
يقارب الفنان الغاني سيرج أتوكوي كلوتي (1985) في أعماله مفهوم "أفروغالونيزم" الذي يستكشف ثنائية الاستهلاك والضرورة في حياة الأفارقة المعاصرة، وقضايا الهيمنة الجنسانية والعِرقية من خلال إعادة تشكيل الأقنعة الأفريقية برؤية مخالفة لتلك التي رآها الفنانون الأوربيون. تتعدّد الوسائط الفنية التي يستخدمها
نصف قرن أمضتها النحاتة ليندا كريستنسن البالغة اليوم 79 عاماً من العمر في نحت الوجوه على كتل ضخمة من الزبدة، حيث تسلم مايكل أنجلو مينيسوتا العدّة إلى جيري كولزر ليمضي في رحلة نحت ملكة الحليب، أميرة درب التبانة كاي وقد أنجزت منها 500 على امتداد رحلتها الفنية الممتدة لما يزيد على خمسة عقود من الزمن. وح
الجزائر - يتواصل حتى الثالث والعشرين من سبتمبر الجاري بغاليري الزوّار بالعاصمة الجزائر، معرض بعنوان “الفنّ على حافة الجلد” للفنان التشكيلي الجزائري طاهر بلال. ويستخدم الفنان المولود عام 1968 بتيزي وزو مواد جديدة لتشكيل اللوحة الفنية، من أبرزها جلود الحيوانات. وسبق له أن أقام معارض اتخ
تُعرض 65 قطعة فنية لبابلو بيكاسو وآندي وارهول ومارك روثكو وألبرتو جاكوميتي يملكها زوجان ثريان منفصلان من نيويورك للبيع في مزاد علني تقيمه «سوذبيز» قريباً وتقدّر قيمتها الإجمالية بنحو 600 مليون دولار. على ما أعلنت دار المزادات. وقال الرئيس التنفيذي لـ«سوذبيز» تشار
عادت لوحة "المسيح المخلص" إلى الواجهة لتثير الجدل مجددا، وذلك عقب إطلاق فيلم حول حقيقتها، حمل اسم "ذا لوست ليوناردو" أو "ليوناردو المفقود". وكانت اللوحة قد بيعت في مزاد مقابل 450 مليون دولار، واختفت بعد ذلك. وأشارت تقارير إعلامية إلى أن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان هو من اشتراها، دون تأ
أقام مركز الطيران والفضاء في موسكو معرض "الإنسان قادر على عمل كل شيء" للوحات الفنية والمبتكرات التقنية التابعة للرحالة الروسي البارز، فيودور كونيوخوف. وذلك برعاية من المتحف الروسي الحكومي في بطرسبورغ. وفي المعرض 5 قاعات، بما فيها تلك التي تلقي الضوء على رحلات جغرافية استكشافية حققها، فيودور كونيوخ
في عام 1756، اندلعت حرب السنوات السبع التي أنهكت جيوش عشرة بلدان أوروبية في صراع دامٍ انتهى بتفوّق بريطانيا على فرنسا، والاعتراف بمملكة بروسيا دولةً عظمى. وفي خضمّ هذه الحرب، وجد الفنان الإيطالي برناردو بيلوتو (1721 – 1780) نفسه عالقاً في قلعة كونيغشتاين بألمانيا، وكان عليه أن يرسمها بأمر من
مسقط - يقدّم الفنان التشكيلي العُماني علي الجهوري تجربته الفنية بعمق الرؤية الفنية البصرية المُغايرة، فهو يسلك واقع الفن من خلال تجميع بقايا الحديد المُستهلكة وإعادة تدويرها بواسطة اللحام الحراري، ليخرج بها قطعة فنية مبهرة. هكذا عُرف عنه ومن معه مِمّن أتقنوا فن التشكيل البصري المادي والملموس، فهو
إن كان فنّ الهايكو الشعري قادراً على تمثيل الإنتاجات الثقافية اليابانية في العالم، فلأنه يُعطي صورة عنها وعن تعلّقها بالتفصيليّ والمينيمالي، وبحثها عن استخراج الجمالي من ضآلته، أو تكديس الكثير منه في مساحة صغيرة، سواء أكان ذلك يتعلّق بالشعر، أم بالأعمال التشكيلية، أم حتى بالبسْتنة. هذا الفهم المي
بعد ثلاث سنوات من تمزقها لحظة بيعها في مزاد، تعود لوحة لفتاة صغيرة تحمل بالوناً أحمر على شكل قلب من أعمال فنان الشارع البريطاني (بانكسي)، الذي يحيط نفسه بستار من الغموض، إلى صالة المزاد مرة أخرى الشهر المقبل بسعر يصل إلى ثمانية ملايين دولار. واستولى الوجوم على جمهور المتفرجين عندما تمزقت لوحة "فتاة
كييف - إثر النجاح الذي حقّقه المعرض الفردي الذي أُقيم في العام 2020 للنحات السوري عفيف آغا في العاصمة الأوكرانية كييف، وما لقيه من ترحيب واسع من وسائل الإعلام الأوكرانية وبين صفوف الجالية السورية والعربية والجمهور الأوكراني المتعطّش للتعرّف على الفن التشكيلي السوري المعاصر، واصل آغا وبالتعاون مع ا
تجربة مليئة بعبق الماضي، يجدها الزائر للسوق الكبير في بر دبي، حيث تختلط روائح التوابل بنسائم البحر القريب، فتتشكل لوحة حسية فريدة تمتاز بها دبي.
لندن – يستطيع السكان والزوار على حد السواء الحصول على جرعة فنية بمجرد السير وسط لندن خلال الأسابيع المقبلة، بفضل مهرجان “إنسايد أوت” الذي ينظمه المعرض الوطني. ومن المقرر عرض نماذج طبق الأصل من بعض أشهر مقتنيات المعرض الوطني، ومن بينها لوحة “فينوس ومارس” لبوتيتشيلي، و
يستكشف الزائرون لمعرض جديد ينظم في العاصمة الألمانية برلين حتى الخامس من ديسمبر تحت شعار: "الموهوبون إلهياً"، كيف واصل فنانو النظام النازي بعد الحرب العالمية الثانية عملهم، في التدريس والإبداع والاسترزاق من عملهم من دون انقطاع، ودون اعتبار كبير لماضيهم. لقد رسم كلاوس بيرغن لوحة "الطراد الثقيل للأمي
تلتقط الفنانة الأردنية رنا حتاملة موضوعاتها من محيطها أو من روح وشخصية المكان لتحفظ هذا الإرث الثقافي حتى لا يسقط من الذاكرة بفعل الزمن الذي لا يرحم الذكريات، فتسرد بريشتها التي لا تستقرّ على حال أو مدرسة فنية عصارة أفكارها الموغلة في الحنين بواقعية فانتازية. عمان - تختطّ الفنانة التشكيلية الأردن
عبد الله فرج كانت صبيحة يوم الثلاثاء 22 أغسطس/آب 1911 تنذر بيوم حار عادي من أيام الصيف، ربما كان يخطط الرسام الفرنسي لوي بيرو لنزهة خفيفة على نهر السين آخر النهار، بعد قضاء يومه في العمل، لكن بالتأكيد أن خططه لهذا اليوم قد تبدلت بعد اكتشافه اختفاء لوحة "الموناليزا" من على جدارها بمتحف اللوفر، حيث
تفتتح مساء اليوم الأحد في "دار الأوبرا المصرية" الدورة التاسعة من ملتقى "رؤى عربية" وسيكون عرض الأعمال المشاركة في "قاعة صلاح طاهر للفنون التشكيلية" ضمن مبنى "دار الأوبرا المصرية" في القاهرة. يستمر الملتقى حتى 28 آب/ أغسطس ويشارك فيه حوالي ستين فناناً تتنوع لوحاتهم بين اللوحات الزيتية والتصوير ال
يستكشف معرض "ديفلاغراسيون" (انفجارات) في مدينة مرسيليا بجنوب فرنسا قرناً من النزاعات في مختلف أنحاء العالم، من الحرب العالمية الثانية إلى نزوح الروهينغا في بورما، من خلال مجموعة رسوم معبّرة لأطفال عايشوا أحداثها. ولم يكن غيّوم وفانيسا الآتيان من بوردو (جنوب غرب فرنسا) يتوقعان أن يكون المعرض مؤثرا