
تهدئة بكاء الرضيع هو شغل الأمهات الشاغل.. في البداية يجب أن نعرف الأسباب وأن نعالجها بطريقة فعالة ومناسبة، فإذا لم نفعل ذلك سنظل نتخبط في عملية العثور على حلول مع تصاعد بكاء الطفل. النوم العميق، حيث يشحن الطفل بطارياته. والنوم المتناقض أو نوم حركة العين السريعة، حيث يحلم الطفل ويكون
من الطبيعي أن يحرص الأبوان على أن يكون طفلهما في طليعة المجتهدين فيما يتعلق بأدائه بالمدرسة، ولكن كيف تعرف أن طفلك يحتاج للمساعدة؟ وما مقدار هذه المساعدة؟ عندما تصبح أحد الوالدين، قد تجد أنك تخشى الواجبات المنزلية تماماً كما يفعل أطفالك! إن مجرد جعل الأطفال يجلسون ويعملون يمكن أن يكون أمراً
يمر الطفل بمراحل عديدة من التطور في المشاعر سواء كانت إيجابية أو سلبية، يبدأ فيها إظهار تلك المشاعر في وقت مبكر من مرحلة النمو، وأحد تلك المشاعر القلق الشديد الذي يجتاح الطفل. تعتمر مشاعر القلق في نفس الطفل بسبب عدة عوامل منها الخوف والفزع، إلا أنها تختلف من طفل لآخر، ويمكن أن يستمر تأث
تحاول الأم طوال الوقت معاملة طفلها بهدوء وحكمة، ولكن في بعض الأحيان وبسبب ضغوط الحياة أو حتى تصرفات الطفل المستفزة، تخرج الأم عن شعورها وتصرخ في وجه طفلها أو تعامله بطريقة غير صحيحة. ولكن هذا لا يعني أن تربية الأم فسدت تماماً، هناك دائماً فرصة لإصلاح الأمور. تشير الدراسات إلى أن أفضل طريقة ل
وجدت دراسة بريطانية حديثة أنه لا يوجد فرق في مدى استجابة الأكزيما للمستحضرات أو الكريمات أو المراهم أو المواد الهلامية. ومع ذلك يرى بعض الخبراء أن بعض المرطبات تعمل بشكل أفضل مع أنواع من البشرة وأجزاء من الجسم. يُطلق مصطلح الأكزيما على مجموعة من الأمراض الجلدية غير المعدية التي تسبب الحكة والالته
يجهل الكثير منا تأثير صدمات الطفولة التي يمكن أن تستمر لمرحلة البلوغ ويصبح التكيف والتعايش معها أمراً مسلماً به لاعتقادنا بأن ما حدث قد انتهى في الوقت الذي يقوم العقل اللاواعي بتخزين هذه الذكريات المؤلمة على مر السنين لتقوم بمباغتتنا عند انجلاء الحدث وفي المواقف التي نجهل فيها أسباب تصرف
المرحلة التمهيدية مهمة في حياة الطفل، فهي مرحلة انتقالية بين الروضة أو الرعاية النهارية، والمراحل الدراسية، وهي مرحلة يعتاد فيها الطفل على الدراسة، الالتزام والتعاون مع زملائه والاعتماد على نفسه بنسبة كبيرة في المدرسة. في سن الثانية والثالثة ينمو طفلك بشكل مستقل، يختبر مهاراته العقلية والجسدية وح
الالتزام مهم، ولكن من وقت لآخر يحتاج طفلك إلى استراحة، ولن تكوني أماً سيئة إذا تمتعتِ ببعض المرونة وتركتِ الأشياء تحدث بشكل غير مثالي. فعندما يكون الاختيار بين التوتر والفوضى، لا بأس ببعض الفوضى التي تمنحكِ راحة نفسية أنتِ وطفلك. طفلك هو مجرد طفل يحتاج إلى اللعب والاستراحة، وعندما يكون جدوله الزم
يمكن أن يكون التبوّل اللاإرادي محرجاً بين الأطفال، لكنه أمر شائع جداً. فوفقاً للأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، يؤثر سلس البول الليلي (المصطلح الطبي للتبوّل اللاإرادي الليلي بعد سن الخامسة)، في نحو 20% من الأطفال في سن الخامسة، ونحو 10% في سنّ السابعة. ويعاني منه المراهقون بمعدل 1- 3%. يميل التبو
بداية، يوضح الدكتور والخبير التربوي محمد حسين رضوان أن عراك وشجار الأبناء يعتبره أغلب الأهل أمراً طبيعياً ولا يرون أي خطورة للتنمر الذي يمارسه أحد الإخوة على شقيقه أو شقيقته، في حين أن هذا الأمر يدمر نفسية الطفل الضحية ويتسبب له في كثير من الأذى ويعرضه للكثير من المشاكل النفسية والسلوكية مستقبلاً.
تربية الأبناء والتواصل معهم أصبح من المهام الثقيلة جداً، والخطرة في ظل انتشار وسائل التواصل الاجتماعي التي منحتهم معرفة لا متناهية عن كل شيء، وأصبح الهاتف المحمول جزءاً لا يتجزأ من حياتهم، ليل نهار. وفى المقابل، هناك الكثير من الآباء والأمهات ليس لديهم قدرة على مواكبة التطور ا
التسوّق مع طفل دارج مهمة ليست سهلة، ولكن يمكنكِ عبر بعض الطرق البسيطة؛ تحويل التسوّق إلى تجربة ممتعة تخلق ذكريات جميلة وتعزز علاقتك بطفلك الدارج. الوجبة الخفيفة سوف تجعل يد طفلك مشغولة، كما أنها تشغل وقته في الاستمتاع بما يتناوله، وتصرف انتباهه عن أصناف الحلوى الموجودة في المتجر. لذا فالوجبة الخف
اختيار الرضاعة الطبيعية قرار مهم في حياة الأم وطفلها، فالرضاعة الطبيعية مهمة شاقة على الرغم من فوائدها الكبيرة التي تعود على الأم والطفل، ولكن الأصعب من الرضاعة الطبيعية هي مرحلة الفطام، إذ تمر مرحلة الفطام بعدة مراحل بداية من اتخاذ القرار، وحتى طريقة التنفيذ والتعامل مع الطفل في هذه الم
تشكو الأمهات حدوث التهابات متكررة عند أطفالهن وخوفهن بأن الطفل مناعته ضعيفة، حيث تكون إما ثانوية أو أساسية، وعادة ما يحدث نقص المناعة الثانوي بعد الطفولة في حين أن معظم حالات نقص المناعة الأولية موروثة وموجودة خلال السنوات القليلة الأولى من الحياة، والسببان الأكثر شيوعاً لنقص المناعة الثانوي هما س
اتضح أن الأمر لا يتعلق في تعليم الإبداع للأطفال بل يتعلق أكثر بخلق بيئة خصبة يتجذر فيها إبداعهم وينمو ويزدهر، وهناك اعتقاد خطأ شائع بأن أفضل طريقة لتشجيع الأطفال على الإبداع هي ببساطة الابتعاد عن الطريق والسماح لهم بالإبداع. على الرغم من أنه من المؤكد أن الأطفال يتمتعون بالفضول والف
ربما يرى بعض الأهالي أن مصطلح «مدمن شاشة» قاسٍ ولا يعبر عن واقع أولادهم ولكن لو يتمعنون بما يفعله أطفالهم ويدققون بالأوقات التي يقضونها أمام مختلف أنواع الشاشات ويقرأون تفاصيل ما نتحدث عنه هنا، لعرفوا أن الأمر يتطلب وقفة صارمة حماية لصحة صغارهم ومستقبلهم. بات واضحاً أنه في القرن الحاد
توصلت دراسة جديدة من جامعة كامبريدج إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالسكر والدهون، مثل البرغر والبطاطا المقلية والمشروبات الغازية، يؤثر سلباً في حليب الأم وصحة الطفل حتى قبل الحمل. وأكد الباحثون أن الاستهلاك قصير المدى لنظام غذائي سريع يؤثر في صحة المرأة، مما يقلل من قدرتها على إنتاج حليب ا
مع عودة الطلبة إلى مقاعد الدراسة، بات لزاماً اليوم أكثر من أي وقت مضى أن يهتم الأهل بتعليم أولادهم كيفية الحفاظ على صحتهم في المدرسة، من خلال مجموعة تدابير وإجراءات لحماية أنفسهم ومن حولهم، خاصة مع الشعور بالحماس لعودة الانخراط والدراسة واللعب مع الرفاق. نعرف تماماً ونشاهد كثيراً مدى فر