
تهاجر ملايين الطيور في أواخر الصيف والخريف متجهة إلى أراضيها الشتوية، وتستعد هذه الطيور لتلك الرحلة باستبدال ريشها البراق بآخر خافت الألوان، وقد أدهشت هذه الظاهرة العلماء ودفعتهم للتساؤل عن مدى ارتباطها بهجرة الطيور، والتي تحدث مرتين في كل عام. لا يعد استبدال الريش البالي بآخر جديد أمرا ضروريا لل
قام علماء الأحياء مؤخرًا باكتشاف وصفوه بأنه «مرة واحدة في العمر» لطائر يكون ذكرًا على الجانب الأيمن وأنثى على اليسار.والطائر من فصيلة منقار الورد (Pheucticus ludovicianus) «غروسبيك»، وتم وضعه في محمية باودرميل الطبيعية لمتحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي، وهو مركز للبحوث الب
محمد شعبان تحتل البومة مكانة فريدة في عالم الطيور بوصفها الطائر الوحيد الذي يتمتع بنمط افتراس ليلي. ولكي تقوم البومة بهذه المهمة فقد جمعت العديد من الميزات بدءا من الرؤية الثاقبة والمخالب الحادة، وانتهاء بامتلاكها بعض مظاهر التكيف الليلي من سمع حاد وقدرة على الرؤية ليلا. إلا أن صيد الفريسة ليلا لا
عثر باحثون في محمية طبيعية بولاية بنسلفانيا الأمريكية على طائر مُغرِد نادر، نصف جيناته ذكورية والنصف الآخر أنثوية، حسب ما أفادت به صحيفة The Independent البريطانية، الجمعة 22 أكتوبر/تشرين الأول 2020. أكدت الصحيفة في تقريرها أن علماء من مركز أبحاث Powdermill Nature Reserv، التابع لمتحف كارني
حطّم مسافر دولي -من فئة الطيور- الرقم القياسي العالمي لأطول رحلة طيران دون توقف، إذ سافر طائر البقويقة السلطانية مخطط الذيل (Bar-tailed godwit) لمدة 11 يوما متتاليا من ألاسكا في الولايات المتحدة إلى نيوزيلندا، قاطعا مسافة 12 ألف كيلومتر دون توقف، ليسجل بذلك أطول رحلة طيران مباشرة بين الطيور المعرو
سجَّل طائر البقويقة مخطط الذيل، رقماً قياسياً عالمياً جديداً لأطول رحلة طيور استمرت دون توقف، بعد أن تعقَّبه باحثون أثناء تحليقه لمسافة تزيد على 12 ألف كيلومتر من ألاسكا إلى نيوزيلندا، فيما يقولون إن هذا الطائر له هيكل ديناميكي هوائي يشبه "المقاتلات النفاثة". وفق تقرير لصحيفة The Guardian البريطاني
يصادف يوم 12 أكتوبر اليوم العالمي للطيور المهاجرة، وهي طيور تتحرك عبر مئات آلاف الكيلومترات مرتين سنويًا، وغالبًا ما تمتد عبر القارات، ونظرًا لأنها تشترك في أمراض معينة مع الأشخاص، فليس من المستغرب أن يتم إلقاء اللوم على الطيور في كثير من الأحيان لنقل هذه الأمراض في جميع أنحاء العالم. وكش
تتعرض صناعة الطائرات لضغوط من قبل مراقبي الطيران، وذلك أملا في تقليل الضوضاء الصادرة عن الطائرات النفّاثة أثناء إقلاعها وهبوطها، بحيث لا يمكن سماعها خارج المطارات. حديثا، ألهمت أجنحة البوم -الذي يعرف بطيرانه الهادئ تقريبا- العلماء لإيجاد حل لهذه المشكلة. إذ حدد علماء في مختبر علوم الطيران في "مدر
من منا لم يرَ أسراب الطيور في السماء وقت الغروب، وهى تشكل حرف V أثناء الطيران بجوار بعضها، وهذا التشكيل المعروف باسم Echelon، ويوجد كثيراً في صفوف الطيور المهاجرة أكثر مثل الإوز، الذي يهاجر إلى مسافات طويلة، ولكن لماذا تشكل الطيور هذا الشكل؟ أجنحة تلك الطيور هي كلمة السر، فعندما تطير الطيور ا
أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة "توبنغن" في ألمانيا ونشرتها مجلة "ساينس"، يوم الجمعة، كيف يمكن لأدمغة الغربان أن تفكّر بأسلوب متطور بالمشكلات وتحلّها. وتكشف الدراسة الأخيرة أن أدمغة طيور معينة كالغربان تحتوي على عدد كبير من الخلايا العصبية مثل بعض الثدييات عالية التطور. وقال الدكت
ظهرت حزمة من أنواع الطيور النادرة والمهددة بالانقراض في مدينة عسير جنوب غربي السعودية، نظير طبيعة المنطقة الجغرافية والتنوع الأحيائي الفريد فيها، في الوقت الذي استطاع عدد من الهواة والمصورين توثيقها عبر صور ضوئية على مدار سنوات مضت. المصور الضوئي الذي عشق توثيق الحياة الفطرية في عسير من عام 200
في الأسبوعين الماضيين، وبينما كانت ألمانيا في حالة شبه إغلاق بسبب تفشي فيروس كورونا الجديد، تم الإبلاغ عن نفوق وإصابة أكثر من 11 ألف طائر من طيور "الحداد الأزرق". ودفع العثور على الآلاف من طائر "الحداد الأزرق"، المعروف أيضا باسم "القرقف الأزرق"، إما مريضة أو نافقة في غربي ألمانيا، العلماء وجماعات
كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا- بركلي، أنّ "طيور البطريق لم تنشأ في القارة القطبية الجنوبيّة كما كان العلماء يعتقدون سابقاً"، مشيرة إلى أن "هذه الطيور ظهرت لأول مرة في أستراليا ونيوزيلندا". وأقيمت هذه الدراسة بالتعاون مع المتاحف والجامعات في جميع أنحاء العالم، وحلّلت عينات الد
ربما أثارت إجراءات الإغلاق وتقييد الحركة، لمواجهة تفشي وباء كوفيد-19، استياء الكثيرين، لكنها اتاحت هامش حرية أوسع للحيوانات والطيور.وكانت هذه الإجراءات لمكافحة فيروس كورونا الجديد فرصة لأسراب طائر النحام، أو ما يعرف بالفلامينغو، وطيور أخرى بالتمتع بمياه بحيرة ألبانية، قريبة من البحر الأدرياتيكي.
اكتشف فريق من الباحثين من الولايات المتحدة وجنوب إفريقيا أن عدة أنواع من الطيور الطنانة، التي تعيش في جبال الأنديز، تقلل درجات حرارة أجسامها بشكل كبير أثناء سباتها الليلي. في ورقتهم المنشورة بتاريخ 9 سبتمبر/أيلول الجاري في دورية "بيولوجي ليترز" Biology Letters، تصف المجموعة دراستهم للتنظيم الحرار
على عكس ما اعتقده العلماء لسنوات، لم تنشأ طيور البطريق في القارة القطبية الجنوبية بل ظهرت لأول مرة في أستراليا ونيوزيلاندا، وفق لدراسة جديدة أجراها باحثون في جامعة كاليفورنيا، بركلي. وحللت الدراسة، التي أجريت بالتعاون مع المتاحف والجامعات في جميع أنحاء العالم، عينات الدم والأنسجة لـ18 نوعاً مختلف
كانت الطيور هي نجوم الحجر الصحي، فعندما توقفت السيارات وخلت الشوارع، ملأت الطيور الفراغ فزقزقت لنا في أيام الوحشة. صغيرة خفيفة الوزن تحلق في الهواء وتنشر الفرح غالبا والحرية والخيال المجنح وتحفز عالم الأفكار. بهذه المقدمة، افتتحت صحيفة "لوتان" (Le Temps) السويسرية المقال الأول من سلسلة عن الطيور،
كثيرا ما نقول على بعض البشر إن دموعهم مثل دموع التماسيح، لكن دراسة حديثة وجدت أن دموع البشر بشكل عام لا تختلف كثيرا عن دموع الطيور والزواحف. وقد ظهرت تلك النتائج في دراسة جديدة نشرت في "فرونتيرز إن فيتيرناري ساينس" (Frontiers in Veterinary Science) في 13أغسطس/آب الجاري، ونشر بيان عن الدراسة على م