
لا يوجد شيء أسوأ من الشعور بالذنب والأسف عندما نعلم أننا تجاوزنا الحدود أو قلنا شيئًا مؤذياً، أو فعلنا أمراً من المفترض ألا نقوم به، إذ أن هذه الأنواع من المواقف عادة ما تتطلب اعتذاراً رغم أن (الجميع يرتكب أخطاء ، بعد كل شيء).ونتحدث في الجميلة عندما يحدث هذا النوع من الأخطاء مع الحبيب أو شريك
كبرياء المرأة غالباً ما يمنعها من الاعتراف بأنها مخطئة، أو أن زوجها على حق، ولكن في بعض الحالات يجب أن تنحي كبرياها، وتسمح لزوجها بأن يكون على حق، بل وتعترف بهذا صراحة.تابعي القراءة لتتعرفي على الحالات التي يجب فيها أن تسمحي لزوجك بأن يكون على حق. سواء كان بسبب الكبرياء أو العناد أو الغضب، فإن اع
لابد من الأخذ بعين الاعتبار بأن الزواج ليس علاقة مثالية أفلاطونية وردية، ولا بالمثالية التى تعرضها الأفلام ويتغنى بها المطربون كما يعتقد البعض، فهذا تصور خاطئ، لأن الاصطدام بالواقع لاحقاً سيكون محبطاً ومخيباً للآمال، فصعوبات الحياة الزوجية خاصة بالبداية تكاد لا تنتهي بسبب اختلاف الطباع،
حياناً تشتعل الخلافات بين الزوجين وتصل إلى حد المعارك، بسبب السلوك التصادمي. بمعنى أن الزوجين يتعاملان بحدة تجعلهما يصطدمان وتبدأ المشاحنات التي غالباً ما تتطور وتؤثر بشكل سلبي على العلاقة.وحتى تتجنبي التصادم والمشاحنات مع زوجك، اتبعي النصائح التالية. أولاً أنتِ بحاجة لتدريب نفسك على ال
في منظومة الزواج، لا بد من إرساء قواعد لحوار إيجابي. فالحوار هو وسيلة لإيجاد الحلول وليس لترسيخ مشكلات قد تتحوّل إلى عداوة تصل بأحد الطرفين أو الطرفين معاً إلى أروقة المحاكم. ولهذا الحوار أساسياته وركائزه التي تستند إلى مبدأي الاحترام والتقدير، مع قواعد ذهبية لإنجاحه، توردها المدربة إيم
العلاقة الحميمة الصحيّة من أهم أسس الزواج الناجح المستقر، وفي المقابل فإن انقطاع العلاقة الحميمة أو انخفاض معدلها، له أضرار كبيرة على الزواج قد تؤدي إلى تدميره.تابعي القرارة لتتعرفي على أضرار انخفاض معدل العلاقة الحميمة على الزواج. مع انخفاض معدل العلاقة الحميمة، قد يبحث أحد الطرف
يبحث جميع الرجال عن الزوجة الصالحة، فلا شيء يضاهي وجود رفيق مثالي في رحلة الحياة تشاركك جميع اهتماماتك وتبادلك الاحترام. مع التحديات التي تواجه الزواج من صعاب الحياة، قد يكون اختيار الزوجة الصالحة أمرًا يحتاج إلى التدقيق الشديد وفقًا للعديد من العوامل، أهمها الثقة والصدق والتواصل الجيد والح
يبني بعض الأزواج عش الزوجية على أسس ذات صفات بعيدة عن المقصود الشرعي والاجتماعي من الزواج، فتراهم يسعون للارتباط بفتاة لا ليكملوا دينهم وإنما لأجل مصلحة اجتماعية أو مصلحة مادية، فهم يخططون لأمور بعيدة عن علاقة المودة والتراحم والمحبة وبناء أسرة مستقرة، وقد يكون تصرفهم غير واع لدرجة أن ال
اجرى علماء في طب النفس مراقبة علمية دقيقة على مدار 50 عاماً وقد شملت 40 ألف حالة زواج، بغرض وضع الأسس الرئيسية لضمان استقرار العلاقات الزوجية وتجنّب حدوث حالات الطلاق. وضمّت الدراسة أطباء في علم النفس، بينهم الدكتور جون غوتمان وزوجته الدكتورة جولي شوارتز، وهما مؤسّسا معهد "غوتمان" لدراسات علم ا
بعد مرور سنوات على الزواج، قد تتباعد المسافات بين الزوجين وتضعف العلاقة بينهما، وهذا ما يحتاج إلى تدخل جاد وبذل مجهود من كلا الطرفين من أجل استعادة العلاقة القوية التي جمعتهما في بداية الزواج. إذا كنتِ تشعرين أن علاقتك بزوجك أصبحت أضعف من قبل، فالطرق التالية يمكن أن تساعدك على استعادة علاقتك القو
إذا فكرتِ في احتياجك لسماع الكلمات الرومانسية من زوجك، فسوف تكتشفين أنها من أهم أسس استمرار واستقرار العلاقة بينكما، إلا أن بعض الزوجات يقعن في خطأ الاعتقاد بأن المرأة فقط هي من تحتاج إلى سماع الكلمات الرومانسية، بينما في الواقع يحتاج الرجل أيضاً لسماع الإطراء والإعجاب وكلمات الحب حتى لا يشعر بالإ
هل اقترب موعد الاحتفال بذكرى زواجك؟ إليكِ نصائح تضمن لكِ الاحتفال بسعادة، لتفوزي بذكريات رائعة جديدة. تابعي القراءة. اشتراك أطفالك في الترتيب للاحتفال بحفل زواجك يمنحهم الشعور بالأمان والثقة، كما أنهم يبثون الحماسة والبهجة في هذا اليوم المهم.للذكريات الجميلة سحر خاص، استدعي مع زوجك ذكرياتكما
الضحك يشبه المصباح الذي يضيء الحياة بالسعادة، وما أكثر حاجتك إلى حياة زوجية سعيدة مليئة بالتفاؤل والتفاهم والحب، لذا احرصي على أن تتمتع حياتك الزوجية بالمرح والضحك. وهناك بعض النصائح التي من شأنها مساعدك على إضفاء المرح على حياتك الزوجية، تابعي القراءة وتعرفي إليها. لا تفوّتي فرص
هل تعانين من كثرة المشاكل والخلافات مع زوجك؟ ربما حان الوقت لإجراء تعديلات بسيطة على أسلوب التعامل بينك وبين زوجك، وأسلوب التفكير في المشاكل بشكل عام، حتى تقل الخلافات والمعارك الزوجية بينكما.تابعي القراءة لتتعرفي على 3 قواعد هامة تساعدك على إصلاح مشاكل زواجك. طالما أن هناك مشكلة حدثت، بالتأكيد
المقابلة الأولى للتعرف على شريك المستقبل المحتمل؛ مهمة صعبة، قد تتوترين بسبب اندفاع المشاعر، وقد تغيب عن ذهنك الكثير من الأسئلة التي ترغبين في معرفة إجابتها منه، وقد يكون انطباعك الأول مخيباً للآمال مما يجعلكِ تحت ضغط عصبي طوال فترة المقابلة. وعلى الرغم من أن التوتر في المقابلة الأولى أ
لمقابلة الأولى للتعرف على شريك المستقبل المحتمل؛ مهمة صعبة، قد تتوترين بسبب اندفاع المشاعر، وقد تغيب عن ذهنك الكثير من الأسئلة التي ترغبين في معرفة إجابتها منه، وقد يكون انطباعك الأول مخيباً للآمال مما يجعلكِ تحت ضغط عصبي طوال فترة المقابلة. وعلى الرغم من أن التوتر في المقابلة الأولى أم
عد مرور سنوات على الزواج، قد تتباعد المسافات بين الزوجين وتضعف العلاقة بينهما، وهذا ما يحتاج إلى تدخل جاد وبذل مجهود من كلا الطرفين من أجل استعادة العلاقة القوية التي جمعتهما في بداية الزواج. إذا كنتِ تشعرين أن علاقتك بزوجك أصبحت أضعف من قبل، فالطرق التالية يمكن أن تساعدك على استعادة علاقتك القوي
أحياناً تبدو الأفعال بسيطة واعتيادية، إلا أن تأثيرها يكون في غاية الخطورة على الحياة الزوجية . أنتِ بحاجة إلى التركيز على العادات التي تنتهجينها في تعاملاتك اليومية مع زوجك، وتعود على زواجك بالخلافات والتعاسة وعدم الرضا.لذا عليك أن تتوقفي عنها واستبدالها بعادات جيدة تعزز التفاهم والانسجام بينك وبي