
كشفت دراسة جديدة للجمعية الأوروبية لأمراض القلب، عن أن تناول الأدوية المضادة للاكتئاب يزيد من مخاطر الوفاة المفاجئة بسبب النوبات القلبية، بحسب سبوتنيك. وأشارت الدراسة الجديدة إلى أن الأشخاص الذين يتناولون أدوية علاج الاكتئاب من المرجح أن يفارقوا الحياة بشكل مفاجئ بسبب أمراض القلب، وأن مخاطر
بحثت دراسة حديثة، أجراها مجموعة من الباحثين في كوريا الجنوبية، في العلاقة بين استخدام أدوية خاصة بالوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية، وتأثيرها المحتمل في الحد من خطر الخرف، بحسب ديلي ميل. وقد ركزت الدراسة على تحليل تأثير الستاتينات، التي تخفض مستويات الكوليسترول في الدم، على تطور الاضطرابات ال
كشفت دراسة حديثة عن دواء جديد واعد قد يساعد في حماية الملايين من خطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية من خلال خفض عامل خطر غير معروف سابقا في الدم، بحسب Naukatv.ru. والدواء الذي تنتجه شركة "إيلي ليلي" ويحمل اسم "ليبيديسيران" (lepodisiran) استطاع خفض مستويات جسيم صغير يسمى "إل بي (أ)" (Lp(a)) بنسبة
تعاني العديد من النساء في سن الإنجاب من متلازمة ما قبل الحيض (PMS)، وهي حالة شائعة تصاحبها أعراض جسدية ونفسية تؤثر على جودة الحياة، بحسب ميديكال إكسبريس. وتشمل هذه الأعراض: الانفعال وتقلب المزاج والتعب وآلام الثدي والانتفاخ، وقد تصل في بعض الحالات إلى اضطرابات أكثر حدة، مثل الاكتئاب والصدا
تشير الدكتورة يلينا سولوماتينا خبيرة التغذية إلى أن الشتاء كقاعدة عامة، يأخذ من الإنسان ليس فقط قدرا كبيرا من الطاقة، بل يأخذ أيضا العناصر الغذائية من الجسم، بحسب radio1.ru. ووفقا لها تساعد أشعة الشمس والماء والتغذية والنوم على تعويض نقص الفيتامينات بعد فصل الشتاء وفي تعافي الإنسان من نز
أظهرت دراسة جديدة أن القردة المصابة بفيروس إيبولا يمكن علاجها باستخدام حبوب دوائية، مما قد يمهد الطريق لتطوير علاجات أكثر عملية وبأسعار معقولة للبشر، بحسب سبوتنيك. وبحسب موقع "sciencealert" فقد تم اختبار دواء "أوبيلديسيفير"، وهو الشكل الفموي لدواء "ريمديسيفير" الذي تم تطويره أصلاً
نجح فريق من الباحثين من كلية ليفربول للطب الاستوائي (LSTM) في إكمال المرحلة الأولى من التجارب السريرية لعقار فموي جديد قد يحدث تحولا جذريا في علاج لدغات الثعابين، بحسب وأكد الدكتور مايكل أبو يانيس، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن العلاجات الحالية المشتقة من الحيوانات تستند إلى تقنيات قديمة عمرها قرن
كشفت دراسة مبكرة أن حقنة سنوية للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) "تبشر بنتائج واعدة"، بحسب إندبندنت. ويعتبر ملايين الأشخاص حول العالم معرضين لخطر الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية. ومع ذلك، فإن 3.5 مليون شخص فقط يتناولون العلاج الوقائي قبل التعرض (PrEP)، الذي يقلل من خطر الإصابة بالفيروس.
كشفت دراسة حديثة أجرتها جامعة كامبريدج بالمملكة المتحدة البريطانية، أن دواء الأسبرين يلعب دورًا كبيرًا في تعزيز استجابة الجهاز المناعي لمكافحة مرض السرطان. وتوصلت الدراسة المنشورة لهذه النتيجة بعد تحليل 810 جين لدى الفئران، 15 منها تؤثر على انتشار السرطان في الجسم، وفقًا لموقع "
لندن - يعتقد العلماء أنهم اكتشفوا كيف يمكن لمسكن الألم زهيد التكلفة؛ الأسبرين، إيقاف انتشار السرطان، وفق ما نشرت شبكة «هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)». وأظهرت التجارب التي أجريت على الحيوانات أن العقار يعزز قدرة الجهاز المناعي على مقاومة المرض.وقال فريق جامعة كامبريدج إن «هذا
ابتكر العلماء بخاخا للأنف أساسه أجسام مضادة لمستقبلات CD3، يساعد على تقليل احتمال إصابة الأشخاص الذين تعرضوا لإصابات دماغية بالالتهاب والموت الجماعي للخلايا العصبية بشكل كبير، بحسب تاس. ابتكار بخاخ أنفي لمساعدة المصابين بإصابات دماغية رضية ويقول سيف عزي الأستاذ المشارك في كلية الطب بجامعة هارفرد:
كشفت دراسة جديدة عن احتمال ارتباط مسكّن ألم شائع تتناوله النساء أثناء الحمل، باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط. أثارت الدراسة الجدل حول أمان استخدام "أسيتامينوفين"، المعروف أيضا باسم "باراسيتامول"، خلال الحمل، بعد الإشارة إلى احتمالية تأثيره على النمو العصبي للجنين. ورغم أنه يعتبر الخيار الأكثر أمان
تجاوزت مبيعات مكملات فيتامين د مليار دولار أمريكي على مستوى العالم، مع توقعات بنمو السوق بنسبة تقارب 8%، لتصل إلى 2.4 مليار دولار بحلول عام 2030، بحسب نيوز ميديكال. وعلى الرغم من الترويج الواسع للفوائد الصحية المتعددة لهذا الفيتامين، إلا أن الأدلة العلمية القوية ما تزال محدودة بالنسبة للعديد من هذه
حذرت دراسة حديثة من أن حقن إنقاص الوزن قد تزيد من خطر الإصابة بحالة مرضية نادرة في العين، والتي قد تؤدي إلى فقدان البصر بشكل دائم، بحسب ديلي ميل. أشاد الأطباء منذ فترة طويلة بعقار سيماغلوتايد، المكوّن النشط في أدوية "ويغوفي" و"أوزمبيك"، لدوره الفعّال في مكافحة السمنة ومرض السكري من النوع 2. ومع ذل
كشفت دراسة جديدة قامت بها مجموعة من العلماء من جامعة فيينا بالتعاون مع جامعة ساوثهامبتون، عن تأثير جانبي صادم لأحد الأدوية المستخدمة في علاج داء باركنسون. أكدت الدراسة الجديدة أن عقار إنتاكابون، وهو عقار يستخدم لعلاج مرض باركنسون، يعطل بشكل كبير ميكروبيوم الأمعاء عن طريق التسبب في نقص الحدي
تشير الدكتورة أولغا تشيستيك أخصائية الأمراض الباطنية إلى أن الاختيار الخاطئ لمسكنات الألم قد يكون السبب في عدم تأثيرها وفعاليتها في تخفيف الألم، بحسب صحيفة "إزفيستيا". ووفقا لها، قد يكون السبب ما يلي: أولا- تناول جرعة خاطئة. فمثلا، قد يتناول الشخص جرعة أقل مما يحتاج. ثانيا - هناك أدوية لا تتوافق
نيويورك - حذّرت دراسة جديدة من أن علاجات إنقاص الوزن الشهيرة، مثل «أوزمبيك» و«ويغوفي» قد تتسبب في إصابة الأشخاص بـ3 مشكلات في العين تؤدي إلى العمى. وسبق أن كشفت دراسة نشرت في يوليو (تموز) الماضي أن الأشخاص الذين يتناولون «أوزمبيك» أو «ويغوفي» قد يكونو
يعرف فيتامين هـ بكونه أحد الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، مما يعني أن الجسم يمكنه تخزينه في الأنسجة الدهنية، مما يزيد من خطر التراكم عند تناول جرعات زائدة عبر المكملات الغذائية. في السياق التالي، يوضح " الكونسلتو"، أضرار الإفراط في فيتامين هـ، وذلك حسبما جاء في موقع، " healthline.