
تميل دول الشرق الأوسط إلى تنويع شراكاتها الدولية، ومن المحتمل أن تفعل ذلك عبر التعاون مع القوتين المتنافستين الصين والولايات المتحدة، من خلال مشاريع مبادرة الحزام والطريق والممر الاقتصادي، في ظل تنافس على الأسواق والموارد والنفوذ في المنطقة الحيوية. تلك القراءة طرحها عبد الله باعبود، هو زميل أول
العملية المكثفة في رفح، قد تكون ضربة حاسمة للعلاقة المتدهورة بين إسرائيل وإدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي بدأ صبره ينفذ من إصرار رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتياهو، على مواصلة عملياته العسكرية في غزة. هكذا تحدثت صحيفة "فايننشال تايمز" البريطانية في تقرير، لافتة إلى أن بايدن يدرس ا
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لإرسال قنابل وأسلحة أخرى إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي من شأنها أن تضيف إلى ترسانتها العسكرية، حتى في الوقت الذي تسعى فيه الولايات المتحدة إلى وقف إطلاق النار في الحرب في غزة، واقتراب جيش الاحتلال من اجتياح رفح، جنوبي القطاع، وفقًا لما نقلته صحيفة "وول ستريت جور
اعتبر الأكاديمي الهندي المتخصص في الشؤون الأمريكية، فيفيك ميشرا، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يواجه معضلة قبل انتخابات الرئاسية المقررة هذا العام، تتمثل في الارتباط غير المسبوق للسياسة المحلية بالصراعات العالمية وأحدثها حرب غرة بين إسرائيل وحماس. وأوضح ميشرا، في تحليل نشره موقع أوراسيا ريفيو
تجري إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن تحقيقات وتقييميات داخلية بجرائم حرب محتملة، ارتكبتها إسرائيل خلال عدوانها المتواصل على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول المنصرم. جاء ذلك، حسبما نقل موقع هافينجتون بوست الإخباري الأمريكي، عن 3 مصادر مطلعة على المناقشات الخاصة حول التقييمات. وذكر الموقع أن هذه ا
رجح الكاتب الأمريكي دانيال لاريسون أن يتجاهل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنتاين نتنياهو دعوات الرئيس الأمريكي جو بايدن بشأن ضرورة حماية المدنيين خلال هجوم وشيك على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، معتبرا أن ما يتردد في الإعلام الأمريكي عن إحباط بايدن من نتنياهو هو مجرد "حديث للاستهلاك المحلي". لاريسون لفت،
قالت مصادر مطلعة إن الرئيس الأمريكي جو بايدن وكبار مساعديه أصبحوا أقرب إلى القطيعة مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أكثر من أي وقت مضى منذ بدء الحرب الإسرائيلية على غزة في 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، ولم يعودوا ينظرون إليه كشريك يمكن التأثير عليه حتى في السر، وفقا لصحيفة "ذا واشنطن بوس
كشفت القناة 13 العبرية (خاصة) أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، طلب من رئيس أركان الجيش هرتسي هاليفي، إعادة تعبئة جنود الاحتياط الذين تم تسريحهم؛ استعدادًا لشنّ عملية برية عسكرية في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة ونقلت القناة عن مسؤول إسرائيلي كبير لم تسمه قوله إن هاليفي، بدوره رد على نتنياه
في اجتماع مغلق مع الزعماء العرب الأمريكيين في ميشيغان هذا الأسبوع، اعترف أحد كبار مساعدي الرئيس جو بايدن في مجال السياسة الخارجية، بوجود أخطاء في رد فعل الإدارة على الحرب في غزة، قائلاً إنه ليس لديه "أي ثقة" في أن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لقبول وقف الحرب في غزة، واتخاذ "خطوات هادفة" نحو إقامة ال
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن الولايات المتحدة الأمريكية قد تعترف بدولة فلسطينية قريبا، وذلك بالتزامن مع وصول العلاقات بين تل أبيب وواشنطن لمستويات غير مسبوقة من التوتر بالتزامن حرب غزة المتواصلة منذ 7 أكتوبر/ تشرين أول المنصرم. ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة قولها إن الولايات المتحدة قد
هل بات نتنياهو محاصر؟.. يسوق كل من آرون ديفيد ميلر، الزميل الأول في مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، و آدم إسرائيليفيتز، الزميل المبتدئ في نفس المؤسسة هذا التساؤل، محاولين تحليل موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي، الذي يمر بفترة حرجة في مسيرته السياسية ، واستشراف الطرق المتوقعة لمستقبله، في خضم تداعيات أطول
فشل مجلس النواب الأمريكي في تمرير مشروع قانون تمويل مستقل كان من شأنه أن يوفر مساعدات لدولة الاحتلال الإسرائيلي بقيمة 17.6 مليار دولار، بمعزل عن المساعدات المقدمة إلى أوكرانيا. وتم تصميم مشروع قانون الحزب الجمهوري لحشد الدعم من الحزبين، لكن الديمقراطيين عارضوا ما وصفوه بـ "الحيلة السا
تمارس الولايات المتحدة، ضغوطا على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، للقبول بأي صفقة تبادل للأسرى مع حماس "حتى لو بثمن باهظ"، لإنهاء التصعيد المتنامي في المنطقة. يأتي ذلك في وقت يساور إدارة الرئيس جو بايدن شكوك قوية تجاه نتنياهو، الذي بات يوصف بأنه "الغلام اللعين السيء". ووفق تقرير لصحيفة
تتمتع روسيا بعلاقات متعددة الأوجه مع إسرائيل، تمامًا كما فعلت مع جنوب أفريقيا، أحد أشد المعارضين لدولة الاحتلال، رغم مجازر الاحتلال، فما يبدو مهما بالنسبة للكرملين، هو الاستعداد لتقديم المساعدة الممكنة لتخفيف معاناة المدنيين وتهدئة الصراع. هكذا تحدث تحليل لموقع "مودرن دبلوماسي"، متوقعا ألا تكون ه
هاجم وزير الأمن القومي الإسرائيلي اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، معتبرا أنها "تضر بالمجهود الحربي" لبلاده، ما أثار عاصفة من الانتقادات في تل أبيب. جاء ذلك في مقابلة لبن غفير، وهو زعيم حزب "عوتسما يهوديت" (قوة يهودية) المتطرف، مع صحيفة "وول ستريت جورنال"، خلصت إلى
بقدر ما قد ترغب الإدارة الأمريكية في إبقاء الصراع محصوراً في غزة بين إسرائيل والمقاومة وعلى رأسها "حماس"، فإن الحقيقة هي أنه امتد إلى عدة بلدان أخرى، وغذت عدم الاستقرار والعنف في المنطقة. هكذا يتحدث الكاتب دانيال لاريسون، في مقال نُشر على موقع "ريسبونسبل ستيتكرافت"، مستنكرا إنكار إدارة الرئيس جو
لم يكن هذا هو التهديد الأول الذي يوجهه إيتمار بن غفير بالاستقالة من الحكومة الإسرائيلية، لكنه كان من أكثر تهديداته المباشرة، فمع اقتراب إسرائيل وحماس من التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الأسرى، حذر وزير الأمن القومي المتطرف من أنه لن يقدم أي تنازلات للحركة الفلسطينية. وقال بن غفير في البرلمان ال
كشفت وثيقة عسكرية أمريكية أن وزارة الدفاع (البنتاجون) استعدت لاحتمال إرسال قوات برية لدعم إسرائيل، في ظل الحرب المستمرة بين الجيش الإسرائيلي وحركة "حماس" منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، بحسب موقع "ذا إنترسبت" الأمريكي (The Intercept). وقال "ذا إنترسبت"، في تقرير، إنه على الرغم من وعود الرئيس الأم