
واشنطن- تعد تقنيات الشاشات من المكونات الأساسية في العديد من الصناعات الحيوية وتشهد هذه السوق العالمية تزايدا في النفوذ الصيني، ما يسلط الضوء على تحولات كبرى في سلاسل الإمداد والتكنولوجيا المتقدمة. وقال الباحث مارك مونتغمري، مدير مركز الابتكار السيبراني والتقني في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، والبا
صنعاء- صعّد أنصار الله الحوثيون هجماتهم مؤخراً في البحر الأحمر بشكل ملحوظ ما دفع حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى مطالبة إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، باستئناف ضرباتها ضد الجماعة اليمنية. وخلال الأسبوع الجاري، أعلنت جماعة الحوثي استهداف وإغراق السفينتين "إترنيتي سي" و"ماجي
واشنطن- تساءل الكاتب الأميركي روس باركان عما سيحدث في نيويورك لو انتُخب المرشح المسلم زهران ممداني (33 عاما) عمدة لتلك المدينة الكبيرة في نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وهو أمر محتمل في نظر الكاتب ومن شأنه أن يفتح آفاقا جديدة لحكم التيار التقدمي في الحزب الديمقراطي وأن يمثل اختبارا صعبا لليسار الأميركي
واشنطن- استهزأ دونالد ترامب بإعلان حليفه السابق إيلون ماسك نيته تشكيل حزب جديد في الولايات المتحدة، واصفا مشروعه بـ"السخيف"، غير أن هذه المبادرة تشكّل خطرا على الجمهوريين الذين لا يحظون سوى بأغلبية ضئيلة جدّا في الكونغرس. وأتى إعلان ماسك عن إنشاء "حزب أميركا" عقب توقيع ترامب على قانون الميزانية الج
تل أبيب- ناقش محللون إسرائيليون مفاوضات إنهاء الحرب في قطاع غزة بين إسرائيل والمقاومة الفلسطينية، وركزوا على قضية المساعدات الإنسانية باعتبارها أكثر القضايا تعقيدا، والخلاف القائم بين من يريد إعادة طريقة العمل السابقة، ومطالب إسرائيل بمواصلة سيطرتها على المساعدات الإنسانية. وقالت غيلي كوهين مراسلة
يلتقي قادة دول بريكس اعتبارا من الأحد 6 يوليو 2025، في ريو دي جانيرو في غياب الرئيسين الصيني شي جينبينغ والروسي فلاديمير بوتين سعيا لتشكيل جبهة موحدة ضد سياسة دونالد ترامب الحمائية، ولو بدون ذكر الرئيس الأميركي بالاسم. ويعقد قادة مجموعة الدول الناشئة الكبرى الـ11، ومن بينها البرازيل والصين والهند و
طهران- غلب التوتر على العلاقات بين إيران وأذربيجان لعقود، وكلما حاولت طهران وباكو احتواء خلافاتهما إلا وتفجّرت قضية أعادت علاقاتهما إلى مرحلة التوتر، وكان آخرها اتهامات إيران لجارتها أذربيجان بفتح أجوائها أمام الطائرات الإسرائيلية لقصف إيران خلال الحرب الأخيرة التي استمرت 12 يوماً. فقد بدأت تتسرّب
أمام المشهد المبهج الذي سيقع بعد ثلاثة أيام في البيت الأبيض ليس أمامي غير اقتباس آية من المصادر. “مومستان تثني إحداهما على الأخرى”، كُتب في تلمود بابلي. حنه زيمر الراحلة، محررة صحيفة “دافار”، كانت تمتشق هذه الآية في كل مرة ترى فيها سياسيين يزيفون المحبة أمام الكاميرات. ذات مر
واشنطن- هددت مجموعة قراصنة مرتبطة بإيران بنشر دفعة من رسائل إلكترونية قالت إنها سرقتها من مساعدين مقربين من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من بينهم مستشاره السابق روجر ستون وكبيرة موظفي البيت الأبيض الحالية سوزي وايلز. ونقلت مجلة نيوزويك الأميركية عن وكالة رويترز يوم الاثنين أن مجموعة القراصنة التي
موسكو- فتح التصعيد العسكري الجديد بين إسرائيل وإيران والذي يهدد بانفجار إقليمي واسع الباب للتساؤل عن سيناريوهات إنهاء النزاع في ضوء تجارب الحروب السابقة. وفي هذا التقرير الذي نشرته صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية يسلط المدير العام لمجلس الشؤون الدولية الروسي، أندريه كورتونوف، الضوء على أبرز النماذج ال
واشنطن- رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسميا الإثنين 30 يونيو 2025، العقوبات المفروضة على سوريا، على أمل إعادة دمج الدولة التي مزقتها الحرب في الاقتصاد العالمي وفي حين تتطلع إسرائيل إلى علاقات مع دمشق التي سارعت من جهتها إلى الترحيب بـ"قرار تاريخي". وكان ترامب أعلن في أيار/مايو عزمه على رفع معظم
واشنطن- يرى المحلل الأمريكي جريج بريدي أن الهجمات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على مدار 12 يوما ضد إيران حققت نجاحا ملحوظا وفقا لبعض المعايير. وتوجت الحملة في 21 يونيو/حزيران بهجمات شنتها الولايات المتحدة بطائرات بي – 2 مستخدمة أكبر ذخيرة خارقة للتحصينات، وهذه قدرة تفتقر إليها إسرائيل، إضافة
طهران- للمرة الثانية خلال أقل من خمسة عقود، يكون آية الله علي خامنئي في موقع مسؤولية وإيران في حال حرب، وعليه أن يتصدّى بعد المواجهة القاسية مع إسرائيل، لتحدّيات عدة بدءا من تداعيات الضربات العسكرية إلى ضمان تماسك الحكم في الجمهورية الإسلامية. بعد يومين من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفاقا
تل أبيب- ناقش الإعلام الإسرائيلي النتائج النهائية للحرب مع إيران والتي قال محللون إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أوقفها بشكل منفرد، وإنها لم تنجح في تحقيق أهدافها بشكل تام وكشفت عن عدم وجود معارضة حقيقية يمكنها إسقاط النظام في طهران. فقد أكدت مراسلة الشؤون السياسية في قناة كان الرسمية يعرا شيبرا أ
واشنطن- خلال أقل من 48 ساعة، أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا بقصف منشآت نووية إيرانية، وأعلن اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل، لكن نجاحه الدبلوماسي لا ينهي حالة عدم اليقين في الشرق الأوسط. ورأى كل طرف، أي ترامب وإسرائيل وإيران، في إعلان وقف إطلاق النار "انتصارا" لصالح
مع مرور ثمانين عاما على إنشائها، تجهد الأمم المتحدة في ظل أزمة مصداقية ونقص غير مسبوق في التمويل لإثبات أنها تلعب دورا "ضروريا أكثر من أي وقت مضى" في عالم شديد الاستقطاب تسوده حروب وكوارث إنسانية. وتحيي الدول الأعضاء الـ193 الخميس الذكرى الثمانين لتوقيع ميثاق الأمم المتحدة في 26 حزيران/يونيو 1945 ف
يستعد حلف شمال الأطلسي (ناتو) لإقرار زيادة كبيرة في إنفاقه الدفاعي، تحت ضغط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال قمّة تعقد يومَي الثلاثاء والأربعاء في لاهاي، في حين تتصاعد التوترات العالمية بين الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا والمواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل. ومن المتوقع أن تهيمن على الاجتم
واشنطن- بقيت حال العداء بين الولايات المتحدة وإيران ضمن ضوابط على مدى عقود، لكن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب توجيه ضربات الى المنشآت النووية في الجمهورية الإسلامية، يفتح باب الاحتمالات بشأن التداعيات الممكنة، بحسب محللين. وقال كينيث بولاك، المحلل السابق لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية