
مسيرة الأعلام تتحدى الساحة السياسية – الأمنية، وشبكة العلاقات الغضة بين المجتمع العربي في إسرائيل والدولة. قوة المواجهات في المدن المختلطة أثناء عملية “حارس الأسوار” في السنة الماضية كانت مدهشة وأثارت الخوف مما سيأتي. في السنة الماضية تفاجأ كثيرون عندما تدهور التوتر الذي بدأ في
تواصل المؤسستان العسكرية والأمنية في دولة الاحتلال تحذير المستوى السياسي من تبعات تنظيم مسيرة الأعلام الاستفزازية للمستوطنين اليهود في ساحات المسجد الأقصى، الأحد المقبل 29 أيار/ مايو، وإمكانية تدحرج تبعاتها إلى مواجهة عسكرية كما حصل في رمضان 2021. ويقدر جيش الاحتلال أن حركة حماس غير مهتمة بالتصعي
مع تناقض التقارير الإسرائيلية بشأن الزيارة المزمعة للرئيس الأمريكي جو بايدن الشهر القادم بسبب الأزمة السياسية لحكومة الاحتلال، فإن السيناريو المتفائل السائد حاليا في تل أبيب يتمثل في زيارة "رمزية"، يتفق بعدها مع السعوديين على زيادة إنتاج النفط، بجانب التقدم نحو التطبيع مع إسرائيل، لكن المشكلة التي
بعد سنة من حملة “حارس الأسوار” ضاعفت حماس والجهاد الإسلامي حفر الأنفاق التي تقترب من جدار الفصل مع إسرائيل – هكذا علمت “يديعوت أحرونوت”. ويدور الحديث عن أنفاق هدفها هجومي وفتحات ذات خروج في الجانب الغزي على مسافة قصيرة جداً من السياج الفاصل مع إسرائيل. في أعقاب
دعا جنرال إسرائيلي إلى اتخاذ خطوات استباقية قوية لمنع اندلاع انتفاضة ثالثة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، على ضوء ارتفاع حدة التصعيد والاعتداءات مؤخرا. وقال الجنرال مئير إيندور في مقال بصحيفة "معاريف" العبرية، إن إرهاصات اندلاع انتفاضة ثالثة بدأت فعليا بالظهور، مشيرا إلى أن أسباب تفجر الانتفاضة ا
من المفضل كبح ضجيج طبول الحرب قليلاً. رغم التصريحات الحربية في منتصف الأسبوع، والعناوين الصاخبة في وسائل الإعلام، والتقارير عن مناورة إسرائيلية غير مسبوقة لمسار هجوم في إيران، إلا أن إسرائيل وإيران غير قريبتين من الحرب أكثر من أي وقت. تنبع المنشورات من الضغط على الحكومة، في الجبهة الداخلية والدولي
أقر جهاز شرطة الاحتلال الإسرائيلي خطة لـ"مسيرة الأعلام" التهويدية في مدينة القدس المحتلة، رغم حالة التوتر التي تسود المدينة والغضب الفلسطيني من انتهاكات الاحتلال المتواصلة بحق القدس والمسجد الأقصى المبارك. وأوضحت صحيفة "معاريف"، أنه في ذروة الاستعداد لما يسمى بـ"الهيلولا"، فقد جرى أمس في القدس ال
ما زال استمرار العمليات الفدائية الفلسطينية، يثير قلق المؤسسة الأمنية لدى الاحتلال الإسرائيلي، الذي يحاول البحث عن دوافع منفذيها، في ضوء استخلاصاته اللافتة التي تم الكشف عنها، وتشير إلى أن الخيط الذي يربط بين سلسلة الهجمات الأخيرة هو الاستفزازات الإسرائيلية في المسجد الأقصى التي تثير العاطفة الدين
أثار مقتل ضابط إسرائيلي في جنين الجمعة الماضي، الإحباط والقلق في أوساط جيش الاحتلال، ودفع إلى طرح مزيد من الأسئلة حول ما إذا كان من الصواب تغيير سياسته مع المخيم. ويخشى الاحتلال الإسرائيلي بالفعل من الذهاب إلى تصعيد في عملياته العسكرية في جنين تحسبا من اشتعال الضفة الغربية وقطاع غزة في أعقابها، م
مع سلسلة الاستقالات المتلاحقة من الائتلاف الحكومي الإسرائيلي، وصولا إلى مكتب نفتالي بينيت، فإنه بات من الواضح أن حكومة الاحتلال في الطريق إلى إعادة تموضعها، وكأنها أصبحت "شركة تحت التصفية"، وتعتمد حياتها من الآن فصاعدًا بشكل أساسي على شخصين، هما وزيرا الخارجية والمالية يائير لابيد وأفيغدور ليبرمان
نقلت صحيفة "هآرتس" العبرية عن مسؤول إسرائيلي قوله، إن جنديا إسرائيليا اعترف بإطلاق النار في المنطقة التي كانت تقف فيها الصحفية، شيرين أبو عاقلة، وقد يكون قد أصابها. وقال المسؤول الإسرائيلي القريب من التحقيق، إن الجندي أطلق النار على بعد حوالي 190 مترا من شيرين أبو عاقلة، مشيرا إلى أن الجندي قال خ
في الوقت الذي تحارب فيه حكومة الاحتلال على جبهتها الخارجية تخوفا من جهود خصومها السياسيين لإسقاطها، فقد فوجئت باستقالة شمريت مائير المستشارة السياسية لرئيس الحكومة نفتالي بينيت على خلفية الصعوبات التي يواجهها التحالف بقيادته، بعد قرابة عام على تعيينها في هذا المنصب الحساس. وهذا هو أول خروج من مكت
كشفت صحيفة هآرتس الإسرائيلية في ساعات متأخرة من مساء الأربعاء 11مايو2022،عن تفاصيل تحقيق للجيش الإسرائيلي لا يستبعد مسؤولية عناصر من وحدة المستعربين في جيش الاحتلال (دوفدوفان) عن اغتيال مراسلة الجزيرة الزميلة شيرين أبو عاقلة. وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن فحصا أوليا للجيش الإسرائيلي أقر بأن عناصر
تزامن إحياء الاحتلال الإسرائيلي لمرور عام كامل على حرب غزة الأخيرة في مايو 2021 التي أسماها "حارس الأسوار"، مع تزايد النقاشات الإسرائيلية التي تتمركز حول إمكانية اللجوء لحرب أخرى لمواجهة سلسلة العمليات الفلسطينية الأخيرة. ورغم عدم وجود معطيات أمنية استخبارية تربط غزة بهذه العمليات، لكن العجز الإس
كشفت صحيفة عبرية، عن وجود مخاوف كبيرة لدى المحافل الأمنية والعسكرية الإسرائيلية من حرب دينية، مؤكدة أن قائد حماس في غزة يحيى السنوار، قام بخطوة ذكية في القدس والضفة الغربية المحتلة. وأوضحت "يديعوت أحرنوت" في خبرها الرئيس الذي أعده يوسي يهوشع، أن موجة العمليات الحالية، هي "جزء من جولات القتال في ا
حذر كاتب إسرائيلي، من الأخطار المترتبة على "الخطأ الجسيم" المترتب على الإقدام على تصفية قائد حركة "حماس" في قطاع غزة يحيى السنوار. وقال الكاتب "دورون مصا" في مقال بصحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية: "اعتقال منفذي عملية "إلعاد"، نفّس قليلا من حالة الإحباط لدى الجمهور الإسرائيلي". وذكر أنه "على خلفية
القسم السابق من هذا المقال، الذي نشر في عدد يوم الاستقلال، عُني بقصة السيادة السياسية اليهودية كأحداث قصيرة وتأسيسية من ألفي سنة مذ أصبحنا شعباً، وبشكل تفصيلي أيضاً على قيام إسرائيل ونموها من عقد إلى عقد. أما اليوم فسنحلل التهديدات التي أمامنا والاستنتاج الناشئ عنها، على أفضل فهمي. عن التهديدات
مع اقتراب مرور عام كامل على تشكيل الحكومة الإسرائيلية، فقد وجدت نفسها خلال عامها الأول، وربما الأخير، تتعامل مع بعض القضايا الملتهبة، في محاولة منها لتغيير الاتجاه مقارنة بالسياسات الإسرائيلية السابقة، لكن أداءها في معظم القضايا جاء في مؤشر التقييم "بالكاد يكفي". وكان من المتوقع بالتزامن مع مرور