
في عالم يتغيّر بوتيرة متسارعة، يجد الشباب أنفسهم أمام تحدٍّ كبير مع اقتراب نهاية المرحلة الثانوية: اختيار التخصص الجامعي المناسب. فلم تعد الجامعات اليوم مجرد مؤسسات تعليمية تمنح شهادات، بل أصبحت منصات تُشكّل هوية الفرد، وتفتح له آفاق المستقبل المهني والاجتماعي، بحسب سيدتي. ومع هذا التحوّل، تتسع الخ
تستعد مصر لامتحانات الثانوية العامة 2025، التي تُعد محطة حاسمة في حياة آلاف الطلاب، مع استمرار النظام الحالي لثلاث سنوات قادمة دون تغييرات جوهرية، يبرز سؤال جوهري: كيف يمكن للطلاب تحقيق أعلى الدرجات في ظل هذا الاستقرار الذي يتطلب تفوقًا مستمرًا؟ الإجابة تكمن في الذكاء الاصطناعي، الشريك التعليمي الفع
في يوم المعلّم العالمي الذي يصادف الاحتفال به في 5 أكتوبر من كل عام، نحتفي بصانع الأجيال وباني العقول ومربي النشء، ذاك الذي يُعدّ منبر العلم وقدوة تُخلَّد في ذاكرة كل طالب. فبوجوده تسمو الأخلاق وتزدهر الأوطان، إذ يُفني عمره في غرس بذور المعرفة ووضع حجر الأساس لبناء أجيال المستقبل التي ستقود الوطن بع
زاد الإقبال على قنوات البودكاست في الآونة الأخيرة وأصبحت أكثر الوسائل التي يتابعها الشباب، حيث يمكنهم تحميل الحلقات والاستماع إليها في أي وقت، وقد انتشرت العديد من المحطات العربية التي تقدم محتوى قيم ومميز، بحسب القيادي. وفقًا لتوصيات خبير التوظيف المصري إسلام حمدي محمد نقدم لكم أفضل 10 بودكاست ستغ
في عصر يتسارع فيه التطور التكنولوجي والمعرفي بشكل غير مسبوق، لم يعُد التعليم التقليدي كافياً لتلبية حاجات الأجيال الصاعدة، خصوصاً في ظل بروز الذكاء الاصطناعي الذي بدأ يعيد تشكيل ملامح سوق العمل، وأنماط الحياة، وحتى طبيعة المهارات المطلوبة للنجاح. في هذا السياق، يبرز التعلُّم الذاتي كأحد أهم المهارات
الشباب يقعون في حيرة من أمرهم عند اختيار التخصص الجامعي، هل الأفضل أن تختار ما يطلبه السوق؟ أم تتبع شغفك؟. وأسئلة أخرى عديدة تدور في ذهن الشباب في عمل الدراسة الجامعية، بحسب سيدتي. وللإجابة على هذه الأسئلة يناقش المتخصصون مفاهيم مثل القيم، الشغف، والغاية من خلال فهم الفروق بينهم هو نقطة الانطلاق نح
كتبت : تسنيم الريدي - يواجه التعليم في الدول النامية تحديات تهدد بعرقلة جهود التنمية والعدالة الاجتماعية، فوفقاً لتقرير UNESCO GEM للعام 2025 يبلغ معدل "فقر التعلم" 73% من الأطفال في البلدان النامية لا يستطيعون القراءة وفقاً لأعمارهم، و251 مليون طفل وشاب خارج إطار التعليم، و650 مليون يغادرون المدرسة
في ظل التحولات المستمرة في عالم التعليم، أصدرت "Global Citizen Solutions" تقريرًا جديدًا يسلط الضوء على الوجهات الأكثر جذبًا للطلاب الدوليين الباحثين عن تعليم عالي، بحسب القيادي. جاء هذا التقرير بعد تقييم شامل لأكثر من 72 دولة حول العالم، حيث تم تصنيفها بناءً على مجموعة من العوامل مثل سمعة الجامعات
تُعَدُّ السنة الجامعية الأولى من أكثر المراحل حساسية في حياة الطالب؛ إذ تمثل نقطة الانطلاق نحو مستقبل أكاديمي ومهني جديد، وتُشكل انتقالاً جذرياً من نمط التعليم المدرسي إلى بيئة أكثر استقلالية وتنوعاً. في هذه المرحلة، يواجه الطالب تحديات متعددة تتعلق بالتأقلم مع نظام الدراسة الجامعية، إدارة الوقت، بن
في عالم يموج بالمعارف المتجددة والوسائل التقنية المتسارعة، يجد الشباب أنفسهم محاطين بكم هائل من المعلومات التي تتطلب تركيزًا وجهدًا مضاعفًا لفهمها واستيعابها. ومع تراكم الدروس والواجبات والامتحانات، يتزايد الضغط النفسي الذي قد يثقل كاهل الطلاب، فيولد لديهم شعورًا بالإرهاق والتوتر، ويضعف من عزيمتهم و
المعلّم لا يفقد شغفه في لحظة، ولا يُطفئ النور بنفسه. هو يتآكل بصمت، تماماً كما تُطفأ شمعة في غرفة مزدحمة، لا يلاحظ فيها أحد أن الضوء بدأ يبهت. وراء كل نظرة تعب، دفتر واجب لم يُسلَّم، ووراء كل تنهيدة، كلمة محبطة جاءت في غير وقتها. إنه نزيف غير مرئي، يحدث تحت غطاء الروتين العادي، توضح الخبيرة التربوية
أعلنت شركة أنثروبيك عن خطوة رائدة في مجال التعليم الرقمي، وذلك من خلال إطلاق Claude for Education، وهو نسخة متخصصة من روبوت الذكاء الاصطناعي الشهير كلود Claude، مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات البيئات التعليمية المعاصرة، بحسب القيادي. شركة أنثروبيك تطلق نسخة تفاعلية من الروبوت الذكي كلود لدعم مجال الت
الحياة الجامعية مرحلة جديد في حياة أي شاب أو فتاة، ويجب الاستعداد لها جيداً؛ لتفادي أخطاء قد تؤثر في الحياة في مرحلة لاحقة، فالحياة في الجامعة ليست مجرد محاضرات وامتحانات، بل هي مرحلة تأسيسية تصنع شخصية الطالب وتجهزه ليكون جاهزاً لسوق العمل والحياة العملية، بحسب سيدتي. كثير من الشباب يقعون في خطأ ا
في رحلة الحياة، لا أحد ينجو من لحظات الفشل أو نوبات الإحباط، سواء كنت طالباً يسعى لتحقيق النجاح الأكاديمي، أو محترفاً يواجه تحديات في العمل، أو حتى شخصاً يكافح في علاقاته أو صحته، فإن الشعور بالإحباط قد يتسلل إلى النفس ويثقلها. لكن الحقيقة التي يغفلها الكثيرون هي أن الفشل ليس نهاية الطريق، بل هو جزء
يمر الشاب أو الفتاة بمرحلة انتقالية دقيقة بمجرد الانتهاء من سنوات الدراسة المدرسية استعداداً لدخول الجامعة، فهي مرحلة تشهد كثيراً من المتغيرات سواء على مستوى الشخصية أو المهارات التي يجب أن يتحلى بها الطالب، بحسب سيدتي. فبينما اعتاد الطلاب على بيئة دراسية منظمة في المدرسة، تأتي الجامعة بمفاجآتها، و
المعلّم لا يفقد شغفه في لحظة، ولا يُطفئ النور بنفسه. هو يتآكل بصمت، تماماً كما تُطفأ شمعة في غرفة مزدحمة، لا يلاحظ فيها أحد أن الضوء بدأ يبهت. وراء كل نظرة تعب، دفتر واجب لم يُسلَّم، ووراء كل تنهيدة، كلمة محبطة جاءت في غير وقتها. إنه نزيف غير مرئي، يحدث تحت غطاء الروتين العادي، توضح الخبيرة التربوية
يطلّ العام الدراسي الجديد في حُلة زاهية؛ تبعث على الحماسة وتشعل جذوة البحث وحب العلم، وتحفز الطاقة للجد والاجتهاد، وتؤجج النشاط للعمل والتعلم، ومع بدء العام الدراسي الجديد؛ يحتاج كثير من الطلاب إلى التشجيع على الالتزام والمذاكرة، حيث تُعد بداية العام الدراسيّ الجديد إحدى المناسبات الجميلة التي تُلقى
رسائل الترحيب بالطالبات تُعدّ طريقةً رائعةً لبدء العام الدراسي الجديد بفرح وحماس. فكل طالبة تتأثر كثيراً بعبارات التشجيع والتحفيز، حيث تُستفز طاقاتها الداخلية وتتأجج طاقة حماستها المخفية فتجدها مقبلة على العلم والتحصيل بكل طاقتها، بحسب سيدتي. والرسائل الترحيبية بالطالبات غالباً ما تُضفي أجواءً إيجا