
أكدت صحيفة عبرية، أن حصار جيش الاحتلال لمدينة نابلس الذي دخل يومه الـ18 على التوالي، ساهم بشكل كبير في زيادة التأييد الشعبي الفلسطيني لمجموعة "عرين الأسود" التي تنشط في نابلس وتدافع عن شعبها ضد اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي. وأكدت صحيفة "هآرتس" العبرية، في مقال نشرته للصحفي جاكي خوري، أن التواجد ا
الصعود النيزكي لإيتمار بن غفير وحزبه “قوة يهودية” أثار موجة من القلق مما سيأتي في أوساط دوائر ليبرالية، في البلاد والعالم. فعندما يهدد تلميذ مئير كهانا بأن يصبح القوة الثالثة في حجمها في مجلس النواب الإسرائيلي، فثمة سبب للقلق. كما أن شرعية بن غفير في الإعلام والرأي العام، إلى جانب العط
في الوقت الذي اعتبر فيه الاحتلال أنه حقق إنجازا أمنيا وعسكريا باغتياله مقاتلي عرين الأسود في نابلس، لكن التخوف السياسي والميداني في أوساطه لا يزال قائما، على اعتبار أن ما حصل يمكن اعتباره إنجازا "مؤقتا"، حيث سيطر المسلحون من نابلس على جدول الأعمال العام في الساحة الفلسطينية، ويظل السؤال الإسرائيلي
بعد أن لم تمنع محكمة العدل العليا اتفاق الغاز مع لبنان، ستتنازل الحكومة الانتقالية هذا الأسبوع عن مساحة سيادية لدولة إسرائيل وعن مصالح سياسية واقتصادية أخرى. يبقى السؤال: لماذا نجدها متسرعة لإقراره بهذا الشكل مثل سراقين ليليين، في ظل إخضاع القواعد الدارجة لإقرار الاتفاقات الدولية؟ رئيسة المحكمة ال
هل يمكن وصف الفلسطينيين الذين يهاجمون الجنود في الضفة أو في شرقي القدس بالإرهابيين؟ هل يعتبر الاعتداء عملية إرهابية؟ لا تعريف دولياً متفقاً عليه للإرهاب، خصوصاً في الأوساط الأكاديمية. المعروف أن ما يعتبر إرهاباً في جانب، يعتبر نضالاً شعبياً للتحرر الوطني في الجانب الثاني. الإرهابي في أحد الجانبين
بعد أن راقبت دولة الاحتلال بقلق فوز التيارات اليمينية في الانتخابات الأوروبية الأخيرة، لا سيما في السويد وإيطاليا، فقد جاءت الأزمة مع بولندا لتصب مزيدا من الزيت على نار التوتر الإسرائيلي مع دول القارة العجوز. وتدفع الانعطافة الأوروبية إلى اليمين إسرائيل لتأصيل الحدث بالعودة لأبعاد تاريخية مهمة في
شكل القرار المفاجئ لأستراليا بإلغاء اعترافها بالقدس المحتلة عاصمة لـ"إسرائيل" انتكاسة سياسية ودبلوماسية لتل أبيب، حيث كانت الأخيرة تعتبرها "أكثر الدول الصديقة لها في جنوب شرق آسيا" مما وضع علامات استفهام حول عدم تنبؤ المحافل السياسية الإسرائيلية بمثل هذا القرار قبل وقت كاف. لم يتردد الإسرائيليون
كلما اقترب موعد الانتخابات في مطلع تشرين الثاني، يتبين أكثر بأن بتسلئيل سموتريتش وايتمار بن غفير، اللذين أعلنا عن السباق المشترك، سيصبحان مفاجأة الانتخابات القادمة. ستستمد قائمتهما قوتهما من خائبي “يمينا” لنفتالي بينيت وآييلت شكيد، ومن الليكود، وقليلاً من “شاس&rdquo
من يهتم بما يحدث في “المناطق” [الضفة الغربية] لا يمكنه التملص من نبأ أن الفلسطينيين مجرمون متسلسلون. جميع البناء داخل القرى الفلسطينية في منطقة “ج” هو بناء غير قانوني، ويضطر المراقبون إلى العمل صبح مساء لإصدار أوامر الهدم ومحاولة الحفاظ على صورة الدولة في “المنا
رغم الأزمة الاقتصادية التي تمر بها دولة الاحتلال بشكل عام، فإن فلسطينيي الـ48 يظهرون الأكثر تأثرا بهذه الأزمة، وهو ما تكشفه الإحصائيات الإسرائيلية ذاتها، من حيث انخفاض معدلات التوظيف في صفوفهم، وتراجع الأجور مقارنة باليهود. ورغم أن مستويات غلاء المعيشة باتت قضية مركزية في الحملة الانتخابية للأحزا
عدنان أبو عامر في الوقت الذي تواصل فيه دولة الاحتلال تطبيع علاقاتها مع عدد من الدول العربية والإسلامية في المنطقة، لكنها في الوقت ذاته لا تخفي حذرها الدائم أمام تصاعد التهديدات المتغيرة على مدار الساعة، صحيح أن اتفاقات التطبيع التي تم التوصل إليها في السنوات الأخيرة رافقها إنجاز بالغ الأهمية للاح
عدنان أبو عامر في الوقت الذي يواصل فيه المستوطنون اليهود جرائمهم ضد الفلسطينيين، فقد شهدت الحلبة السياسية الإسرائيلية تبادل اتهامات بين عضو كنيست ووزير الحرب حول الحماية التي يوفرها جيش الاحتلال للمستوطنين، وهم يواصلون اعتداءاتهم على الفلسطينيين، بما في ذلك اقتحاماتهم المستمرة للمسجد الأقصى. عضو
الدلائل المؤشرة والتي تنذر بالسوء تواصل التراكم. نحن في ذروة سلسلة الأحداث الأكثر صعوبة التي نتذكرها في الضفة الغربية منذ شبه انتفاضة عمليات الطعن والدهس التي بدأت في خريف 2015 وخبت في ربيع 2016. العنف الذي اندلع في شهر آذار الماضي والذي كان يبدو أنه تم وقفه في أشهر الصيف عاد مرة أخرى إلى ال
هل عدي التميمي، الجندي الفلسطيني المتهم بقتل الجندية نوعا لازار على حاجز شعفاط هو وبحق “قاتل حقير”، حسب تعبير رئيس الحكومة يئير لبيد؟ هل لازار، جندية معابر (ما هذا)، قتلت مثلما تنشر معظم وسائل الإعلام؟ عندما تنقص الذخيرة في آلة غسل الأدمغة فهي تخترع لنفسها مفاهيم لا أساس لها من أ
كشف خلية إرهابية عملت بإلهام من “داعش” في الناصرة قبل نحو أسبوع، هو نبأ أثار عاصفة في إسرائيل على مدى يوم كامل، قبل أن يبتلعه طوفان الأخبار. كانت خلية مميزة خططت لعمليات واسعة النطاق، سواء ضد قوات الأمن والجمهور اليهودي أم ضد مدرسة في الناصرة (تجرأت) على تعليم دروس التربية الجنسي
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية إن قراصنة إلكترونيين عراقيين، اخترقوا موقعي شركتي الغاز "إنرجيان" و"نتيفي غاز يسرائيل". ولم توضح الصحيفة الإسرائيلية على الفور كيفية التعامل مع الاختراق الإلكتروني. ولفتت الصحيفة إلى أن الاختراق تزامن مع إعلان شركة "إنرجيان المشغلة لحقل كاريش للغاز ربط المنصة
رصدت صحيفة "يديعوت أحرنوت"، أهم عمليات إطلاق النار التي نفذتها المقاومة الفلسطينية في مختلف الأراضي المحتلة، والتي استهدفت المستوطنين وقوات جيش الاحتلال الإسرائيلي. وأوضحت الصحيفة في خبرها الرئيس الذي أعده جلعاد كوهين، أن عملية إطلاق النار التي نفذت عند حاجز شعفاط بالقدس المحتلة مساء السبت وأدت ل
في الحوار الذي يجري في المجتمع العربي حول التصويت أو عدم التصويت في الانتخابات، ليس هناك نقاش في إمكانية حدوث نكبة أخرى في إسرائيل في المستقبل القريب. حسب رأيي، يدور الحديث عن تجاهل خطير للواقع. إذا لم يشارك معظم عرب إسرائيل في الانتخابات، فأحزاب اليمين هي التي ستشكل الحكومة القادمة. وهذا هو سبب