
توقع فريق من خبراء الأوبئة أن فيروس كورونا المستجد قد يستمر في الانتشار لمدة تتراوح بين 18 شهراً وعامين على الأقل، وأنه سيصيب من 60 إلى 70 في المائة من سكان العالم. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد قال الخبراء، في تقرير نشر أمس (الخميس): «نظراً لأن فيروس كورونا هو فيروس جديد
قالت رئيسة قطاع اللقاحات والأمصال بشركة فايزر الأميركية لصناعة الأدوية اليوم الخميس 30أبريل/نيسان، إن الشركة تأمل في إنتاج ما بين عشرة ملايين و20 مليون جرعة من لقاح مضاد لفيروس كورونا المستجد تقوم بتطويره حاليا بالاشتراك مع شركة (بايو.إن.تك) الألمانية بحلول نهاية العام الحالي للاستخدام الطارئ اعتم
أعلنت الاستخبارات الأميركية، اليوم الخميس 30 أبريل/نيسان، أنّها توصلت إلى خلاصة مفادها أنّ فيروس كورونا المستجد "ليس من صنع الإنسان ولم يعدّل جينياً". وتستمر الأجهزة الاستخباراتية في بحثها لـ"تحديد ما إذا كان الوباء بدأ باحتكاك مع حيوانات مصابة أو أنّه نتيجة حادث مخبري في ووهان"، المدينة الصينية
يعتبر تفشي جائحة كورونا الاختبار الأول الحقيقي لعالمنا في مواجهة جائحة بهذا الحجم، حتى أصبح الناس يخشون مما يخبِّئه المستقبل لنا، ومن الطبيعي أن يتساءل كثيرون عما إذا كان هناك احتمال لجائحة أخرى قد تصيب العالم في المستقبل القريب. وفي حين أنَّ عديداً من هذه المخاوف لا داعي لها، فمن الأفضل أن نكون عل
نعرف الكثير عن بدايات فيروس كورونا وكيفية نشوئه وبعض أساليب مقاومته، إلا أن نهاية الوباء ما زالت غامضة أمام البشرية. لكن رغم عدم معرفتنا بكيفية نهاية وباء كوفيد-19، فإن التاريخ يقدم لنا بعض اللمحات من خلال تجارب البشرية مع الوباءات خلال المئة عام الأخيرة، والتي عرضتها مجلة "ساينتفك أميريكان" العل
جدد مدير منظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، اليوم الاثنين 27 أبريل/نيسان، التأكيد أن وباء كورونا لم يزل أمام نهايته وقت طويل. إلى ذلك، أضاف مدير المنظمة الأممية في مؤتمر صحافي في جنيف أن مكافحة الملاريا تأثرت بسبب تفشي كورونا. واعتبر أنه "كان على العالم الاستماع" إلى المنظمة التي حذ
كيف سيتم توزيع اللقاح ضد فيروس كورونا إذا تم التوصل إليه، من سيحصل عليه أولاً، هل يمكن أن تنشب صراعات بسبب اللقاحات بحيث نشهد نزاعات أو حروب اللقاحات بعدما شهدنا حروب ودبلوماسية الكمامات. في ظل اعتبار اللقاحات إحدى الطرق الفعالة القليلة للخروج من أزمة فيروس كورونا، تتزايد المخاوف من “تأميم
أعلنت وزارة الصحة البريطانية، الأحد 26 أبريل/نيسان، وفاة 413 مصابا إضافيا بفيروس كورونا المستجد، ما يرفع الحصيلة الإجمالية إلى 20732. ويعدّ هذا الرقم الأدنى للوفيات اليومية في المملكة المتحدة منذ 31 آذار/مارس. بينما في إسبانيا، أسفر وباء كوفيد-19 عن وفاة 288 مصاباً في الساعات الـ24 الأخيرة، وهو
أكدت منظمة الصحة العالمية اليوم السبت أنه "لا دليل" حالياً على أن المتعافين من مرض كوفيد-19 ولديهم أجسام مضادة غير معرضين لعدوى ثانية بفيروس كورونا المستجد. وحذرت المنظمة في ملخص علمي من إصدار "جوازات حصانة" أو "شهادات أمان من المخاطر" لمن أصيبوا وقالت إن هذا الأمر قد يزيد من خطر الانتشار لأن هؤل
حذرت دراسة علمية حديثة من أن احمرار العيينين قد يكون علامة مبكرة للإصابة بفيروس كورونا بل مصدرا لنقل العدوى حتى بعد أسابيع من الإصابة بالمرض. الدراسة استندت إلى حالة مرضية تسمى "العين الوردية" أو "التهاب الملتحمة"، تم رصدها في امرأة أدخلت المستشفى في إيطاليا بأعراض سعال جاف والتهاب حلق واحتقان في
قال مسؤول أميركي إنه يبدو أن فيروس كورونا يضعف بسرعة أكبر عندما يتعرض لضوء الشمس والحرارة والرطوبة، في علامة محتملة على أن جائحة كورونا قد تصبح أقل قدرة على الانتشار في أشهر الصيف. وقال وليام براين، القائم بأعمال مديرية العلوم والتكنولوجيا بوزارة الأمن الداخلي الأميركية، إن باحثين تابعين للحكومة
قال رئيس مكتب منظمة الصحة العالمية في أوروبا، إن ما يصل إلى نصف حالات الوفاة الناجمة عن فيروس كورونا المستجد في القارة وقعت في دور رعاية المسنين، ووصف ذلك بالـ "مأساة التي لا يمكن تصورها". في مؤتمر صحافي اليوم الخميس 23أبريل/نيسان، قال الدكتور هانز كلوغ إن هذا الرقم "صورة مقلقة للغاية" تظهر تأثير
قالت منظمة الصحة العالمية الثلاثاء 21-4-2020 إن جميع الأدلة المتوافرة تشير إلى أن فيروس كورونا المستجد نشأ في خفافيش داخل الصين أواخر العام الماضي، ولم يتم تخليقه أو إنشاؤه في مختبر. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال في الأسبوع الماضي إن إدارته تحاول تحديد إن كان الفيروس خرج من مختبر في مدينة و
مع تفشي فيروس كورونا أكثر فأكثر، برز اسم الطبيب الفرنسي، ديدييه راوول، على نطاق واسع حول العالم، إذ كان أول المنادين بعلاج مرضى كورونا بدواء كلوروكين المضاد للملاريا. كما قال قبل أيام إن الوباء قد يختفي خلال الربيع أو بعد أسابيع قليلة. وفي تصريحات جديدة تبعث التفاؤل والأمل، أشار مدير معهد مستشفى
تمكن علماء ألمان من اكتشاف الطرق الأخطر لانتقال فيروس كورونا المستجد والتي تعد حالات غير عادية ولا يتنبه لها الأشخاص في الكثير من الأحيان في حياتهم العادية. ونقل موقع قناة " RTL Today" الألماني التقرير النهائي للدراسة، حيث عدد فيها العلماء والخبراء الألمان الأماكن الأكثر خطرا لالتقاط الفيروس ومن
رافقت الأوبئة والجوائح تاريخ البشر منذ أقدم العصور، كالطاعون الأسود في العصور الوسطى والإنفلونزا الإسبانية في القرن العشرين. وتوضيحا لهذه المسيرة، قدمت صحيفة لوتان السويسرية مجموعة أسئلة مع إجاباتها حول الأوبئة وكيف تنتهي، بالإضافة إلى معلومات أخرى، نلخصها في ما يلي: - عام 1665، قتل آخر طاعون كب
لندن - كمال قبيسي انظر إلى أعلى ذراعك اليسرى بشكل خاص، قرب الكتف تماما، فقد ترى علامة لم تكن تعيرها اهتماما، ولا تتذكرها منذ نسيت قبل زمن بعيد أنها أثر لحقنة نفذت إبرتها في جلدك حين كنت طفلا يحبو، فبكيت وصرخت خوفا ومن ألم الوخز الغريب عليك، من دون أن تدري أن يوما قد يأتي، تشعر فيه بأنك محظوظ، لأن ب
يستمر فيروس كورونا الذي طال 193 دولة وإقليما حول العالم في حصاده، فقد سجلت، السبت، إصابة أكثر من 2,250,000، نصفهم في أوروبا، بحسب آخر إحصاءات مستقاة من مصادر رسمية حول العالم. فيما حصد الوباء الذي وصفته منظمة الصحة العالمية بأسوأ أزمة صحية تواجه العالم الحديث، أرواح 154188. وتبوأت أوروبا الحصة ا