
تنظيم خزانة ملابسك والتخلص من الفوضى يمكن أن يكون مرهقاً، لكن الحقيقة هي أن امتلاك خزانة ملابس جيدة التنظيم يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً على صعيد تنسيق إطلالاتك وسيمنحك راحة لا مثيل لها. لكن من المهم أن تضعي خطة وتتبني خطوات واضحة حتى لا يذهب جهدك في غير محله وتستمري في الترتيب لساعات طويلة. بغض ال
في الشتاء، استغلّي أي مساحة مُهملة في منزلك، مهما كان الفراغ صغيرًا، وحولي المساحة إلى حديقة داخلية شتوية، واجعلي الخضرة تحوط بعينيك والإضاءة الطبيعية المتسلّلة من النافذة تُحسّن نفسيتك والأوقات المنقضية في المكان تجلب لك السعادة، فالمنزل المُنسّق بصورة تُريحك وتُلبّي احتياجاتك مسؤول عن رفاهيتك، ل
قد لا يكون وضع الملابس داخل الغسالة العادية أو الأتوماتيكية كافياً لبعض سيدات المنازل، وغالباً ما يعانين من بقاء بعض البقع، أو عدم تنظيف الملابس بشكل كامل، إضافة لتسبب الغسالات ذات الدورات العالية بتجعيد الملابس بشكل كبير، عدا عن الكثير من الأمور التي لا تروق لربة المنزل وتحاول إيجاد حلول لها بشتى
طالما استُخدم الخشب في إعلاء المنازل وتصميم دواخلها، لا سيما إكساء الأرضيات والجدران وصنع الأثاث، فالخشب قوي ومتين، مما يجعله خيارًا طويل الأمد. لكن، تمتلك المواد الخشبية غير الصلبة شعبية كبيرة في عالم التصميم الداخلي وصنع الأثاث، أخيرًا، وتشتمل على: الفينيل والخيزران والخشب الرقائقي القشرة والفلي
في معارض الأثاث والإكسسوارات المنزلية، ربما تلفتك الإكسسوارات المنزلية المصنوعة من البرونز، وهذا الأخير معدن مُفضّل، لا سيما في إطار تزيين المساحات الداخلية، إذ يُضفي إحساسًا فخمًا بالأناقة على منزلك، خصوصًا عند الاستخدام باعتدال ودراية، علمًا أن البرونز قد يظهر في مواضع منزلية عدة، ومنها: المقابس
المدخل فراغ أساسي في المشروع السكني؛ سواء كان المدخل داخليًّا أم خارجيًّا، هو مُقدّمة المنزل وعنوانه والمكان الأول الذي تقع عينا الزائر عليه، ممّا يسمح للأخير بتكوين انطباعات عن الديكور والتصميم. تتعدّد الأمور الواجب أخذها في الاعتبار، في إطار الاشتغال في تنسيق ديكورات المدخل المنزلي ال
إذا كنتِ تسكنين شقّةً متواضعةً، في المدينة، ربّما فكرتِ في كيفية استغلال كل شبر في المساحة إلى الحدّ الأقصى؟من هنا، تنبع فكرة تقفيل البلكونة وإعادة تصميمها.تتعدد الأسباب الدافعة إلى تقفيل الشرفة في المنزل؛ يترأس الأسباب الرغبة بتكبير الفراغ الداخلي بضعة أمتار. هناك أيضًا، سبب الحماية من العواصف وا
هل سألتِ عن الطريقة المثالية للتخلص من مشكلة الجدران المبللة والمحملة بالرطوبة في فصل الشتاء؟ تهوية المنزل، بصورة يومية، لا سيما في الشتاء، كفيل بنزع العفن من الجدران. من جهة ثانية، يفيد استخدام مزيل الرطوبة، الذي يمتصها ويقوم بتصريفها بسهولة. أضيفي إلى ذلك، هناك بعض المواد التي تمتلك
هل عانيت في أي وقت مضى السعال المزعج أو نوبة العطس في المنزل؟ يمكن أن تكون الأسباب موجودة حولك وتعيش بينها ليلاً ونهاراً دون أن تعلم أنها السبب وراء ما يجري لك. حينما يواجه أحدنا مشكلة في التنفس أياً كانت فإنه غالباً ما يلقي باللائمة على عوامل خارجية وفي مقدمتها الهواء الذي يتنفسه خارج المنز
افتتحت علامة سابوريتي إيطاليا، مكتبها الجديد، في حي دبي للتصميم؛ العلامة الإيطاليّة الرائدة تبتكر حلولًا مُتقدمةً وراقيةً، في مجال التصميم الداخلي، كما تتغنّى بتراث عريق تعود جذوره إلى خمسينيات القرن الماضي. يرجع تاريخ سابوريتي إيطاليا إلى العام 1950 وإلى المؤسس سيرجيو سابوريتي. تتغنّى العلامة بت
من المعلوم أن ألوان الديكور مؤثّرة في أمزجة ساكني المنزل وعواطفهم وسلوكياتهم. في ديكور غرف النوم، لبعض الألوان فعالية في جودة النوم، فما هي الألوان المريحة لغرف النوم المودرن والمعاصرة؟في العموم، طائفة الألوان الباستيل وتلك الهادئة مُفضّلة في ديكور غرف النوم، مُقارنة بتلك الحيوية والجريئة التي تمت
في حال الرغبة بتجديد المطبخ أو الحمّام، في منزلك، على عتبة العام الجديد (2024)، أو تتطلّعين إلى إضافة لمسة من الفخامة إلى مساحاتك الداخلية، فكّري في استخدام الجرانيت في التصميم الداخلي. متانة الحجر المذكور وتعدّد استخداماته وجماله يجعل منه خيارًا خالدًا لن يخرج عن الموضة أبدًا؛ سيظل الجرانيت يحظى
طالما كانت الألوان المحايدة خالدة، فهي تُحقّق شعورًا مريحًا، مهما كانت وجهة الاستخدام؛ في الأعوام الأخيرة، كان شاع حضور الألوان المذكورة في الديكور الداخلي. لكن، في 2024، من المتوقع أن تتحول الألوان المحايدة من الأبيض الصارخ والرمادي البارد إلى البيج الترابي والكاكاو والأبيض الكريمي والأحمر الرملي
حتى تُعمّر سجادتك طويلًا، ولغرض حماية الخيوط من التلف، يُفيد اتباع الخطوات الآتية، كما التنظيف بصورة مُستمرّة، باستخدام مواد منزليّة، مثل: مسحوق صودا الخبز الذي ينزع أي رائحة تعلق بالسجادة، والخل الأبيض الممزوج بالماء في إطار العناية الدورية. مهما كان الرابط بين صاحب(ة) المنزل والحيوان الأليف قوي
وفقاً لتقرير نُشر في واشنطن بوست، فإن التطور التكنولوجي الذي فرض تعامل الأطفال مع التكنولوجيا لوقت طويل، خفّض نسب الإبداع لدى الأطفال، حيث رصد باحثون إبداع الأطفال في الخمسين عاماً الأخيرة ليكتشفوا أنه انخفض كثيراً، خاصة لدى الأصغر سناً، أي من مرحلة رياض الأطفال وحتى الصف السادس. أصبح أمام الباحث
هناك طرق عدة، تسمح لنا بلعب دور إيجابي في هذا السياق، يُجمع عليها الخبراء، ويمكن أن نلخصها في ما يلي من مفاهيم ونصائح عملية ناجعة، تتيح أمامنا دمج الاستدامة في التصميم الداخلي لمنازلنا. استخدام مواد البناء المستدامة: عند اختيار مواد بناء المنازل، من المهم مراعاة الاستدامة، وهناك العديد من المواد
لا يكفّ الحجر الرخام عن التطوّر والتوسّع في الاستخدامات، في الديكور الداخلي، وعن تفخيم المساحات التي يحل فيها وتجميلها، خصوصًا مع الإمكانيات التقنية الهائلة في الاشتغال في الحجر. من المطابخ والحمامات، إلى الأرضيات والسلالم الداخلية والمدافئ والأثاث الإكسسوارات الزخرفية، يُمكن للرخام أن يُحقّق مظهر
لا تنتهي النصائح الداعية إلى جعل دواخل المنازل قريبة من الطبيعة الخضراء من خلال زرع نباتات التزيين والعناية بها لتحسين أمزجة الساكنين. تزداد الفوائد المُحصّلة من نباتات التزيين، عندما تكون الأخيرة ذات روائح عطرة، فهي تخلق أجواء مريحة وتُعزّز الرفاهية وتُشيع السرور. تتحدّر الياسمين الصيني من جنوب