في القرن السادس عشر، وتحديداً في عام 1521، كانت أوروبا على موعدٍ مع أشدّ السلاطين عُوداً رغم صغر سنّه، وأقواهم وأكثرهم سلطاناً في الدولة العثمانية؛ السلطان سليمان القانوني، الذي كانت بداية عهده بفتح بلغراد، وكان عمره حينها 26 عاماً فقط.
نظرة على العالم في ذلك الوقت
في محيط البحر المتوسّط كان هنا