
أظهر بحث جديد صادر عن معهد الغذاء المستدام في جامعة شيفيلد بالمملكة المتحدة أن زراعة الفاكهة والخضروات في 10% فقط من حدائق المدينة وغيرها من المساحات الخضراء الحضرية، يمكن أن توفر 15% من احتياجات السكان المحليين. ففي الدراسة التي نشرت بتاريخ 17 مارس/آذار الجاري في دورية "نيتشر فوود - Nature Food"
يُمن حلاق مصانع مغلقة، شوارع خالية، وسيارات مركونة بعضها لم يستعمل منذ أسابيع.. يبدو مشهداً كئيباً في ظل الحجر الصحي الذي فرض على السكان في العديد من دول العالم بسبب جائحة فيروس كورونا، إلا أن كوكب الأرض استفاد جزئياً من هذه الأزمة. فقد أكد الباحثون ارتفاعاً غير مسبوق في جودة الهواء في العديد من ال
في عام 2019 توقَّعت دراسة أُجرِيت بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، أن يشهد البحر الأحمر على مدار العقود المقبلة انخفاضاً في درجة حرارة سطحه خلافاً لباقي البحار والمحيطات، متأثراً بظاهرة مناخية طبيعية هي «التذبذب الأطلسي متعدد العقود» (AMO). واليوم، واستكمالاً لتلك الأبحاث
أصدرت أغلب دول العالم قرارات وتعليمات صارمة، لمنع التواصل والتجمعات التي تشجع انتقال فيروس «كورونا» المستجد، في وجه وباء عالمي ينتشر بسرعة، وخلّف آلاف القتلى حتى الآن. وكان من أهم هذه التعليمات هو التزام المنازل. ونتيجة الحجر المنزلي، بات الهواء أنقى، وهو نبأ سار، علماً بأن التلوث الجوي
يشير تحليل صدر أخيراً إلى أنّ انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناتجة من قطاع الكهرباء انخفضت بأسرع معدل لها منذ 30 عاماً على الأقل، ويأتي ذلك نتيجة تخلي الدول عن الفحم. وتراجع معدل الكهرباء التي يعتمد توليدها على الفحم بنسبة 3 في المئة في 2019، ما أدّى إلى انخفاض 2 في المئة في نسبة انبعاثات ثاني أكس
في ظل التغير المناخي الذي يجتاح العالم بشكل واسع، حذر باحثون من اقتراب غابة الأمازون من نقطة اللاعودة اعتباراً من العام المقبل، مشيرين إلى أنها قد تتحول إلى سهول قاحلة في غضون 50 عاماً. وفي التفاصيل، أشار باحثون في دراسة نشرتها مجلة "نيتشر كوميونيكيشنز"، الخميس، إلى أن نظاماً بيئياً رئيسياً آخر ه
اختتم عام 2019 عقداً من ارتفاع استثنائي في درجات الحرارة، إضافة إلى أنه يوشك أن يكون ثاني أو ثالث أدفأ عام مسجل. وفي حين يتأرجح متوسط درجة الحرارة العالمية عند 1.1 درجة مئوية أعلى من القياسات التي سجلت قبل عصر الصناعة، فإن الأنهار الجليدية في العالم تذوب وتتراجع بشكل كبير. تقول مجلة The National
يتداول الشارع ووسائل الإعلام في مصر احتمال تعرض البلاد لإعصار شديد غير مسبوق قد يؤثر على كامل البلاد في الأيام القادمة، فما مدى صحة ذلك؟ وما علاقته بالتغيرات المناخية؟ رغم أن طقس مصر يوصف عادة -كما في أغلب دول المنطقة- بالعبارة الشهيرة "حار صيفا وممطر شتاء"، فإن ما شهدته في الآونة الأخيرة دفع بهي
تعتبر الصين وبعض مدنها من بين أكثر دول ومدن العالم تلوثا، حيث ترتفع نسب تلوث الهواء فيها بصورة كبيرة، مثل الارتفاع في غازات الدفيئة ومن بينها ثاني أكسيد الكربون وثاني أكسيد النيتروجين، وهو الغاز الضار الذي ينبعث من السيارات ومحطات توليد الطاقة والمنشآت الصناعية. ولكن وبسبب انتشار فيروس كورونا الج
تعتبر الزلازل الأخطر بين الكوارث الطبيعية لأنه يتعذر علينا التنبؤ بموعد حدوثها، إلا أن دراسة نشرت بدورية "إيرث آند بلانيتاري ساينس ليترز Earth and Planetary Science Letters" في عددها رقم 536 لفبراير/شباط الحالي استطاعت أن تغير هذا التصور. وتشرح الدراسة خوارزمية طورها فريق من الباحثين من مرك
اكتشف باحثون من جامعة كورنيل وكلية ليكومينج نوعا جديدا من بكتيريا التربة له مهارة خاصة في تكسير المواد العضوية، بما في ذلك المواد الكيميائية المسببة للسرطان التي تنتج باحتراق الفحم والغاز والنفط والقمامة. سميت البكتيريا الجديدة باسم مادسينيانا تخليدا لاسم العالم الراحل جين مادسين الذي بدأ هذا الب
يقول علماء الجيولوجيا إنهم عثروا على أدلة علمية لانفجار بركاني حدث قبل 37 ألف عام روت أحداثه أسطورة متداولة لدى أحد الشعوب الأصلية في أستراليا. وهو ما يجعلها أقدم قصة في تاريخ البشرية ما زالت متداولة إلى الآن لظاهرة طبيعية. فماذا تقول الأسطورة؟ وكيف توصل العلماء إلى هذا الاستنتاج؟ كشفت عملية تحدي
أفاد استطلاع نشر الثلاثاء 18 فبراير 2020، بأن ثلاثة من كل أربعة أشخاص تأثروا بحرائق الغابات المدمرة في أستراليا التي يبلغ عدد سكانها 18 مليون نسمة، إضافة إلى تراجع الدعم للحكومة ولمشاريع بناء مناجم الفحم. وأظهرت الدراسة التي أجرتها الجامعة الوطنية الأسترالية الضرر الهائل على المستوى الإنسان
تقود ظاهرة الاحتباس الحراري إلى ذوبان واسع النطاق «لا رجوع فيه» لثلوج القارة القطبية الجنوبية، وإن تطهير الغلاف الجوي من الكربون هو الحل الوحيد لإبطاء الأمر، حسبما قالت عالمة أسترالية متخصصة في المناخ لـ«رويترز» أمس. وأضافت زوي توماس، الباحثة في جامعة نيو ساوث ويلز والتي ت
حذرت دراسة صدرت حديثا من أن التغير المناخي قد يقضي على نصف الحياة النباتية والحيوانية على وجه الأرض بحلول عام 2070، في حال بقيت معدلات درجات حرارة الكوكب بارتفاع مستمر. وبحسب الدراسة، فإن ارتفاع الحرارة بمقدار درجتين مئويتين سيكون كفيلا بالقضاء على 20 في المئة من النباتات والحيوانات، وتتزايد المخاط
وكالات - أعلنت مراكز الأرصاد الجوي أن الحوض الشرقي تأثّر بالمنخفض الجوي "كريم" "KARIM" مع استمرار انخفاض درجات الحرارة وتساقط للأمطار والثلوج. ففي لبنان هطلت الثلوج على المرتفعات الجبلية مع أمطار غزيرة في مناطق مختلفة.حيث وصلت درجات الحرارة هناك الى ما دون الصفر. كما توقعت الهيئة العامة للأرصا
ينظم مركز طلعت حرب الثقافي " بالسيدة نفيسة" التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية بالقاهرة، في السادسة مساء السبت 8 فبراير، صالون (ذاكرة الوطن مشروع للمستقبل) وندوة جديدة بعنوان " أزمة المياه والأمن المائي في الشرق الأوسط". ويتناول الصالون أزمة المياه في الشرق الأوسط والمستجدات الإقليمية والدولية ف
الفاتورة البيئية لروتين الجمال اليومي ارتفعت كثيراً عما كانت في الماضي؛ نتيجة طريقة تعبئة المنتجات والمواد المستخدمة والتي أدت إلى تلوث المحيطات والقضاء على مساحات شاسعة من الغابات. فقبل 50 عاماً، أو ربما منذ وقت قريب قبل 10 أو حتى 5 أعوام، كان من الممكن أن يدوم منتج واحد للعناية بالبشرة بضعة أسابي