
اليازية البدواوي- سبق وأن شهد مجتمع الفنون عدداً من الشراكات الإبداعية في سبيل إيجاد منتج فني مبهر، بيد أن الفنانة الكندية آفا روث شاءت أن ترتقي بمفهوم التعاون بمجال الفن لمستوى أغرب، عبر توظيفها نحل العسل لإيجاد لمسات مذهلة في أعمالها التي تؤازرها فيها الحشرات. أطلقت الشابة المقيمة في تورنتو سلسلة
بيعت 11 لوحة وأعمال أخرى لبيكاسو تابعة لمجموعة الفنادق والكازينوهات الأميركية "ام جي ام ريزورتس"، من بينها بورتريه لملهمته ماري-تيريز والتر، مقابل مبلغ إجمالي مقداره 108,87 ملايين دولار خلال مزاد نظمته دار "سوذبيز" في فندق "بيلاجو" الشهير في لاس فيغاس. وكانت القطعة الرئيسية في المزاد الذي أقيم قب
باريس - تحتضن باريس معرضاً عن الفن الإيراني المعاصر يستمر حتى الأحد، يسلّط الضوء على أبرز وجوهه النسائية، ولكن في غياب أولئك منهنّ اللواتي يعشن في بلدهنّ، نظراً إلى عدم تمكنهنّ من الحصول على تأشيرات دخول إلى فرنسا.وخُصصت لإيران ثمانية من الأجنحة الأربعين ضمن "آسيا الآن"، كونها ضيفة الشرف في هذه النس
ينساب رماد داخل غربال إلى مستوعب مليء بالألوان... بهذه البقايا المتفحمة من الثروة الزراعية في الأمازون ومناطق برازيلية أخرى أقيمت جدارية عملاقة على واجهة أحد مباني ساو باولو. وتحمل هذه الجدارية التي دُشنت رسميا أخيرا توقيع الفنان والناشط البرازيلي موندانو، وهي بعنوان "إطفائي الغابة" وتمثل عنصرا ف
سلّم متحف «ألته ناشونال غاليري» في برلين، أول من أمس، لوحة للرسام الانطباعي الفرنسي كاميل بيسارو، نهبها النازيون من مجموعة خاصة لمحامٍ يهودي خلال الحرب العالمية الثانية، ثمّ أعاد شراءها. ووقّع ممثلون عن ورثة المحامي أرمان دورفيل اتفاقاً مع المتحف يقضي بإعادته ثم شرائه مجدداً لوحة بعنوان
بوخاريست - حصل رسام الكاريكاتير السوري رائد خليل على جائزة مهرجان صالون الكرتون والفنون البصرية في دورته التاسعة برومانيا بمشاركة 560 رساماً من 77 دولة. وترأس الإسباني أنطونيو كالديرون دي جيسوس من الرابطة الدولية لنقاد الفن لجنة التحكيم. وتصور اللوحة الفائزة العين المعلبة التي تحمل إيحاء شديد الدل
يقترف اثنا عشر لاجئا أفغانيا تسلحوا بالريشة والقلم داخل محترف فني صغير في طاجيكستان، "ذنبا" كان ليعرّضهم إلى ردات فعل في بلدهم بعد عودة حركة طالبان إلى الحكم: الرسم. بعد الفرار من أفغانستان إلى طاجيكستان المجاورة، حط فنان الشارع عمر خاموش رحاله في مدينة وحدت قرب العاصمة دوشانبي لافتتاح استوديو يع
جعفر العلوني منذ بدأت مشروعها الفنّي حتى الآن، ما زالت ليناريخوس مورينو (مواليد مدريد، 1974) تعمل على بناء عالمٍ فني غنيٍّ وخاص. وها هي اليوم في معرضها "طقوس وآليات"، والذي أُقيم بين السابع والعشرين من أيلول/ سبتمبر الماضي والخامس عشر من تشرين الأول/ أكتوبر الجاري في "غاليري بي أتش آي" بالعاصمة
بعد ثلاث سنوات من إحداثها ضجة كبيرة لتمزّقها ذاتياً، بيعت لوحة «الفتاة مع البالون» لفنان الشارع البريطاني بانكسي أول من أمس مقابل 25.5 مليون دولار. خلال مزاد في لندن، وهو رقم قياسي جديد للفنان البريطاني. وبيعت اللوحة التي أعطيت عنواناً جديداً هو «الحبّ في سلّة المهملات» في م
حتى بداية القرن السابع عشر، طوّر اليابانيون فنونهم في عدد من المجالات، أولها المطبوعات الخشبية، حيث نقشت الصور ومقاطع من الكتب البوذية على الخشب، إلى جانب العمارة وهندسة الحدائق التي حافظت على تقاليدها القديمة قبل ان تنفتح على مؤثرات أخرى لاحقاً، والرسم والخزف اللذين هيمنت الطبيعة على معظم موضوعات
في ثلاثة اتجاهات، مضت تجربة خالد حافظ وإن ظلّ الرسم أساسها ورافداً لأعمال الفيديو والتركيبات التي يقدّمها، مشدوداً إلى ثيمات ومواضيع من صلب الحياة المعاصرة، فلطالما وجّه انتقاداته للصورة التي يتمّ اختطافها في إعلانات الموضة والثقافة الصحية ضمن سياق كامل من الأساطير الرأسمالية، كما يصفها. يمزج الف
لندن - بيعت نسخة على لوح مزدوج ("ديبتيك") لعمل بانكسي الشهير "الفتاة مع البالون"، الجمعة في مقابل 3,1 ملايين جنيه استرليني (4,25 ملايين دولار) خلال مزاد أقامته دار كريستيز في لندن، غداة تسجيل رقم قياسي جديد للفنان البريطاني.ويظهر هذا اللوح المزدوج الذي أنجزه بانكسي سنة 2005، فتاة صغيرة حاملة بالونا
يركّز الفنان الياباني تسويوشي أنزاي في أعماله التركيبة على وجود العناصر التي تكوّن حياتنا اليومية وكيفية تمثّلها في الوعي الإنساني، وطريقة تفكيرنا في جوهرها وليس في مظهرها الخارجي، فغاية الفلسفة التمييز بين العرَض والجوهر، وفقاً لـ"كهف أفلاطون"؛ المثل الذي تناوله الفيلسوف الإغريقي في كتابه "الجمهو
بعد 3 سنوات من إحداثها ضجة كبيرة لتمزّقها ذاتياً، بيعت لوحة «غيرل ويذ بالون» («الفتاة مع البالون») لفنان الشارع البريطاني بانكسي الخميس مقابل 18,6 مليون جنيه استرليني (25,5 مليون دولار) خلال مزاد في لندن، وهو رقم قياسي جديد للفنان البريطاني. وبيعت اللوحة التي أعطيت عنواناً
نهى حوا، على مدار أربعين عاماً، كان فنان الأرض الأمريكي من كانساس، ستان هيرد، يستخدم الأراضي الزراعية والمراعي والحقول العشبية، وأي مساحات كبيرة من الأرض المفتوحة، كقماشة لأعماله، مبدعاً أعمالاً ترابية، يمكن رؤيتها بشكل أفضل من السماء. بالنسبة إلى إبداعه المقبل، الذي يظهر لأول مرة في «وودروف
على مدار أسبوعين ترحب الفنانة التشكيلية مها الكافي بزوّار معرضها الاستثنائي في جدة تحت عنوان “حديث الرواسي”. يتضمن معرض حديث الرواسي بورتريهات على صخور ضخمة لحكام المملكة العربية السعودية، يبلغ وزن الواحدة منها طنًا وارتفاعها 1.70 سنتيمتر. من جهتها قالت الفنانة التشكيلية مه
لورا فينكلار ترجمة أحمد حميدة يبدو لنا رينيه ماغريت من خلال أعماله، شخصيّة ملتبسة وفاتنة، ممعنة في البحث عن معنى يجعل الفنون التّشكيليّة ترجمة لفعاليّات الفكر كما هي الفلسفة، ونتناول هنا مظهراً من مظاهر إبداعه التي تكشف عن مدى غموضه والتباسه، ففي أغلب رسوماته كان ككلّ الرسّامين شديد
الجزائر – لا يستهوي فن الفيلوغرافيا، أو فن الرسم بالمسامير والخيوط والأسلاك، الكثير من الفنانين، كونه يتطلّب الصّبر والنَّفس الطويل، وهو الأمر الذي يفتقده الناس في عصر السُرعة والتحوّلات المُتسارعة. ومع ذلك لم يجد الفنان الجزائري حمزة شرقي حرجا في الاتجاه إلى هذا الفن، وجعله هواية يتسلّى به