
يعد غسل الملابس من الأنشطة التي يمارسها البشر يوميا حفاظا على النظافة، إلا أن دراسة جديدة حذرت من من الآثار السلبية الخطيرة التي تتعرض لها البيئة من جراء ذلك.وذكرت دراسة قام بها باحثون من جامعة كاليفورنيا في سانتا باربرا بأميركا، أنه عندما نغسل ملابسنا، يتم إطلاق ألياف دقيقة من الأقمشة الاصطناعية،
عندما تندلع البراكين، تنتج هذه الوحوش الجيولوجية سحبا هائلة من الرماد والغبار – أعمدة يمكن أن تسود السماء وتغلق الحركة الجوية، وتصل إلى ارتفاعات تقارب 25 ميلا (ما يزيد عن 32 كم) فوق سطح الأرض. وتشير دراسة جديدة أجرتها جامعة كولورادو بولدر University of Colorado at Boulder إلى أن هذا الرماد
أظهرت صور أبرزتها وكالة "رويترز" حجم الدمار الذى لحق بمدن وقرى ولاية أوريجون الأمريكية جراء حرائق الغابات التي قضت على الأخضر واليابس و قد أتت الحرائق على أكثر من 120 ألف هكتار، وإنّ ما لا يقلّ عن 5 بلدات دمّرت "إلى حدّ كبير"، فى حين تتواصل عمليات الإجلاء الجماعية من المناطق الواقعة على خط
يقول علماء، إن تغير المناخ يفاقم التهديدات التي تحيق بصغار السلاحف البحرية، وهي تشق طريقها إلى خارج الجحور في الرمال وتحاول الوصول إلى البحر بعد خروجها من البيض على جزيرة قبرص. ومنذ عقود، تواجه السلاحف البحرية المعرضة لخطر الانقراض التهديدات للبقاء على قيد الحياة، ومنها تطوير السواحل لجذب السياحة
تمكن خبراء في البيئة البحرية من وضع أيديهم وذلك لأول مرة على حجم الاعتداءات التي أحدثها الإنسان في البحار والمحيطات، سواء من خلال توسعها على الشواطئ أو في أعماق المياه، حيث وجدوا أن مساحتها تقارب حوالي 32 ألف كلم مربع، أي ما يعادل مساحة دولة بلجيكا (30.689 كلم مربع). نشرت الدراسة يوم 31 أغسطس/آب
ريو دي جانيرو - خلصت دراسة حديثة إلى أن الحرائق في غابات الأمازون البرازيلية «تسمم الهواء»، وتتسبب بازدياد كبير في الأمراض التنفسية، خصوصاً لدى الأطفال الرضّع في منطقة تعاني بشدة جراء وباء «كوفيد – 19».وفي العام الماضي، اشتعلت العديد من الحرائق على أكبر غابة استوا
قال علماء إن حفرة يبلغ عمقها 164 قدما انفتحت فجأة في منطقة التندرا القطبية في سيبيريا، مرجحين أن يكون السبب انفجار ناتج عن تغير المناخ. وبحسب موقع "إنسايدر" اكتشف طاقم تصوير فيلم روسي الحفرة بالصدفة، في وقت سابق من هذا الصيف، أثناء تحليقهم فوق شبه جزيرة يامال في سيبيريا. مجموعة من العلماء زارت ا
تسببت الحرائق التي شهدتها سيبيريا هذا الصيف بانبعاثات قياسية لثاني أكسيد الكربون، وهو من الغازات المسببة للاحتباس الحراري، على ما كشفت الخميس 09/03 هيئة "كوبرنيكوس" الأوروبية المتخصصة في شؤون التغير المناخي. وقدّر علماء "كوبرنيكوس" حجم انبعاثات هذه الحرائق داخل الدائرة القطبية الشمالية بين الأول من
نعلم أن مناخ الأرض يرتفع حرارة مع ارتفاع تركيز غازات الدفيئة، مثل ثاني أكسيد الكربون، في الغلاف الجوي. ومنذ الخمسينيات من القرن الماضي، تُظهر بيانات درجة حرارة وكالة ناسا ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 0.8 درجة مئوية حتى العقد الأخير. ومن شبه المؤكد أيضا أن البشرية هي التي تتسبب في هذا الاحترار ا
في بعض الأيام يهطل المطر بهدوء ولطف ويغذي الأرض، ولكن في أيام أخرى تهطل الأمطار بغزارة، وهو ما يطلق عليها خبراء الأرصاد الجوية "انفجار السحب". ويمكن أن يجعلك الوقوف في الخارج في إحدى هذه العواصف المطيرة الشديدة تشعر وكأنك مخنوق في منشفة ثقيلة ومبللة، كما يمكن لهذه العواصف أن تغمر الأراضي الواقعة
تسبب نقص النشاط البشري، أثناء الإغلاق العالمي للحد من انتشار وباء كورونا العالمي، في انخفاض الاهتزازات المرتبطة بالبشر في الأرض بمتوسط 50% في الفترة ما بين مارس/آذار ومايو/أيار 2020. جاءت هذه النتائج في بحث جديد نشر بتاريخ 23 يوليو/تموز الماضي بدورية "ساينس Science". وقد سلط الضوء على مدى تأثير ا
في زمن جائحة كورونا التي اجتاحت العالم وأصابت أكثر من 16 مليون شخص، وحصدت أرواح أكثر من 650 ألفا حول العالم، يبدو أن هناك خطرا أكبر يهدد الإنسان. فقد أظهرت بيانات نشرها الثلاثاء مؤشر جودة الهواء أن تلوث الهواء يؤدي إلى تراجع متوسط العمر العالمي المتوقع للرجال والنساء والأطفال بسنتين. كما رأى خبراء
حذرت وكالة "كيودو"، اليابانية، الخميس 23 يوليو 2020، مستشهدة ببيانات من علماء البيئة والغواصين وتقارير الشهود من جميع أنحاء العالم، أن البيئة مهددة بالتلوث بالكمامات المستعملة مرة واحدة للحماية من "كوفيد19." ونقلاً عن شهادة الغواصين، أفادت الوكالة، أنه على طول ساحل اليابان، بدأت الكمامات الطبية ا
وجّه باحثون من جامعات عدة في الولايات المتحدة وأميركا الجنوبية صرخة تحذير من ارتفاع وتيرة موجات الجفاف المتطرفة التي تعيشها مناطق عديدة من أميركا الجنوبية كنتيجة متوقعة ومنطقية لظاهرة الاحتباس الحراري. وقد نشرت ورقتهم البحثية يوم 6 يوليو/تموز الجاري في دورية "بروسيدنجز أوف ذا ناشيونال أكاديمي أوف
أظهر "مقياس الهواء النظيف" الذي أطلقته جماعات حقوقية، الخميس 9يوليو2020، أن تلوث الهواء تسبب في 49 ألف حالة وفاة وخسائر اقتصادية بقيمة 23 مليار دولار في مدينتي بكين وشنغهاي وحدهما منذ الأول من يناير/ كانون الثاني. وتقيس هذه الأداة الإلكترونية التي أطلقها مركز أبحاث الطاقة والهواء النظيف، ومقره هل
يستضيف جسم الإنسان، سواء داخله أو خارجه، أطيافا كثيرة من الكائنات الحية الدقيقة، وبينما تعتبر البكتيريا اللاعب الرئيس من بين تلك الكائنات، إلا أن جسم الإنسان يستضيف أيضًا كائنات أحادية الخلية تعرف باسم الأركيا Archaea والتي تعني البكتيريا العتيقة، بالإضافة إلى الفطريات والفيروسات وميكروبات أخرى، م
مثّلت موجة الحرارة المرتفعة في القطب الشمالي التي أوصلت درجات حرارة سيبيريا إلى نحو 37 درجة مئوية في أول أيام الصيف علامة تعجّب! فمن العجيب أن تقارب حرارة البلاد القطبية الباردة من حرارة دول الخليج. نعرف جميعاً التفسير الذي يحذر منه العلماء منذ نحو 30 عاماً، وهي ظاهرة "الاحتباس الحراري"، فمنذ تسع
قالت الأمم المتحدة الثلاثاء إنها تعمل على التحقق من التقارير التي تشير إلى أن درجة حرارة القطب الشمالي الجديدة قد بلغت 38 درجة مئوية (100.4 درجة فهرنهايت) في بلدة بسيبيريا خلال عطلة نهاية الأسبوع. وذكرت منظمة الأرصاد الجوية العالمية التابعة للأمم المتحدة، أن درجة الحرارة المشتبه بها تم قياسها في