
يلتقي قادة دول بريكس اعتبارا من الأحد 6 يوليو 2025، في ريو دي جانيرو في غياب الرئيسين الصيني شي جينبينغ والروسي فلاديمير بوتين سعيا لتشكيل جبهة موحدة ضد سياسة دونالد ترامب الحمائية، ولو بدون ذكر الرئيس الأميركي بالاسم. ويعقد قادة مجموعة الدول الناشئة الكبرى الـ11، ومن بينها البرازيل والصين والهند و
طهران- غلب التوتر على العلاقات بين إيران وأذربيجان لعقود، وكلما حاولت طهران وباكو احتواء خلافاتهما إلا وتفجّرت قضية أعادت علاقاتهما إلى مرحلة التوتر، وكان آخرها اتهامات إيران لجارتها أذربيجان بفتح أجوائها أمام الطائرات الإسرائيلية لقصف إيران خلال الحرب الأخيرة التي استمرت 12 يوماً. فقد بدأت تتسرّب
أمام المشهد المبهج الذي سيقع بعد ثلاثة أيام في البيت الأبيض ليس أمامي غير اقتباس آية من المصادر. “مومستان تثني إحداهما على الأخرى”، كُتب في تلمود بابلي. حنه زيمر الراحلة، محررة صحيفة “دافار”، كانت تمتشق هذه الآية في كل مرة ترى فيها سياسيين يزيفون المحبة أمام الكاميرات. ذات مر
واشنطن- هددت مجموعة قراصنة مرتبطة بإيران بنشر دفعة من رسائل إلكترونية قالت إنها سرقتها من مساعدين مقربين من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من بينهم مستشاره السابق روجر ستون وكبيرة موظفي البيت الأبيض الحالية سوزي وايلز. ونقلت مجلة نيوزويك الأميركية عن وكالة رويترز يوم الاثنين أن مجموعة القراصنة التي
موسكو- فتح التصعيد العسكري الجديد بين إسرائيل وإيران والذي يهدد بانفجار إقليمي واسع الباب للتساؤل عن سيناريوهات إنهاء النزاع في ضوء تجارب الحروب السابقة. وفي هذا التقرير الذي نشرته صحيفة "نيزافيسيمايا" الروسية يسلط المدير العام لمجلس الشؤون الدولية الروسي، أندريه كورتونوف، الضوء على أبرز النماذج ال
واشنطن- رفع الرئيس الأميركي دونالد ترامب رسميا الإثنين 30 يونيو 2025، العقوبات المفروضة على سوريا، على أمل إعادة دمج الدولة التي مزقتها الحرب في الاقتصاد العالمي وفي حين تتطلع إسرائيل إلى علاقات مع دمشق التي سارعت من جهتها إلى الترحيب بـ"قرار تاريخي". وكان ترامب أعلن في أيار/مايو عزمه على رفع معظم
واشنطن- يرى المحلل الأمريكي جريج بريدي أن الهجمات الجوية الأمريكية والإسرائيلية على مدار 12 يوما ضد إيران حققت نجاحا ملحوظا وفقا لبعض المعايير. وتوجت الحملة في 21 يونيو/حزيران بهجمات شنتها الولايات المتحدة بطائرات بي – 2 مستخدمة أكبر ذخيرة خارقة للتحصينات، وهذه قدرة تفتقر إليها إسرائيل، إضافة
طهران- للمرة الثانية خلال أقل من خمسة عقود، يكون آية الله علي خامنئي في موقع مسؤولية وإيران في حال حرب، وعليه أن يتصدّى بعد المواجهة القاسية مع إسرائيل، لتحدّيات عدة بدءا من تداعيات الضربات العسكرية إلى ضمان تماسك الحكم في الجمهورية الإسلامية. بعد يومين من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب اتفاقا
تل أبيب- ناقش الإعلام الإسرائيلي النتائج النهائية للحرب مع إيران والتي قال محللون إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أوقفها بشكل منفرد، وإنها لم تنجح في تحقيق أهدافها بشكل تام وكشفت عن عدم وجود معارضة حقيقية يمكنها إسقاط النظام في طهران. فقد أكدت مراسلة الشؤون السياسية في قناة كان الرسمية يعرا شيبرا أ
واشنطن- خلال أقل من 48 ساعة، أصدر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا بقصف منشآت نووية إيرانية، وأعلن اتفاقا لوقف إطلاق النار بين الجمهورية الإسلامية وإسرائيل، لكن نجاحه الدبلوماسي لا ينهي حالة عدم اليقين في الشرق الأوسط. ورأى كل طرف، أي ترامب وإسرائيل وإيران، في إعلان وقف إطلاق النار "انتصارا" لصالح
مع مرور ثمانين عاما على إنشائها، تجهد الأمم المتحدة في ظل أزمة مصداقية ونقص غير مسبوق في التمويل لإثبات أنها تلعب دورا "ضروريا أكثر من أي وقت مضى" في عالم شديد الاستقطاب تسوده حروب وكوارث إنسانية. وتحيي الدول الأعضاء الـ193 الخميس الذكرى الثمانين لتوقيع ميثاق الأمم المتحدة في 26 حزيران/يونيو 1945 ف
يستعد حلف شمال الأطلسي (ناتو) لإقرار زيادة كبيرة في إنفاقه الدفاعي، تحت ضغط من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، خلال قمّة تعقد يومَي الثلاثاء والأربعاء في لاهاي، في حين تتصاعد التوترات العالمية بين الحرب المستمرة بين روسيا وأوكرانيا والمواجهة الأخيرة بين إيران وإسرائيل. ومن المتوقع أن تهيمن على الاجتم
واشنطن- بقيت حال العداء بين الولايات المتحدة وإيران ضمن ضوابط على مدى عقود، لكن قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب توجيه ضربات الى المنشآت النووية في الجمهورية الإسلامية، يفتح باب الاحتمالات بشأن التداعيات الممكنة، بحسب محللين. وقال كينيث بولاك، المحلل السابق لدى وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية
واشنطن- منذ بدء الغارات الجوية على إيران الأسبوع الماضي، يعمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو على جر الرئيس دونالد ترامب إلى الحرب وتبديد التردد لدى الرأي العام الأميركي حيال جدوى المشاركة في الضربات. في اتصالاته اليومية وتصريحاته العلنية، يمزج أطول رؤساء وزراء إسرائيل عمرا في الحكم بين ال
طهران- لا تخفي إسرائيل رغبتها في إطاحة نظام ولاية الفقيه الذي تقوم عليه إيران منذ الثورة الإسلامية سنة 1979، لكن رهانها محفوف بالمخاطر في ظلّ الانقسام السائد في أوساط المعارضة الإيرانية وانعدام ضمانات أن يكون الحكم الجديد أقلّ تشدّدا، بحسب محلّلين. فبعد استهداف مواقع ليست منشآت نووية أو بالستية، من
مع تنامي دور "فيلق إفريقيا"، المجموعة العسكرية الروسية التي شُكلت لتحل محل قوة فاغنر بعد مغادرتها مالي، صارت موسكو تنفذ في العلن استراتيجية تجمع بين استغلال الموارد وبسط نفوذها. في أوائل حزيران/يونيو، أعلنت مجموعة فاغنر التي شكلها يفغيني بريغوزين انسحابها من مالي وتعويضها بـ"فيلق إفريقيا". فبعد سن
واشنطن- يُرجّح أن تستخدم الولايات المتحدة، في حال قرر رئيسها دونالد ترامب المشاركة إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران، القنبلة الاستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض. فإسرائيل لا تملك القنبلة "جي بي يو-57" GBU-57 التي تَزن 13 طنا وتستطيع ا
طهران- اضطر العديد من سكان طهران إلى الفرار في ظل عدم ظهور أي بوادر للتهدئة وتواصل الضربات الاسرائيلية على العاصمة، لكن هذا الخيار ليس مطروحا بالنسبة لآخرين قرروا البقاء في ديارهم. وقالت مينا، وهي مهندسة كمبيوتر تبلغ 37 عاما، لوكالة فرانس برس "سمعت دوي العديد من الانفجارات في الأيام الأخيرة قرب منز