
إبراهيم درويش تقدم أقارب 34 عائلة يمنية إلى منظمة دولية لتحديد شرعية التصرف الأمريكي وقتل الجيش الأمريكي لأقاربهم في قضية قد تثير انتباها دوليا حول الثمن الإنساني للحرب على الإرهاب في الخارج. وفي تقرير أعدته كل من ميسي ريان وسعاد ميخنيت لصحيفة “واشنطن بوست” قالتا إن العريضة التي تعد ال
أفادت "واشنطن بوست" بأن مايكل باك، الرئيس السابق للوكالة الأمريكية للإعلام العالمي، استأجر شركتي محاماة لاكتشاف موظفي الوكالة الذين لديهم آراء سلبية عن الرئيس السابق، دونالد ترامب. وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن مايكل باك (من أنصار ترامب)، الذي أطيح به من رئاسة الوكالة الأمريكية للإعلام العال
ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن ترامب فكر بتغييرالقائم بأعمال وزير العدل بمسؤول آخر لمواصلة الادعاء بتزوير الانتخابات ودفع وزارة العدل لمطالبة المحكمة العليا بإبطال فوز بايدن. وقالت الصحيفة الأمريكية، نقلا عن أشخاص مطلعين على الأمر أن الجهود التي بُذلت في الأسابيع الأخيرة من رئاسة ترامب أخفقت بس
أجرت إيران مناورات صاروخية بعيدة المدى قبل أيام من تولي الرئيس الأمريكي المنتخب منصبه، وكان هدف طهران هو إظهار قدراتها للإدارة الأمريكية الجديدة، فقد شهدت التدريبات سقوط صاروخ إيراني على بعد 100 ميل من حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس نيمتز" في المحيط الهندي، وعلى بعد 20 ميلا فقط من سفينة تجارية.
إبراهيم درويش لن نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرا للصحافيين كامبل روبرستون وإليزابيث دياس وميريام جوردان قالوا فيه: “لمدة 4 سنوات، لم يتمكن ديفيد بيتراس من الهروب من دونالد جيه ترامب. زار الرئيس يونغستاون في أوهايو، مركز المقاطعة التي يعيش فيها بيتراس. وكذلك أبناء الرئيس. والأشخا
عشية تنصيب جو بايدن رئيساً للولايات المتحدة، استعرض نائب رئيس التحرير في صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية جاكسون ديهل الإستراتيجيات التي اعتمدها الرئيس الأسبق باراك أوباما طيلة الأعوام الثمانية من رئاسته والتي "على بايدن إعادة إطلاقها أو التخلص منها" لأن عدداً كبيراً من المسؤولين رفيعي المستوى الذين
إبراهيم درويش نشر موقع “بلومبيرغ” مقالا لسيث فرانتزمان قال فيه إن فوز جوزيف بايدن أدى إلى تهدئة الشرق الأوسط وقاد دعاة الحرب فيه للبحث عن طرق للمصالحة والتقارب. وقال فرانتزمان الذي يغطي شؤون الشرق الأوسط في صحيفة “جيروزاليم بوست” إن المصالحة تحدث في كل الشرق الأوسط، فقد أنه
في قرار هو الأخير في سلسلة تحركات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتشكيل أجندة الأمن القومي التي سيرثها الرئيس المنتخب جو بايدن، قال مسؤولون أمريكيون إن الرئيس أمر بتوسيع القيادة المركزية الأمريكية للشرق الأوسط لتشمل إسرائيل، في إعادة تنظيم في اللحظة الأخيرة لهيكل الدفاع الأمريكي الذي دعت إليه
قالت صحيفة "واشنطن بوست"، نقلا عن مسؤولين، إن اليمينيين المتطرفين، يعتزمون تعطيل عملية النقل السلمي للسلطة إلى الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن، المقررة في 20 يناير. وذكرت الصحيفة، أن هيئات حماية القانون في جميع أنحاء البلاد، حذرت من خطر وقوع هجمات محتملة على مبنى الكونغرس في واشنطن، وعلى
قالت عضو مجلس النواب الأمريكي مارغوري تيلورغرين، الأربعاء13 يناير 2021م ، إنها تعتزم تقديم مشروع قرار إلى الكونغرس بشأن إقالة جوزيف بايدن في أول يوم عمل له كرئيس للبلاد. ونقلت صحيفة "هيل"، عن غرين (تنتمي للحزب الجمهوري ونالت عضوية المجلس عن ولاية جورجيا): "بالنيابة عن الشعب الأمريكي، أود الإعلان
قال موقع “إكسيوس” إن قادة الحزب الجمهوري يريدون التخلص من دونالد ترامب وللأبد، ولكنهم مختلفون حول الطريقة المناسبة: محاكمته أو تجاهله وتركه يتلاشى ببطء. وأشار الموقع إلى التصويت الذي سيجري في مجلس النواب على محاكمته بشكل يجعل من ترامب أول رئيس يحاكم مرتين في تاريخ الرئاسات الأمريكية. ون
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن الإثنين أنه سيرشح وليم بيرنز لمنصب مدير وكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إي". انضم بيرنز إلى العمل الديبلوماسي عام 1982. وكان فقط الديبلوماسي الثاني المحترف الذي يرفع إلى نائب وزير الخارجية في عام 2011. كما أنه عمل وكيلاً للوزارة للشؤون السياسية،
نشرت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية مقالا لـ"جون هاريس"، دعا فيه السلطات بالبلاد إلى التحقيق في جهود الرئيس دونالد ترامب لقلب نتائج الانتخابات، كما فعلت مع هجمات 11 أيلول/ سبتمبر 2001. وفي مقاله،الذي ترجمته "عربي21"، الذي ترجمته "عربي21"، قال "هاريس" إن تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن في 20 كانون الثاني/ي
رأى الباحثان ريتشارد غولدبرغ ومارك دوبوفيتز في موقع مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية، أن إيران قررت تصعيد التوترات مع الغرب من طريق تأكيدها علناً انتاج الأورانيوم المخصب في منشأة نووية تحت الأرض، واستيلاءها على ناقلة نفط كورية جنوبية في مياه الخليج. تراجع بايدن عن العقوبات في مواجهة تهديدات إيران با
الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو القائد العام للقوات النووية الأمريكية والقوة العسكرية لمدة 11 يوماً إضافياً. فهل يمكن أن يبدأ الحرب قبل أن يتولى جو بايدن السلطة في 20 يناير (كانون الثاني)؟. قال ضابط أمريكي بارز متقاعد للصحيفة إن "قسمنا هو للدستور لا للقائد العام". وبكلمات أخرى، ثمة مجال للمناورة
واشنطن - رائد صالحة - على مدى الأيام القليلة الماضية، شاهدت الولايات المتحدة الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب في أسوأ حالاته الوحشية- والأكثر خطورة، لم يكن الرجل لائقاً أبداً للمنصب، وقد كان عيوب شخصيته لوحدها كافية لاستبعاده، وأدت أنانيته الفاضحة وافتقاره إلى ضبط النفس، مع اقترب ولايته من ا
واشطن - في خطوة قد تكون استثنائية وغير مسبوقة على مدار التاريخ الأميركي، كشف تقرير لصحيفة "نيويورك تايمز" ، أن الرئيس ترمب ناقش منح عفو رئاسي لنفسه قبل أيام من انتهاء فترته الرئاسية.ونقلت الصحيفة عن شخصين أن ترمب اقترح على مساعديه منح نفسه عفوا رئاسيا. وكان ترمب قد أظهر اهتماما مسبقا بالفكرة، حيث أ
واشنطن-وكالات: نشر موقع "ذي أتلانتك" مقالا للصحفي توم مكتاغيو، قال فيه إنه بعد أن دخلت بريطانيا في حالة إغلاق لمنع انتشار فيروس كورونا العام الماضي، كان على المرء أن يتعامل مع عدد من العوامل المخففة عند تقييم أداء الحكومة. وقال في المقال: "نعم، عانت البلاد بعد ذلك من أسوأ عدد من الوفيات في أوروبا