
عاماً بعد عام تزداد موجات الحر التي تضرب العالم؛ لتصل درجات الحرارة إلى أرقام قياسيّة، والسبب ظاهرة الاحتباس الحراري واتساع ثقب طبقة الأوزون، وازدياد التلوث، وحدوث ظاهرة التباين الشمسي. ووصل الاحترار العالمي بالفعل بأجزاء من العالم لأن تكون أشد حرارةً من أن يحتملها الجسد البشري، قبل عقودٍ من الوق
بعدما ساهمت إجراءات مكافحة وباء فيروس كورونا في انقشاع سحابة التلوث من سماء الصين، عاد تلوث الهواء بشكل أسوأ مما كان عليه في السابق مع اندفاع المصانع الى فتح أبوابها والعمل بوتيرة أسرع لتعويض فترة الإغلاق. وأظهرت بيانات منظمة "غرينبيس" في الصين الجمعة 8مايو2020، أنّ مستويات الملّوثات السامة، بما
في ظل التغير المناخي الذي يجتاح العالم بشكل واسع، حذر باحثون من اقتراب غابة الأمازون من نقطة اللاعودة اعتباراً من العام المقبل، مشيرين إلى أنها قد تتحول إلى سهول قاحلة في غضون 50 عاماً. وفي التفاصيل، أشار باحثون في دراسة نشرتها مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز"، الخميس، إلى أن نظاماً بيئياً رئيسياً آخر ه
كشفت دراسة جديدة أن حوالي 3.5 مليار شخص، معظمهم من الفقراء سيعيشون في مناخ حار على نحو غير مسبوق في التاريخ لدرجة لا يمكن مواجهتها، وذلك في غضون 50 عاماً فقط. ويعد هذا الرقم ثلث عدد سكان العالم المتوقع لعام 2070. وقال عالم البيئة، مارتين شيفر، من جامعة واغنينغين في هولندا، المؤلف المشارك في الدر
كشفت دراسة جديدة أنه في حال واصلت نسبة الغازات الدفيئة في الارتفاع وتسببت بالتالي في ارتفاع معدل درجة الحرارة فإن حوالي ثلث سكان الارض سيعيشون بعد خمسين عاما في مناطق شديدة الحرارة قد تكون أشد قسوة من مناخ الصحراء الكبرى. اعتمد الباحثون في هذه الدراسة التي نشرت في دورية "بروسيدنغز أوف ذا ناشونال
يعد الغبار عنصرا أساسيا في نظام الأرض المناخي، فكلما تداخل مع السحب أو حجب أشعة الشمس أو امتد على أسطح البحار والمحيطات، نشهد تغيرا في أحوال الطقس وفي معدل هطول الأمطار، وقد يمتد تأثيره إلى تفاقم أزمة الاحترار العالمي. ثمة نوعان من الغبار في الهواء، تتحكم فيهما سرعة الرياح في المناطق الجافة: الأو
في خبر سعيد لكوكب الأرض، أكدت مجموعة من العلماء غلق “أكبر ثقب في الغلاف الجوي في التاريخ”، الأمر يتعلق بثقب لطبقة الأوزون كان قد تشكّل فوق القطب الشمالي في الربيع الجاري، ونما بشكل كبير حتى أصبح الأكبر من نوعه. يقول تقرير لشبكة CNN الأمريكية، الأربعاء 29 أبريل/نيسان 2020، إن العلماء ا
في دراسة جديدة صادرة عن قسم علوم الأرض والكواكب في جامعة ديفيس في الولايات المتحدة الأميركية، أشار الباحثون إلى احتمالية تسرب نظائر الحديد الثقيلة من لب الأرض المنصهر إلى طبقة الوشاح العلوية، التي هي أكثر برودة بمقدار ألف درجة من النواة السائلة. محاكاة حاسوبية قام الباحثون بتطوير نموذج محاكاة حا
اكتشف باحثون من معهد ماكس بلانك في ألمانيا نوعا جديدا من الميكروبات يعيش في الفتحات الساخنة بأعماق البحار، ويتغذى على غاز الإيثان ثاني أكثر مكونات الغاز الطبيعي شيوعا. وهذه الآلية التي تكسر بها البكتيريا الإيثان يمكن عكسها -وفق هؤلاء الباحثين- مما قد يسمح في المستقبل باستخدامها لإنتاج هذا ا
كان للإغلاق العام المفروض في كل أرجاء العالم لمكافحة تفشي فيروس كورونا آثاره الإيجابية غير المقصودة، خالقاً تجربةً عالميةً لخفض التلوث في بعض أكثر مدن العالم اكتظاظاً، كما تقول صحيفة The Independent البريطانية. الهواء أكثر نظافة من نيودلهي إلى ميلان، بات الهواء أكثر نظافةً، ولو مؤقتاً، في عديد من
أظهرت دراسة جديدة أن الغابات الناضجة تمتص ثاني أكسيد الكربون بشكل أقل بكثير مما كان يعتقد سابقا، مما يشير إلى ضرورة مراجعة النماذج المعتمدة حاليا التي تعتبر الغابات خزانا للتخلص من نسبة مهمة من هذا الغاز المسبب للاحترار. غذاء النباتات ويوصف ثاني أكسيد الكربون أحيانا بأنه "غذاء النباتات"، ل
كشفت دراسة حديثة أن الغلاف الجوي للأرض يحتوي على 4 أضعاف من الغبار أكثر مما يعتقد العلماء. وتعد المناخية أداة مهمة للتنبؤ بمسار أزمة المناخ، بحسب ما نشره موقع "ساينس أليرت"، الغلاف الجوي لكوكب الأرض يحتوي على نحو 17 مليون طن من الغبار الخشن، ما يمثل أربعة أضعاف ما هو موجود في النماذج المنا
أشعل انتشار فيروس "كورونا" حول العالم موجة من المخاوف غير المسبوقة بشأن احتمالات انتشار مزيد من الأوبئة التي يمكن أن تحصد أعدادا متزايدة من البشر في المستقبل، وهو ما دفع عدداً من العلماء الى إطلاق تحذير جديد من أن التغير المناخي قد يؤدي الى موجة جديدة من الأوبئة التي قد تفتك بالبشرية مستقبلاً. ول
بمجيء شهر أكتوبر/تشرين الأول تهرب البعثات الاستكشافية من القطب الشمالي تاركة خلفها حصنا سميكا من الجليد يصعب على أي سفينة اختراقه، إلا أن أحياء هذا القطب من حيوانات وكائنات مجهرية تبقى محاصرة في الجليد الذي يزين أيام الشتاء القارس والمظلم الممتد حتى مارس/آذار. وعلى الرغم من ضراوة الطقس، فإن هذه ا
وصلت المستويات العالمية للميثان إلى أعلى معدل لها على الإطلاق، وذلك إثر ما يبدو أنه زيادة سنوية شبه قياسية في ذلك الغاز الذي يُعتبر أحد المُكونات الشديدة التأثير في ظاهرة الاحتباس الحراري. في العام الماضي، بلغ تركيز غاز الميثان في الغلاف الجوي للأرض قرابة ألف و875 جزءاً في المليار، بالمقارنة مع أ
نشرت جامعة ستانفورد الأميركية، دراسة مثيرة للقلق حول عدم تأثير فيروس كورونا بعوامل الطقس، حيث أكدت "ليس هناك من دليل ملموس حتى الآن على تأثر فيروس كورونا بالطقس الحار أو البارد". وتؤكد أنه لا دليل ملموسا حتى الآن على تأثير تغيير الطقس من بارد إلى حار على سلوك كورونا. الدراسات متبانية بهذا الشأن، إل
اشتعلت أجواء التواصل الإجتماعي العالمي والعربي كذلك على إثر اعلان السلطات الإندونيسية في 10 أبريل/نيسان الجاري عن ثورة جديدة لأحد البراكين الواقعة في منطقة مضيق سوندا الذي يقع بين جزيرتي جاوة وسومطرة ويربط بين بحر جاوة والمحيط الهندي. ابن كراكاتوا يسمى هذا البركان "أناك كراكاتوا" (Anak Krakatoa)
كشف باحثون -في دراسة علمية جديدة- أن الجزيرة العربية شهدت خلال 12 ألف سنة الماضية تقلبات مناخية تراوحت بين فترات من المناخ الرطب إلى فترات الجفاف الشديدة. وقال الباحثون إن سكان المنطقة طوروا وسائل مختلفة للتأقلم مع هذه التغيرات قد تلهم المجتمعات الحديثة لإيجاد حلول مستدامة في مجابهة الاحترار العا