
أوجدت دراسة قام بها أساتذة وخبراء من جامعة مينيسوتا أن الفوضوية دلالة على الذكاء والإبداع، لكن بطريقة مختلفة عما يظنه الآخرون. فقد وجدت الدراسة أن الأشخاص الفوضويين والمنظمين لديهم نفس العدد من الأفكار الدقيقة، لكن الأشخاص الذين يميلون للعمل في بيئة غير مرتبة، يميلون أكثر للإبداع في أفكارهم. فقد أ
يعتمد مفهوم الاستماع الفعّال على تطوير عملية الإدراك العقلي من أجل الوصول إلى مرحلة الاستماع والفهم الجيد للأشخاص الأمر الذي ينعكس بدوره إيجابياً على التعامل مع الموظفين والعملاء على حد سواء. ويعتقد معظم الأشخاص أنهم يقومون بالاستماع إلى الأخرين بشكل جيد وبعد فترة وجيزة من الزمن لا يستطيع
المدير السيئ أو المتسلط أو الذي لا يملك أدنى فكرة عما يقوم به، هو السبب الأول لاستقالة الموظفين حول العالم. الواقع هو أن قلة قليلة تتمكن من خلق علاقة جيدة مع مديرها، والبقية تخضع لمزاجية تتنوع بين يوم جيد مقابل أسبوع كامل من الطباع الحادة. لا يوجد وصفة سحرية تمكنك من التعامل مع مديرك؛ لأن السلطة
نعاني جميعًا من ضغوط الحياة اليومية، ما قد يؤدي إلى الانفعال والتوتر والاكتئاب، ما يؤثر على علاقاتنا الاجتماعية وأداء واجباتنا في المنزل والعمل. التعامل مع هذه الضغوط يتطلب معرفة مصدرها قبل أي شيء، ما يعزز قدرتنا على استدراك الحالة التي نمر بها وتفادي مصادر الضغوط، ما يحول دون الوصول إلى
ما هي لغة الجسد؟ إنها الإشارات غير اللفظية التي نستخدمها للتواصل، ووفقًا للخبراء، تشكل هذه الإشارات غير اللفظية جزءًا كبيرًا من مهارات التواصل اليومي. تشمل لغة الجسد تعابير كثيرة لوجهنا وحركات أجسادنا، فهي الأشياء التي لا نقولها لفظيًا ولكن ما زالت قادرة على نقل كميات كبيرة من المعلومات.
لا شك أنّ وجود الشركاء في المشروع، من أهم الخطوات التي تضمن نجاح المشروع في المستقبل، فمع الاهتمام بعملية الاختيار الصحيح للشريك، ستكون قد حصلت على سند حقيقي لك في العمل، سواءٌ من أجل مساعدتك في مهام المشروع نفسها، أم حتى من أجل تقديم الدعم النفسي لك. لكن تظل واحدة من أهم الأمور عند العمل مع الشرك
لا شك أن المشروعات الصغيرة تمثل فرصة رائعة للخروج من مصيدة الوظيفة، وتحقيق أرباح بأضعاف ما يمكن تحقيقه من خلال الوظيفة التقليدية، وهي أيضًا فرصة رائعة للكثيرين لإشباع شغفهم والعمل في المجالات التي يحبونها. الشيء الرائع الذي قد يحفزك هو أن المشروعات الصغيرة هي بمنزلة بذرة يمكنها أن تنمو لتصبح مشرو
أجمل ما في المطالعة، أنه كلما غاص المرء في نموذج معين من الكتب التثقيفية، اتسع أفقه وتفتحت عيناه على الكثير من المسائل والاحتمالات والأفكار التي لم تكن أساسًا في الحسبان. بمعنى آخر، الكتاب الجيد يمكن أن يشكّل مصدر إلهام لكم على الصعيدين المهني والشخصي، إذ إنه يغني معارفكم ويزيدكم اطلاعاً وحكمة! ف
يقدم هذا الكتاب مجموعة من النصائح المختلفة التي تتكون من 92 نصيحة، والتي يسعى المؤلف ليل لوندز من خلالها إلى تحسين أسلوب التعامل مع الآخرين في المواقف المختلفة. يركز الكتاب في بدايته على عرض مجموعة من النصائح، التي تستخدم لجذب انتباه الأفراد عند لقائهم، دون الحديث أو النطق بأي كلم
يعد الحديث أمام الجمهور أو في الأماكن العامة من التحديات التي تواجه كثيرًا من الأشخاص، إذ يتطلب الأمر التغلب على الخوف الذي يشعر به الإنسان نتيجة لذلك. لذا، يحتاج الإنسان إلى معرفة الطريقة المناسبة التي تساعده على أن يكون متحدثًا جيدًا أمام الجمهور. في هذا المقال سنتحدث عن 4 كتب تساعدك على
لا شك أنّ المشروعات تمر بمجموعة من المراحل حتى تصل إلى تحقيق الريادة على الجميع، أو تُصبح في مصاف الشركات الكبرى على أقل تقدير. من بين هذه المراحل لا بد أن يكون المشروع صغيرًا لفترة من الوقت، لكن لا يزال بالإمكان جعل المشروع يبدو كبيرًا خلال هذه الفترة. في الحقيقة يجب ألا يكون الأمر غ
لا شك أنّ المشروعات تمر بمجموعة من المراحل حتى تصل إلى تحقيق الريادة على الجميع، أو تُصبح في مصاف الشركات الكبرى على أقل تقدير. من بين هذه المراحل لا بد أن يكون المشروع صغيرًا لفترة من الوقت، لكن لا يزال بالإمكان جعل المشروع يبدو كبيرًا خلال هذه الفترة. في الحقيقة يجب ألا يكون الأم
هل حقا يمكن اكتساب صفة الحكمة أم أنها صفة وراثية فقط؟ وإذ كانت صفة مكتسبة، فما هي الطرق التي تساعد في ذلك، وهنا جواب هذا هو السؤال المهم.تقول الدكتورة ابتهاج طلبة الخبيرة التربوية لسيدتي ان الحكمة هي التعمق في فهم الأشخاص، والأشياء والمواقف، مما يسبب المقدرة على الاختيار السليم والتصرف بطر
لا تعني هذه الترشيحات أنّه لا يمكن استخدام استراتيجيات تسويقية أخرى، أو أنّ هذه الأنواع تعمل فقط في نوع واحد من الأعمال، ولن تكون مفيدة في الآخر. مثلاً قد تكون العلاقات العامة مهمة في التسويق للعملاء، وذلك في حالة وجود أزمة ما. لكن هذه الترشيحات قائمة على تجارب من المسوقين وفقًا لمشروعاتهم. لذا،
تسعى الأعمال التجارية إلى جذب انتباه الزبائن إليها، وذلك من أجل تقديم سبب مقنع لهم، يحفزهم على إتمام عمليات الشراء للمنتجات أو الخدمات المقدمة في المشروع. دون هذه الميزة التنافسية، لن يجد العميل دافعًا لديه، يجعله يميز عملك عن البقية. يجعلك هذا تخسر قدرًا كبيرًا من الزبائن المحتملين، أو حتى
إذا كنت تدير شركة حالية، أو حتى بصدد تأسيس شركتك الجديدة، فلا بد أنّك تفكر كثيرًا في كيفية جذب أفضل الكفاءات للعمل معك في الشركة. في الوقت ذاته، ترغب في ألّا يكلّفك الأمر أكثر مما يمكنك دفعه، لا سيّما إذا كنت في بداية العمل. في هذه الحالة تبرز مسألة الجمع بين الموظفين والمستقلين في الشركة، بوصفها
لا شك أنّ القراءة إحدى أقوى المؤثرات التي تؤدي إلى تعلم العديد من المعلومات والخبرات في مختلف المجالات. ينطبق هذا الأمر أيضاً على عالم الأعمال. بل للكتب أهمية كبرى في هذا الشأن، إذ تحتوي على تجارب حقيقية، تمكن القارئين من إدراك الواقع، وكيفية العمل بطريقة جيدة. في هذا المقال نقدم لك ترشيح
توجد أنواع كثيرة للشخصيات الموجودة في حياتنا، وهذا الأمر يمثل تحديًا لكل شخص لمعرفة هذه الأنواع للتعامل معها، ناهيك بالطبع عن حاجة كل فرد لفهم شخصيته وتطوير ذاته باستمرار. لذا، في هذا المقال سنتحدث عن أربعة كتب ستساعدك على التعرف على أنواع الشخصيات المختلفة. 1- أي نوع أنا؟ اكتشف من أن