
لندن - يتيح فصل الصيف تربُّص ضيفٍ غير مرغوب فيه بزوايا المنازل. إنه «قمل الخشب» الذي يتغذّى فقط على المواد المتحلّلة. وفق «ماي لندن»، يُمكن شُكر هذه الحشرة على فرز الأوراق المتعفّنة، وروث الحيوانات، ومخلّفات تُشكّل إضافة مفيدة لخزانات السماد طوال العام، خصوصاً أنّ «قمل
كشف علماء هولنديون عن أول مختبر في البلاد لتحليل قدرة مسيّرات مستقلة مصغرة على تقليد الحشرات لإنجاز مهام متنوعة، من رصد حالات تسرب الغاز في المصانع إلى إنجاز مهام البحث والإنقاذ. ويقول باحثون في جامعة دلفت للتكنولوجيا (TU Delft)، أطلقوا على المختبر اسم "سوارمينغ لاب" Swarming Lab، إ
مع حلول فصل الصيف، وتفضيل معظم الناس ارتداء الملابس الخفيفة، التي تناسب حرارة الطقس، وانتشار بعض أنواع الحشرات الصغيرة بفعل تقلبات الجو، وارتفاع درجات الحرارة، قد يصبح جسم الإنسان مسرحاً لزيارة بعض الحشرات، التي تلدغ في مناطق مختلفة ومكشوفة من جسمه.وفقا لموقع زهرة الخليج وتفسد هذه الحشرات الصغيرة
صادرت سلطات البيرو 30 حشرة من نوع كثيرات الأرجل وستة عناكب من صنف الرتيلاء الأمازونية أثناء محاولة تهريبها إلى هونغ كونغ، على ما أعلنت الخدمة الوطنية للغابات والحياة البرية (سيرفور). واكتُشفت الشحنة، التي تقدر السلطات المحلية قيمتها بنحو 30 ألف دولار، أثناء تفتيش جمركي روتيني في مطا
في محمية كويابينو في قلب منطقة الأمازون الإكوادورية، تفوح رائحة الأسماك المتعفنة في وسط غابة نصب فيها فريق من علماء الأحياء وحراس الغابات على أغصان الأشجار مصائد للفراشات، نظراً إلى ما تختزنه هذه الجواهر الطائرة من معلومات كثيرة تتيح للباحثين قياس الآثار الفتّاكة للتغير المناخي. وبواسطة زجا
يمكن للنحل الطنان أن يتحمل أيامًا تحت الماء بشكل مدهش، وفقًا لدراسة نشرت يوم الأربعاء17ابريل2024، مما يشير إلى أنه قادر على تحمل الفيضانات المتزايدة الناجمة عن تغير المناخ الذي يهدد جحور السبات الشتوي. وقالت سابرينا روندو، المؤلفة الرئيسية للدراسة، لوكالة فرانس برس، إن بقاء هذه المل
أظهرت دراسة حديثة أن نحل العسل أثناء حمله للرحيق يتمتع بقدرة مذهلة على ضبط سلوك طيرانه لتجنب ارتفاع درجة حرارة جسمه عند ارتفاع درجات حرارة الهواء، وذلك عن طريق خفض تردد ضربات أجنحته وزيادة سعة ضربة الجناح. وكانت الدراسة تهدف إلى تحديد مدى تأثير ارتفاع درجات حرارة الهواء على قدرة نحل العسل على البح
أعلن خبراء الأربعاء 7-2-2024 أن أعداد الفراشات الملكية المهددة بالانقراض انخفضت بشكل حاد في موائلها الشتوية بالمكسيك، مرجعين السبب الرئيسي في ذلك إلى التغير المناخي واستخدام المبيدات الحشرية. وقالت مديرة قسم الحفظ في اللجنة الوطنية للمناطق الطبيعية المحمية غلوريا تافيرا، إن هذه الفراشات التي تتخذ
تؤثر "شخصية" النمل على المستعمرات الخاصة بغشائيات الأجنحة هذه، وفق ما بيّنت دراسة نُشرت الأربعاء، تدعم نتائجها الفرضية القائلة بأن هذه الكائنات الصغيرة لا تنساق إلى أي "مطابقة اجتماعية" حتى داخل المجموعة التي تنتمي إليها. فمستعمرات النمل لا تضمّ كما قد توحي مجموعات تشبه في تجانسها الجنود أو العما
على الرغم من أن تغير المناخ الذي يسببه الإنسان يهدد البيئة، إلا أن الطبيعة تستمر في إلهام تقدمنا التكنولوجي. وقال إيفريبيديس جكانياس، الباحث في جامعة إدنبرة: "الحلول التي توفرها الطبيعة تطورت على مدى مليارات السنين وتم اختبارها بشكل متكرر كل يوم منذ بداية الزمن". لدى Gkanias اهتم
اكتُشف في كورسيكا 12 نوعاً جديداً من الحشرات ومفصليات الأرجل لم يسبق للعلماء أن حددوها، في إطار برنامج استكشاف يمتد على ثلاث سنوات، وفق ما أفاد متحف التاريخ الوطني في باريس. وخلال هذه الحملة، رصد الباحثون أكثر من 3900 نوع من الحشرات ومفصليات الأرجل، في نحو عشرين موقعاً في الجزيرة الفرنسية ا
لقد تم تحويل يرقات الذباب، التي يتم تربيتها في مزارع عمودية ومحشوة بنفايات الفاكهة، إلى علف للحيوانات، كما يظهر مشروع كوستاريكي جديد في مجال الاستدامة. لقد بذلت الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى، وهي واحدة من أكثر الأماكن تنوعًا بيولوجيًا على وجه الأرض، الكثير من الطاقة والإبداع لتحقي
يقضّ بقّ الفراش مضاجع الفرنسيين، ويتسبّب بقلق تحاول الحكومة تبديده واحتواءه، يتجلى مثلاً في خلوّ الفصول الدراسية من التلاميذ، وامتناع مستخدمي وسائل النقل العام عن الجلوس، ومن مظاهره أيضاً الأثاث الملقى في الشوارع مخافة أن يكون ملوّثاً. وافاد البعض مثلاً بأنهم رأوا بقّاً يزحف على مقع
تقدم ديدان الأرض المهددة بالزراعة المكثفة، "مساهمة كبيرة" في الإنتاج الزراعي، إذ تؤدي دوراً في حوالى 6,5% من إنتاج الحبوب العالمي، بحسب دراسة حديثة. وخلص باحثون مقيمون في الولايات المتحدة إلى أن "ديدان الأرض تساهم بحوالى 6,5% من الإنتاج العالمي للحبوب (الذرة والأرز والقمح والشعير) و2,3% من
دعي محبّو الطبيعة في أنحاء المملكة المتحدة إلى إحصاء عدد الفراشات التي يرونها أثناء تنزّههم، وذلك في إطار مسح واسع النطاق لهذه الحشرات المهددة بالانقراض بشكل متزايد. وستساعد "بيغ باترفلاي كاونت"، أكبر مبادرة من نوعها في العالم بحسب منظميها، التي تجري هذا العام بين 14 تموز/يوليو و6 آب/أغسطس،
قال علماء يوم الجمعة 28يوليو2023، إنهم عدلوا إناث ذباب فاكهة معدلة وراثيا يمكن أن تنجب ذرية دون الحاجة إلى ذكر ، في أول مرة يتم فيها تحفيز "ولادة عذراء" في حيوان. كان نسل الذباب قادرًا أيضًا على الولادة دون تزاوج ، مما يدل على أن السمة يمكن أن تنتقل عبر الأجيال ، في آخر تم الكشف عنه لأول مر
واشنطن: غزت ملايين صراصير المورمون بلدة صغيرة في ولاية نيفادا، إذ غطت هذه الحشرات منازل المنطقة الأميركية وطرقها، مما جعل الوصول إلى المستشفيات مسألة صعبة. وهذه الظاهرة التي أكد الخبراء أنها عادية، مستمرة منذ أيام وتثير قلق سكان إلكو البالغ عددهم 20600 ألف. وقالت المقيمة كوليت رينولدز لشبكة "سي بي
تمكّن علماء للمرة الأولى من تحديد نوع فيرومونات جنسية تلعب دوراً في تكاثر ذبابة التسي تسي، في اكتشاف يمكن أن يساعد في مكافحة هذه الحشرة التي تنقل الأمراض الفتّاكة في إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. وقال أستاذ علم الأحياء في جامعة "ييل" جون كارلسون الذي شارك في إعداد الدراسة المنشورة الخميس في