
تتلطخ المرايا في الحمامات ببقع الماء والخطوط التي تجعل مظهرها موسخًا. كما تؤثر المرايا الموسخة سلبًا في مظهر الحمامات. في السطور الآتية، دليل التنظيف المفصل العائد إلى المرايا، حتى تلمع بصورة جذابة أي لنتيجة مرضية عند القيام بمهام المنزل، علمًا أن لكل بقعة على المرايا منظف خاص في العلاج. تُستخدم
الأسود لون كلاسيكي خالد ومتعدد الاستخدامات، يتحدى في إطار الديكور الداخلي المعاصر، صفة الكآبة. لكن، توظيف اللون المذكور يستدعي الحذر حتى لا يسود في المساحات الداخلية أو يطغى عليها. لا حصر للعناصر السود في ديكورات المنزل، مثل: طلاء جدار واحد في الغرفة لغرض التمييز أو اختيار الستارة من نسيج أسود أو
دليل التنظيف المُفصّل لمرتبة السرير التي تتسخ وتتبقع، علمًا أن إهمال النظافة أو التعقيم، بصورة دورية، قد يتسبّب بمشكلات صحية. استخدام آلة البخار: تقضي هذه الطريقة السهلة بتمرير المكنسة الكهربائية على وجهي المرتبة، بعد إزالة أي غطاء داخلي وخارجي عنها. ثم، تُستخدم آلة البخار، على وجهي المرتبة، كما
تعكس ألوان أزيائنا ذواتنا، والإحساس الذي نريد أن نشعر به. وتأتي، في السياق نفسه، ألوان جدراننا ومفروشاتنا. ولأن الألوان الهادئة تساعدنا على الاسترخاء، يوصي الخبـاء باستخدام مجموعة من الألوان الخضراء، المستوحاة من الطبيعة، ومنها: الألوان الزرقاء المنعشة، والرمادية الناعمة، التي تستحضر اللمسات
صحيحٌ أن التفضيلات الشخصية أساسية، في الديكور الداخلي، لا سيما عندما يتعلق الأمر بديكورات مطابخ المنازل، لكن هناك أمور تتردد في مرحلة التخطيط وتجعل من المساحات المذكورة غير عملية، وحتى معوقة عن أداء مهام الطهي. حتى تصبح مطابخ المنازل أمكنة مُميّزة وعملية، من المُفيد الاطلاع على بعض الأخطاء الشائعة
في اللحظة التي يصل فيها الزائر عنوان المنزل، هو سيقضي بضع ثوان، قبل الطرق على الباب. الثواني المذكورة كفيلة بجعل المرء يطلع على ديكورات المدخل الخارجي، وهذه الأخيرة كانت تُفخّم، في إطار تصميمات الفلل أو الشقق السكنية المكلفة لإبهار المقبلين إلى أمكنة السكن. لكن، أمسى الاهتمام بهذه المساحة، والمتمث
للمنزل، الذي تنبعث منه رائحة مبهجة، تأثير عميق في المزاج والرفاهية بشكل عام. فمثلما يشعر المرء بالراحة والفرح عند رؤيته ديكور منزل جميل، يتأثر الإنسان، كذلك، عندما يشم عطوراً منعشة، تبعث الطمأنينة في النفس، وتوفر أجواء مريحة؛ فحاسة الشم من أكثر الحواس إثارة، وعطر واحد لديه القدرة على الانتقال بك إ
جُدران المنزل العصري، مُنفّذة من مادة بديل بالرخام أو بديل الخشب أو من المادتين معًا، وذلك لتقليل الميزانية المرصودة لأعمال الديكور. تتألق المادتان وتُقدّمان مجموعة من الإبجابيات، من دون التضحية بالجمالية. مادة بديل الرخام أو الرخام الصناعي عبارة عن بوليمرات مصنوعة من الراتنج وقطع الرخام. تُشابه
ينتج الأرجواني عن دمج الأحمر، اللون عالي الطاقة، بالأزرق المُهدئ. يُعبّر الأرجواني عن العمق والثراء ويُحقّق ديكورًا جذّابًا، لناحية الإطلالة. سيتردد حضور اللون، في عام 2024؛ لحسن توظيف أي درجة من الأرجواني، قد يفيد الدليل الآتي أي صاحبة منزل تهوى مواكبة جديد الديكور أو تُفضّل اللون الذي يمتلك تاري
يُمثّل السيراميك خيارًا رائعًا للأرضيات، فهو جذاب من الناحية البصرية وجميل ومتين، مع ضرورة الاعتناء بالخامة المذكورة، بعيدًا من إيداع الأوساخ تتراكم عليها. السيراميك عبارة عن مادة متينة مُستخدمة في تكسية أرضيات المنزل ومُقاومة للرطوبة وقابلة للتنظيف بسرعة وسهولة، وفق الآتي: باستخدام
الأشكال الانسيابية، والصور الظلية الأنيقة، ازدادت شعبيةً على مدار السنوات القليلة الماضية، وهناك اتجاه إلى تبني النعومة، وتفضيلها على بعض الأساليب التقليدية الأكثر صرامة. ويهدف هذا الاتجاه الخاص إلى إيجاد تدفقٍ سلسٍ في جميع أنحاء المنزل، يثير إحساساً بالهدوء والراحة، اللذين نتوق إليهما جمي
تشابه أشجار الزينة التي تختار لصالات المنزل المنحوتات وهي تشي بعلو الأسقف في المساحات الداخلية وتجعل الاتصال بالطبيعة جليًّا، كما تضيف الألوان إلى الأمكنة ذات الألوان المحايدة. لا يتطلب الأمر سوى حضور شجرة واحدة، لترقية تصميم الفراغ المعماري وإشاعة الإيجابية وتنقية الهواء. على غرار النباتات الطبيع
إذا شعرت يوماً بأن لون الغرفة يفسد حالتك المزاجية، فربما تكون في طريقك إلى اكتشاف شيء ما. على الرغم من أن الأشخاص غالبًا يختارون ألوان الطلاء بناءً على تفضيلاتهم الشخصية أو للتنسيق مع الأجزاء الأخرى من الغرفة، فمن المهم أيضاً التفكير في كيفية تأثير الألوان على مشاعرنا.تعرفوا معنا على ألوان قد تصيب
أنسجة المفروشات المنزليّة قابلة للاتساخ الشديد والتبقّع بالبقع المزعجة، مما يتطلّب دراية بإرشادات دليل التنظيف للأثاث والحيل المتبعة في التخلّص من اللطخات على الأرائك والمقاعد المنجدة. من الصحيح المُسارعة إلى مسح الانسكابات على نسيج الأريكة، على الفور، إذ يؤدي الانتظار إل
إن الإفراط في غسل ملابسنا من إحدى قضايا الاستدامة المهمشة، التي لا تتم مناقشتها في كثير من الأحيان، لكن العناية بالملابس - في الواقع - مسؤولة عن قدر كبير من البصمة الكربونية، وإجمالي الغازات الناتجة عن الانبعاثات الصناعية، أو الخدمية، أو الشخصية، وقياسها يكون سعياً للحد من الآثار السلبية لتلك الان
بدأ موسم الخريف رسمياً قبل نحو شهر من الآن، وبعد أسابيع قليلة سيدخل الطقس البارد والأيام الغائمة، ما يعني أن الوقت قد حان للاستقرار بجلساتٍ مريحة داخل المنزل، ووضع البطانيات، وتشغيل وسائل الدفء بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في المناطق الباردة جداً، والجلوس في حديقة البيت بالنسبة لأولئك الذين يعيشون
المطبخ ذو التصميم المفتوح والمشرف على قاعة الأكل أو غرفة المعيشة، مساحة تُحقّق التفاعل بين الطاهي(ة) وأفراد المنزل و/أو الضيوف، مهما كان المكان الذي يتوزعون فيه. صحيحٌ أنه في غياب الجدران الفاصلة بين المساحات الداخلية، يطل الديكور الداخلي، بصورة انسيابية، لكن قد لا تبدو الحال ك
يرتفع زوجا الطاولات الجانبية التابعان للسرير، بالتساوي مع طول المرتبة؛ هاتان القطعتان هما جزء لا يتجزأ من أثاث غرفة النوم. صحيحٌ أنه مع ضيق مساحة الأخيرة، قد توزع طاولة واحدة، لكن حضورها ة عملي، كما لا يخلو من جمالية، خصوصًا مع تزيين سطح الطاولة باكسسوارات مُنتقاة بعناية. في حال كان القارئ أو القا