيلاتها خلال السنوات الماضية هو الحضور الطاغي للأميركيين البيض بين حشود المتظاهرين. المشاركة الكثيفة للبيض الذين خرجوا إلى الشوارع في مختلف مدن الولايات المتحدة من مينيابوليس وحتى الع
أعلنت منظمة الصحة العالمية، الجمعة 12 يونيو 2020، أن إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في العالم تجاوز 7,4 مليون، وأن حصيلة الوفيات المرتبطة بجائحة كورونا زادت عن 418 ألف حالة. وجاء في بيان صدر عن المنظمة أن 136572 حالة إصابة جديدة تم تسجيلها خلال الـ 24 ساعة الأخيرة، فيما أودت الجائحة بح
اعترف الجنرال مارك ميلي رئيس هيئة الأركان الأميركية المشتركة اليوم الخميس 11-6-2020 بأنه ارتكب خطأ بالانضمام للرئيس دونالد ترامب في السير إلى كنيسة لالتقاط الصور، بعدما فرقت السلطات محتجين بالقرب من البيت الأبيض بالغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي. وأضاف ميلي في خطاب مصور مسجل مسبقا موجه لخريجين م
روما - شوقي الريّس - بعد مائة يوم على هبوب عاصفة الوباء الصامتة، ومع بداية العودة التدريجية إلى نمط جديد من الحياة الاجتماعية والاقتصادية المفتوحة على أسئلة كثيرة، تقف إيطاليا مرة أخرى على أبواب مرحلة حاسمة تتلبّد سماؤها بالأشباح نفسها التي لم تفارق مسيرتها منذ أكثر من 7 عقود: اقتصاد منهك بعد 10 سنو
محمد المنشاوي - واشنطن جورج فلويد، ليس الرجل الأسود الأول الذي يقتله رجل شرطة أبيض بطريقة متوحشة، فقد تم تصوير عشرات الحالات وبثها للعالم، قليل منها نال بعض الاهتمام -مثل قتل تريفور مارتن وفريدي جراي وإيريك جارنر- لكن الأغلبية العظمى من عمليات القتل مرت دون ضجة تذكر، فما سر كل هذه الاحتجاجات؟ تخ
واشنطن - أصبح الجمهوريون أكثر تشاؤماً، بشأن المسار الذي تسلكه الولايات المتحدة من أي وقت مضى، منذ أن تولى الرئيس دونالد ترمب الرئاسة، في وقت تكالبت فيه على رئاسته ثلاث أزمات، هي جائحة فيروس «كورونا»، والتراجع الاقتصادي والاحتجاجات الجماهيرية على وحشية الشرطة.وأوضح استطلاع للرأي أجرت
تشهد مدن أوروبية عدة اليوم الأحد 7 يونيو/حزيران، مظاهرات مؤيدة لحركة الاحتجاجات في الولايات المتحدة ضد ما يصفه المتظاهرون بعنف الشرطة والعنصرية الممنهجة ضد الأقليات العرقية. وفي لندن بدأ الآلاف بتلبية نداء ناشطين إلى التجمع أمام السفارة الأميركية بعد ظهر اليوم (الرابعة مساء بتوقيت مكة المكرمة) في
تظاهر عشرات الآلاف في عدة أنحاء من العالم السبت 6-6-2020 تعبيرا عن الغضب إزاء العنصرية في أعقاب وفاة الأميركي الأسود جورج فلويد اختناقا على يد شرطي في مينيابوليس. ومن المملكة المتحدة إلى أستراليا، مرورا بفرنسا وتونس، تحدى المتظاهرون دعوات السلطات إلى البقاء في المنازل بسبب أزمة تفشي وباء كوفيد-19،
أظهر إحصاء لوكالة "رويترز" نُشر السبت 6 يونيو 2020، أن الإصابات بفيروس كورونا في العالم تخطت الـ7 ملايين. ويوجد حوالي 30% من الإصابات، أو مليوني حالة، داخل الولايات المتحدة بينما سجلت أميركا اللاتينية ثاني أعلى حصيلة بما يزيد على 15% من حالات الإصابة. وبحسب "رويترز"، اقترب عدد الوفيات جراء الفير
كشف مسؤولون في مدينة مينيابوليس الأمريكية، حيث قتل المواطن الأسود، جورج فلويد، على أيدي الشرطة، أن أعمال النهب والأضرار التي لحقت بالممتلكات احتجاجاً على مقتل فلويد تسبَّبت في تدمير ما لا يقل عن 55 مليون دولار. حسب وكالة "أسوشيتد برس"، الخميس 4 يونيو/حزيران 2020، قال مسؤولون في المدينة، إن مخربين
قال ما لا يقل عن 25 بالمئة من المواطنين الأميركيين الذين شملهم استطلاع رأي إنهم على استعداد لقبول مخاطر أكبر للإصابة بفيروس كورونا المستجد، إذا كان يسرع ذلك الجدول الزمني للتعافي الاقتصادي في بلادهم، وفقا لما نقلت صحيفة "ديلي ميل". ووجد باحثون من جامعة "ديوك" الأميركية أن نسبة بلغت 36 بالمئة ممن
واشنطن - أظهر مقطع فيديو تم تداوله بشكل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأحد ركوع عدد من ضباط شرطة نيويورك أمام المتظاهرين المحتجين على موت المواطن الأسود جورج فلويد، في محاولة منهم لإظهار دعمهم للمظاهرات، ورفضهم للسلوكيات العنصرية التي ينتهجها بعض زملائهم. وأثار موت فلويد الذي ظهر في مقطع ف
شهدت العاصمة الأميركية واشنطن صدامات بين الشرطة ومتظاهرين مع بدء حظر التجول الذي فرضته السلطات الأميركية للسيطرة على المظاهرات التي اندلعت منذ أيام في ولايات عدة احتجاجا على مقتل شاب أميركي من أصل أفريقي على يد أفراد الشرطة. ونقلت شبكة فوكس نيوز عن مسؤول أميركي قوله إن أكثر من خمسين عنصرا في جهاز
قبل أربع سنوات من مقطع فيديو اللحظات الأخيرة قبل موت جورج فلويد بالاختناق ورأسه تحت ركبة رجل شرطة، كانت هناك لقطات مماثلة لشاب يدعى فيلاندو تم إطلاق النار عليه في نقطة مرورية في مينيابلويس أيضا. أشعلت هذه اللقطات حينها الجدل حول استخدام الشرطة القوة ضد أصحاب البشرة الملونة، ووعد القادة المحليون ف
في محاولة لوقف الاحتجاجات العنيفة التي اندلعت بأنحاء الولايات المتحدة عقب مقتل أميركي من أصول إفريقية على أيدي الشرطة، باتت لوس أنجلوس وفيلادلفيا وأتلانتا من بين مدن أميركية عدة أُعلِن فيها حظر للتجول، السبت 30 مايو 2020. كما فُرض حظر تجول ليلي في ولاية كنتاكي، بما في ذلك في لويزفيل، في وقت تشهد
مع استعداد الدول حول العالم إلى عودة دورة الاقتصاد، والأعمال وإن بشكل تدريجي، بعد رفع القيود التي فرضت سابقا بسبب فيروس كورونا الذي أصاب 6 ملايين إنسان بحسب آخر الإحصاءات، يتخوف العديد من العاملين والموظفين من رهبة تلك العودة والاختلاط. فبدءا من دخول باب الشركة مروراً بالمصعد وأمكنة تناول الطعام