
تعثرت المفاوضات الخاصة بإطلاق سراح بعض الرهائن الـ239 المحتجزين في قطاع غزة، بعد أن طالبت حركة حماس إسرائيل بالسماح بدخول الوقود إلى غزة. ونقل تقرير لشبكة "إن بي سي نيوز"، وترجمه "الخليج الجديد"، الإثنين، عن مسؤول أمريكي سابق مطلع على المفاوضات، القول: "تصر حركة حماس على دخول الوقود". وأضاف أن "
يواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن ضغوطا وتحذيرات داخل حزبه الديمقراطي؛ بسبب "دعمه الثابت" لأسلوب الاحتلال الإسرائيلي في حربه الراهنة ضد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، بحسب تقرير لمات فيزر في صحيفة "ذا واشنطن بوست" الأمريكية (The Washington Post). ومنذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، قدمت
الهجوم البري على غزة بدأ بشكل أكثر حذرا مما تعهدت به إسرائيل، وبدا كأنه استجابة لاقتراح أمريكي بتأجيل الاجتياح البري الشامل، والقيام بدلاً من ذلك بتوغلات محدودة في القطاع، بشكل مبدئي على الأقل. ووفق تقرير لوكالة "بلومبرج"، وترجمه "الخليج الجديد"، فإنه بدلا من القيام بغزو بري واسع النطاق، بدأ الجي
"لم يبدأ القرن العشرين بشكل جيد بالنسبة للإمبراطورية العثمانية (1299-1923)، وكانت الدول التوسعية في تلك الفترة تنظر إلى الإمبراطورية، التي وصفوها بـ"رجل أوروبا المريض"، باعتبارها دولة سيتم تقاسم مواردها وأراضيها"، بحسب مقال لكمال إنات في موقع "بوليتيكس توداي" الأمريكي (politics today). إنات أضاف،
قال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست إن إسرائيل تمارس "تطهيرا عرقيا" بحق الشعب الفلسطيني، ضمن "حرب ديموجرافية" تستهدف "بناء دولة فصل عنصري" لا يكون فيها اليهود "أصحاب السيادة" أقلية، مستدلا بمساعٍ لتهجير فلسطينيين إلى الأنبار بالعراق وسيناء في مصر. هيرست أضاف، في مقال بموقع "ميدل إيست آي" البريطاني (
سلط الخبير في شؤون الأمن القومي والسياسة الخارجية بمعهد "نيو لاينز" في واشنطن، قمران بخاري، الضوء على تداعيات العدوان الإسرائيلي ضد قطاع غزة على سياسة تركيا في الشرق الأوسط، مشيرا إلى تأثير سلبي كبير للتطورات على أهداف أنقرة. وذكر بخاري، في تحليل نشره بموقع "جيوبوليتيكال فيوتشرز" وترجمه "الخليج ا
كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن تحذيرات شديدة اللهجة أطلقها مسؤولون سعوديون لنظرائهم الأمريكيين خلال الأيام الأخيرة، من التوغل البري الإسرائيلي لقطاع غزة، معتبرين أن تلك الخطوة ستكون كارثية على الشرق الأوسط. والأسبوع الماضي زار وفد مكون من 10 أعضاء بمجلس الشيوخ السعودية والتقوا ولي العهد ال
يواجه الرئيس الأمريكي جو بايدن ضغوطا داخلية متزايدة لضرب "وكلاء إيران"، الذين هاجموا وأصابوا بشكل متكرر القوات الأمريكية في العراق وسوريا، على إثر التصعيد في فلسطين المحتلة، قبل أن تطلق طهران تحذيرا من أن واشنطن لن تسلم من الحريق إذا استمرت الإبادة الجماعية في غزة. ونقل تقرير لصحيفة "واشنطن بوست"
سلط الخبير في شؤون الأمن القومي والسياسة الخارجية بمعهد "نيو لاينز" في واشنطن، قمران بخاري، الضوء على تداعيات العدوان الإسرائيلي ضد قطاع غزة على سياسة تركيا في الشرق الأوسط، مشيرا إلى تأثير سلبي كبير للتطورات على أهداف أنقرة. وذكر بخاري، في تحليل نشره بموقع "جيوبوليتيكال فيوتشرز" وترجمه "الخليج ا
يشاطر الرئيس الأمريكي جو بايدن، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مخاوفه بشأن الخطة الإسرائيلية للهجوم البري على غزة. ونقل موقع "أكسيوس" في تقرير ترجمه "الخليج الجديد"، عن مسؤولين أمريكيين، قولهم إن بايدن يريد أن يكون الهجوم البري على غزة، أقرب لما حدث بالموصل في 2016، وليس الفلوجة في 2004
أفادت مصادر مطلعة بأن الولايات المتحدة الأمريكية دعت دول الخليج العربية إلى المساعدة في قمع الزيادة المشتبه بها في جمع التبرعات لحركة حماس في أعقاب هجومها على إسرائيل في 7 أكتوبر/تشرين الأول. وذكرت المصادر أن اجتماع مركز مكافحة تمويل الإرهاب بالرياض، الذي كان مقررا الشهر المقبل جرى تقديمه إلى يوم
كشف مسؤولون أمريكيون عن أن واشنطن تعتزم نشر نحو 10 أنظمة دفاع جوي في دول شرق أوسطية؛ تحسبا لردود أفعال على هجوم بري مرتقب للجيش الإسرائيلي على غزة، على أمل القضاء على حركة "حماس"، بحسب صحيفة "ذا وول ستريت جورنال" الأمريكية (The Wall Street Journal). ومساء السبت، أعلن وزير الدفاع الأمريكي لو
أيًا كانت نتائج الحرب الإسرائيلية الراهنة في غزة، فإنه لا يمكن تحديد مصير القطاع الفلسطيني من دون التفاوض مع مصر، التي تمتلك "مصالح حاسمة" و"نفوذا قويا" في غزة، وفقا لجون ألترمان، في تحليل بمجلة "فورين بوليسي" الأمريكية (Foreign Policy) ترجمه "الخليج الجديد". ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين ال
تشير الدلائل إلى أن الجيش الإسرائيلي يتجه نحو ارتكاب "فظائع" في قطاع غزة، ومن ثم لا يمكن لمَن يدعمون هذه الحرب في الغرب أن يبحثوا حينها عن "أعذار" ويزعمون أنهم كانوا يجهلون ما سيحدث، تماما كما حاول آخرون بعد الغزو الأمريكي- البريطاني للعراق في 2003. ذلك ما خلص إليه الكاتب البريطاني أوين جونز، في
تتأهب الولايات المتحدة لاحتمال إجلاء مئات آلاف الأمريكيين من الشرق الأوسط، في حال لم يتم احتواء الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة لليوم الثامن عشر على التوالي. ذلك ما نقلته صحيفة "ذا واشنطن بوست" الأمريكية (The Washington Post)، الثلاثاء، عن مسؤولين مطلعين على خطط الطوارئ للحكومة الأمريكية، بحس
يتعامل الغرب بنفاق ومعايير مزدوجة، وبينما يدعم الحرب الإسرائيلية المتواصلة على غزة لليوم السابع عشر على التوالي، يقوض مزاعمه بشأن أسباب دعمه لأوكرانيا في مواجهة حرب روسية متواصلة منذ فبراير/شباط 2022، بحسب إيشان ثارور، في مقال بصحيفة "ذا واشنطن بوست" الأمريكية (The Washington Post). ثارور لفت، في
تعصف بحزب العمال البريطاني المعارض موجة من الاستقالات؛ في ظل غضب بين أعضائه من المسلمين والمناصرين للقضية الفلسطينية؛ جراء دعم زعيمه كير ستارمر لإسرائيل في عدوانها المتواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. وقال الكاتب البريطاني ديفيد هيرست، في مقال بموقع "ميدل إيست آي" البريطاني (ME
مع دخول الحرب بين الجيش الإسرائيلي وحركة "حماس" أسبوعها الثالث، تشهد روسيا تآكلا في نفوذها بالشرق الأوسط؛ في ظل انشغال موسكو بملفات عديدة وحشد أمريكي لقدرات عسكرية في البحر المتوسط دعما لتل أبيب، بحسب أنطون مارداسوف في تحليل بموقع "المونيتور" الأمريكي (Al Monitor). ولليوم السادس عشر على التوالي،