
دعا أكثر من 100 من أعضاء مجلس النواب الأمريكي (الكونجرس)، الرئيس جو بايدن، بسرعة التحرك، لمنع زيادة الخسائر بين المدنيين الأبرياء، في الصراع الدائر بين إسرائيل والمقاومة في قطاع غزة. جاء ذلك في رسالة مفتوحة، نشرها النائب آدم سميث (ديمقراطي من واشنطن)، عبر موقعه الشخصي، وترجمها "الخليج الجديد
حث الرئيس الأمريكي جو بايدن، وكبار مساعديه، القادة الإسرائيليين على عدم تنفيذ أي ضربة كبيرة ضد "حزب الله" في لبنان؛ إذ إن ذلك قد يدفعه للتدخل في الحرب بين إسرائيل و"حماس". جاء ذلك على لسان مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين، تحدثوا لصحيفة "نيويورك تايمز"، في تقرير ترجمه "الخليج الجديد"، حيث قالوا إن شع
"إسرائيل على وشك ارتكاب خطأ فادح".. هكذا يحذر الكاتب والصحفي الأمريكي الشهير توماس فريدمان، في نداء للرئيس الأمريكي جو بايدن، لافتا إلى أن تصرفات حكومة بنيامين نتنياهو تشعل حريقا عالميا وتفجر هيكل التحالف المؤيد لواشنطن بالكامل. ويقول فريدمان، في مقال له بصحيفة "نيويورك تايمز"، ترجمه "الخليج الجد
سلطت مجلة "فورين بوليسي" الضوء على ما ظهر من تناقض في رد فعل الولايات المتحدة الأمريكية والصين على هجوم حركة حماس الفلسطينية على إسرائيل، إذ وصفه الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بالعمل الإرهابي، فيما ظل الرئيس الصينيـ، شي جين بينج، صامتا، مشيرة إلى أن الحرب المتوقعة في غزة تمثل اختبارا لاستراتيجية الصي
طلبت الولايات المتحدة، من قطر التوسط للإفراج عن الرهائن لدى حماس، بعدما تأكدت أن الإنقاذ العسكري مستحيل، وسط توقعات أن تنجح هذه الوساطة في إطلاق سراح 50 من مزدوجي الجنسية. هكذا تحدثت تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز"، وترجمه "الخليج الجديد"، والتي تشير إلى أن حماس تحتجز ما لا يقل عن 199 رهينة، تحت حرا
سلط الزميل لشؤون الشرق الأوسط بمعهد "بيكر للسياسة العامة" بجامعة رايس الأمريكية، كريستيان كوتس أولريشسن، الضوء على موقف السعودية من التطبيع مع إسرائيل في ظل تطورات الأوضاع بالأراضي الفلسطينية، مشيرا إلى أن اقتراب الرياض وتل أبيب من إبرام اتفاق تطبيع تلقى ضربة قوية بعملية "طوفان الأقصى" التي نفذتها
منذ اندلاع عملية طوفان الأقصى، أظهرت الولايات المتحدة دعما غير مسبوق لإسرائيل تخطى كل الدعم التاريخي الذي التزم به كل الرؤساء الأميركيين السابقين، الجمهوري منهم أو الديمقراطي. وخلال زيارته لإسرائيل، قال وزير الخارجية توني بلينكن "الرسالة التي أحملها إلى إسرائيل هي: قد تكون قويا بما يكفي للدفاع عن
رغم مأساوية المشهد، وكل التكاليف المرعبة التي تكتنفها لحظاته المحمّلة بكَم لا يُوصف من التوحش، نحن أمام لحظة ليس ما قبلها كما بعدها. لا نتحدث عن الحرب والفاعلين فيها، وإنما عن رعاة الديمقراطية وحقوق الإنسان الدوليين، وعالم ما بعد الغرب. قد لا تحمل الجغرافيا اتجاها رئيسيا خامسا غير الجهات الأربع،
يدفع الأطفال ثمن الحروب النظامية والأهلية والنزاعات والاعتداءات المسلحة أضعافا مضاعفة، ليس فقط لأنهم عرضة للقتل والإصابات البالغة التي تؤدي إلى العجز الجسدي على اختلاف أنواعه ودرجاته، ولكن أيضا للآثار والرواسب النفسية المؤذية التي قد تلازم الفرد بقية حياته ولا يستطيع منها فكاكا. فطن لهذا علماء ال
ما إن اتضحت نتائج الساعات الأولى من معركة طوفان الأقصى التي أعلنتها كتائب القسام -الذراع العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- وتكشّف حجم الفشل والعجز الذي أظهرته قوات الاحتلال في مواجهتها، حتى خرج رئيس وزراء الاحتلال مهددا بردود قاسية وغير مسبوقة لدرجة "إنشاء شرق أوسط جديد". جولة صادمة ومهين
تحاول الولايات المتحدة بالتعاون مع عدد من الدول الأوروبية دفع فكرة تدشين "ممر إنساني" بين قطاع غزة ومصر يسمح بانتقال المدنيين الفلسطينيين من القطاع إلى شمال سيناء أثناء الحرب، التي شنها جيش الاحتلال ردا على عملية "طوفان الأقصى"، التي نفذتها "كتائب عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس. هذه
طوفانٌ بشري في الأردن، وسيلٌ من الجماهير في اليمن، ودعواتٌ لمظاهرة مليونية في العراق، ورفع العلم الفلسطيني في لندن، وفزعة كويتية لفلسطين، وهتاف "الحرية لفلسطين" في أسكتلندا، ومسيرات في شيكاغو وإسطنبول وأوتاوا وجنوب أفريقيا وغيرها من الدول، كلّها مظاهر دعم وتأييد وتضامن يشهدها العالم على إثر معركة
توعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتغيير الشرق الأوسط ردا على الهجوم الذي نفذته حركة حماس على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الجاري. ربما يُخطط نتنياهو بالفعل لحرب مدمرة على قطاع غزة بهدف إنهاء وجود حركة حماس وفصائل المقاومة الأخرى. وربما يطمح أيضا إلى دفع الولايات المتحدة إلى
بالتزامنِ مع تطوُّرات العمليَّة العسكريّة التي تحدث على الأراضي الفلسطينية في غزّة اندلعت حربٌ إلكترونيَّةٌ شعواءُ، كالسيل المنهمر دون توقُّف، شملت جميعَ وسائلِ التواصل الاجتماعيّ، وكأنَّ العالم كلَّه قرَّر الاصطفافَ بغيةَ إهالة التُراب على المشهد، وإثارة حالةٍ من البلبلة والتّخبُّط بين مُتابعي ال
إذا كانت انتفاضة القدس 2021 استدعاء متجددا للأبعاد المعرفية/القيمية للصراع -كما كتبت سابقًا على بوابة الجزيرة نت– فإن "طوفان الأقصى" تأكيد لهذه الأبعاد وزيادة. وهي في تجددها وتأكيدها المستمر تستند إلى عناصر أربعة: أولا: التسمية نعتت المقاومة معركتها بلفظ الطوفان وهو لغة: ما كان كثيرًا
"طوفان الأقصى" القادم من غزة الفلسطينية الأبية كزلزال جبار مروع للكيان الصهيوني الغاصب جاء كاشفا عن رخاوة جيش الاحتلال وليونته وهشاشته، وأسقط مجددا أكذوبة "الجيش الذي لا يقهر". فهذا الجيش لم يصمد أمام مقاتلي كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- وسرايا القدس (الجنا
تعيش إسرائيل، حكومة وجيشا ومجتمعا، حالة صدمة كبيرة على أثر هجوم "طوفان الأقصى" المباغت الذي شنته "كتائب عز الدين القسام"، الجناح العسكري لحركة حماس على منطقة "غلاف غزة"، المتاخمة لحدود القطاع. وهو الهجوم الذي أسفر في حصيلته الأولية عن مقتل 600 جندي ومستوطن، وجرح 2000 آخرين، فضلا عن أسر العشرات من
تختلف المواجهة الحالية بين المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة حماس والاحتلال "الإسرائيلي" عن المواجهات السابقة من عدة زوايا في مقدمتها حجم المفاجآت التي تبدت على مدى اليومين الماضيين، ولذلك فإن لجولة المواجهة الحالية مكاسب عدة ذات طبيعة إستراتيجية بغض النظر عن مسارها ومآلاتها. سلسلة مفاجآت شه