
القاهرة - شهدت كنيسة يوحنا المعمدان في القاهرة معرضاً فنيا يدعو للحوار بين الحضارات والأديان . وشارك في المعرض 20 فنانا من مصر و تسع دول أجنبية. وتقع كنيسة يوحنا المعمدان جنوب العاصمة المصرية حيث يقام المعرض الفني الذي حمل عنوان " رحلة الشرق والغرب معا في الفنون". و جاءت هذه المباد
بغداد - من اسيل كامي يعرض فنانون عراقيون أعمالا نحتية شكلوها من أسلحة الحرب من بينها ماسورة بندقية تحولت الى حشرة طائرة وكعب بندقية نحت على شكل ملكة فرعونية قديمة. ويقول خريجون من كلية الفنون الجميلة بجامعة بغداد ان المشروع الذي بدأوه اواخر العام الماضي يستخدم أشياء جلبت على العراق الدمار ويحولها
توفيق عابد-عمان أكد معرض "نبضات أردنية إلى غزة" شراكة في الفرح والألم والحزن مع الغزيين، ويخاطبهم بالقول "نقدم لكم نبضات فنية تشكيلية تتكامل مع الدم الأردني الذي نعتز أنه يسري في شرايين الحياة في قلوبكم لتكون هدية الحياة والكرامة والأمل". وتعرض لوحات لفنانين محت
هذا العمل بعنوان "كاوتشوك بيروت" لمروان رشماوي مكون من "ممسحة" من المطاط على شكل خريطة بيروت. عنوان هذا العمل هو "الشبح" للفنان قادر عطية ويصور نساء مسلمات في حالة سجود
عمَّان ـ يفتتح مركز رؤى للفنون بالعاصمة الأردنية عمان، معرض الفنان السوري نزار صابور "سعادة مطلقة" تحت رعاية الدكتورة نانسي باكير وزيرة الثقافة، وذلك في السادسة من مساء الثلاثاء 4 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، ويستمر المعرض حتى الأحد 16 من الشهر نفسه، حيث تفتح الصالة أبوابها يوميا من التاسعة
دمشق - من حسن سلمان أُعلن في دمشق الخميس 30-10-2008 عن افتتاح المرحلة الثالثة لمعرض "إحياء الذاكرة التشكيلية في سوريا" الذي تقيمه الأمانة العامة لاحتفالية دمشق عاصمة الثقافة العربية لعام 2008. وتضمّن المعرض أعمالا للجيل الثالث من الفنانين التشكيليين
عمان ـ المعرض التشكيلي الجديد الذي افتتح مؤخرا في دار الأندي بعمان يحمل خصوصية لافتة إذ اجتمعت فيه خمس تجارب من الشرق والغرب لفنانات معروفات، وتحمل كل تجربة خصوصيتها وفرادتها، وهي فرصة لعشاق الفن التشكيلي في الأردن لمحاورة هذه التجارب والاطلاع عليها، وقد جاء المعرض تحت عنوان "شرق وغرب "وكت
في عام 1977 وبدعوة من الهلال الاحمر الفلسطيني لتقديم خدمات طبية زرت مخيمات الفلسطينيين في جنوب لبنان وتعرفت لأول مرة علي بيوت صفائح المعادن وساكنيها كما ذهلت لكفاءة وجدارة الخدمات الطبية الفلسطينية هناك. رجعت الي بغداد وعملت سبع عشرة لوحة بعنوان حامل الراية ووجوه صفائح الحديد وفي ذاكرتي صور الجنود ا
لا شك بأن دبي تشهد تلك النهضة العمرانية وما يتبعها من تطور علي كل المستويات ومنها الفنون بشكل عام والفن التشكيلي الذي يرتبط أساساً بالعمارة والرخاء لذلك تزايد عدد صالات العرض وبشكل ملفت للنظر، وهل هذا التنافس في العرض هو لصالح اللوحة والفنان أم أمر اقتصادي وما يتبعه من عرض وطلب تحكمه مقومات السوق أك
أمام رسوم ثائر هلال سيكون علينا دائما أن نخترع معانيَ كثيرة لمفردات نقدية يبدو تداولها ميسرا، ذلك لان تلك الرسوم قد تحرجنا بتناقض ما تنطوي عليه معاني تلك المفردات إن استعملناها وفق ممكنها الثقافي السائد. ثنائيات متناقضة كثيرة لا تزال غضة، يصنع منها الفنان عجينة أفكاره التقنية التي تسبق فعل الرسم وتر
ثلاثون عاما مضت علي كتاب ادوارد سعيد المؤثر الاستشراق (1978) وما زال الجدل يدور حول ماهية الاستشراق وطبيعته، هل كان هوسا وشوقا للمعرفة مبرأ من الايديولوجيا ام كان ايديولوجيا بحد ذاتها ورؤية سياسية تعبر عن سلطة المعرفة وقوتها وكان اداة طلائعية للاستعمار، كما اقترح سعيد؟. فالاستشراق في نظر سعيد هو رؤي