
رأي هنري روم محلل الشؤون الدولية من معهد واشنطن، أنه لا ينبغي أن يقود الانخفاض المستمر في الريال الإيراني (فقدت 17% من قيمتها أمام الدولار منذ بداية العام)، إلى افتراض الحكومات الغربية أن ذلك سوف يخفض مطالب طهران فيما يخص المفاوضات النووية. وذكر أنه بدلا من أن تقوم إيران بطلب المساعدة الدولية جرا
تدعم تركيا أوكرانيا عسكريًا بتزويد كييف بالأجهزة الدفاعية والهجومية الأساسية، مثل طائرات بيرقدار بدون طيار. من ناحية أخرى، حافظت تركيا على العلاقات مع روسيا مفتوحة اقتصاديًا، ما منح موسكو وصولًا مهمًا إلى التجارة والأسواق والمجال الجوي العالمية. ويضيف مقال للكاتب سونر تشاغابتاي في "معهد واش
اعتبر مركز مركز "ستراتفور" البحثي (غير حكومي) أن الاحتجاجات الأخيرة التي نظمها عدد من المعلمين الإيرانيين ضد واقعة تعرض المئات من طالباتهم للتسمم تنذر بإطلاق شرارة أخرى لاضطرابات معارضة للحكومة في طهران. وذكر المركز أن المجلس التنسيقي لنقابات المعلمين في إيران، نظم عددا من الاحتجاجات طالب خلالها
لماذا تعتبر أوروبا الأوكرانيين ضحايا وتتجاهل معاناة الفلسطينيين؟.. سؤال جدده تقرير نشره موقع "ميدل إيست آي"، وحاول البحث عن إجابات مقنعة جديدة له. التقرير، الذي كتبه كل من إيلينا عون، وجيريمي ديودون، خلص إلى سببين وراء هذه الازدواجية الأوروبية، الأول يتعلق بالمصالح العقلانية مع إسرائيل كدولة "متط
قال مسؤولون غربيون إن روسيا "مترددة" في شراء صواريخ باليستية إيرانية أسرع من الصوت، رغم الضغوط التي تواجه إمدادات قواتها في أوكرانيا. وذكرت صحيفة "فايننشال تايمز"، في تقرير أن التردد الروسي يعود إلى الخشية من إقدام حلفاء أوكرانيا الغربيين على تزويد كييف بصواريخ بعيدة المدى. وأوضحت الصحيفة البريط
رجح ألكسندر سفارانتس، الباحث في العلوم السياسية، أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ربما يوافق على نوع من الاتفاق مع نظيره الأمريكي جو بايدن من أجل الفوز بفترة رئاسية جديدة وتلقي مزيد من الاستثمارات لإعادة إعمار ما دمره الزلزال المدمر، إلى جانب الحصول على مساعدات عسكرية لتحديث الجيش التركي. وتابع س
خلص فؤاد شاهبازوف، الخبير في قضايا الأمن الإقليمي بجنوب القوقاز، إلى وجود أربعة أسباب وراء خطاب إيران "العدائي" تجاه جارتها أذربيجان، وهي تركيا وإسرائيل ومخاوف العزلة وإثارة المشاعر القومية بين العرقية الأذربيجانية شمالي إيران. وأشار شاهبازوف، في تحليل نشره "منتدى الخليج الدولي" إلى تدهور العلاقا
حذر تحليل نشره موقع "أوراسيا ريفيو" من تسارع وتيرة تهريب الأسلحة الإيرانية إلى دول أفريقيا، ملمحا إلى دور إيراني مكمل لروسيا والصين في هذا الإطار، بما يشكل خطرا أمنيا يجب على الغرب الانتباه له. ويقول التحليل، الذي كتبه الأكاديمي ثيودور كاراسيك، المستشار الأول لشركة Gulf State Analytics، الزميل في
مع اقتراب إيران من تخصيب اليورانيوم لأغراض صنع الأسلحة النووية، يقترب هجوم إسرائيلي على مواقع طهران النووية، وسط تساؤلات عن النقطة التي سيأمر قادة الجيش بتوجيه الهجوم منها. هكذا تحدث تحليل لموقع "إسرائيل رادار" المتخصص في الدراسات الإستراتيجية والجيوسياسية، حول الخط الأحمر للبرنامج النووي الإيران
قال "معهد دول الخليج العربية بواشنطن"، في تحليل، إن أزمة الطاقة الناجمة عن غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022 قد خفت، حيث تكيفت الأسواق مع فقدان بعض النفط الروسي. لكن كيت دوريان، وهي باحثة في المعهد وباحثة بمعهد الطاقة، رأت أنه مع ارتفاع الطلب على النفط والغاز في الصين، مع إعادة فتح اقتصادها
حذرت الولايات المتحدة بكين من إرسال المساعدات العسكرية لروسيا، وردت بكين بالقول إن استمرار هذه الاتهامات "الطائشة" سيكون له عواقب. ويعتبر جورج فريدمان، بمقاله في"جيبوليتكال فيوتشرز"، أن شبح التحالف الصيني الروسي ضد الولايات المتحدة يبدو كارثيًا للعديد من الأمريكيين، ويبدو أن فكرة تواجد الأسلحة ال
عززت اليونان ضوابطها الحدودية على طول حدودها البرية والبحرية مع تركيا، وسط توقعات بموجة لجوء جديدة من قبل النازحين بسبب الزلازل الذي دمر جنوب شرقي تركيا وشمالي سوريا. ونشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، تقريرا أكدت فيه تكثيف إجراءات الطوارئ بطول الحدود لدرء التدفقات المتوقعة. وبدأ المئات من حرس
"عام من الحرب في أوكرانيا ونهاية ليست في الأفق".. هذا ما يمكن استخلاصه من الوضع على الأرض في الذكرى الأولى للحرب الروسية الأوكرانية. فمع وصول حرب أوكرانيا الآن إلى عامها الأول في 24 فبراير/شباط الجاري، لم يحقق الروس نصرًا عسكريًا، ولم تنهر أوكرانيا، كما أن الغرب أيضًا لم يحقق أهدافه على الجبهة ال
عندما هاجم الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين" أوكرانيا قبل عام، فسرت بعض النظريات خطوته غير المنطقية بالانفصال عن الواقع بعد عامين من العزلة الاختيارية خلال "كورونا"، بينما رأى آخرون أنه مجرد سوفييتي يحاول الانتقام، حيث يعتقد أن انهيار الاتحاد السوفييتي كان أكبر كارثة جيوسياسية في القرن الحالي. ومع ذ
اتهم تقرير أورده مركز "ريسبونسبل ستيت كرافت" التابع لمعهد كوينسي لفن الحكم الرشيد، الرئيس الأمريكي جو بايدن وإدارته بفتح الباب أمام إسرائيل لشن حرب كارثية ضد إيران، في خطوة رفضها الكثير من أسلافه في البيت الأبيض من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. واستشهد التقرير في هذا الصدد بتصريحات أدلى بها سفير
"تتمسك كل من الصين وإيران بسياسات خارجية مستقلة، وتدافعان بحزم عن مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية في المناسبات الدولية، وتحافظان على المصالح المشتركة للدول النامية، وهذا يفضي إلى تعزيز التعددية القطبية والتنمية المتنوعة للعالم". هكذا يشير تحليل لمعهد "التوقعات الشرقية الجديدة" ومقرها موسكو، إل
إن الشيء الأكثر إثارة للدهشة عند دخول "بانكوفا"، مقر الحكومة الأوكرانية، هو مدى الظلام الذي يحيط بالداخل، حيث يتم إغلاق كل ستارة للحماية من انفجارات القنابل، ويتم إطفاء الأنوار لتقليل خطر استهداف المبنى بالهجمات الجوية أو القناصة. كانت هذه العبارة التي بدأت بها كارولين ويلر، محررة صحيفة التايمز ت
سلّط تقرير نشرته وكالة "أسوشيتد برس"، الضوء على دعوات التغيير الغاضبة في إيران، والتي قال إنها وصلت إلى قم، وهي المدينة الدينية الأهم في البلاد، وتعد معقلا لرجال الدين الشيعة الذين يرمزون لنظام الحكم الذي يهيمن على البلاد. ويقول التقرير، إن المدينة المليئة بالمدارس الدينية والأضرحة، وصلت إليها "د