
يفعل معظمنا كل ما في وسعه لتجنب الألم، معتقدين ربما أن الحياة الخالية منه هي حياة سعيدة. وللتخفيف منه أو إزالته، يستهلك البشر كل يوم حوالي 14 مليار جرعة من مسكنات الألم، حسب الـ بي بي سي. لكن مهلاً، عندما نعرف ماهية
نهى حوّا- مع تقدمنا في العمر، تصبح عظامنا أرق ومن المرجح أن نصاب بأمراض مثل هشاشة العظام، فيما تكمن إحدى الآليات المسؤولة عن ذلك سوء وظيفة الخلايا الجذعية للنخاع العظمي. أخيراً، تمكن باحثون في معهد ماكس بلانك للبيولوجيا الشيخوخة وجامعة كولونيا من عكس هذه التغييرات في الخلايا الجذعية المعزولة عن طري
نشر المنتدى الاقتصادي العالمي تحليلًا لدراسة أُجريَت على مدار عِدَّة سنوات على البالغين الأكبر سنًّا، حيث تتحدَّث عن الموازنة بين جودة النوم ومقداره الزمني. وأشار التقرير الذي أعدَّته تمارا بهانداري، الكاتبة الطبية في جامعة واشنطن، إلى أن هناك عوامل عِدَّة تسهم في معرفة أفضل عادات النوم، مؤكدة أن
حذر الدكتور أوسو فالتر من أن التوتر النفسي المستمر يرفع خطر الإصابة بمشاكل السمع، معللا ذلك بأن التوتر النفسي المستمر يتسبب في تدهور سريان الدم بالأوعية الدموية داخل الأذن. وأوضح طبيب الأنف والأذن والحنجرة الألماني أن مشاكل السمع تتمثل في تدهور حاسة السمع والشعور بطنين في الأذن والحساسية تجاه الضوض
حذّرت دراسةً علمية حديثة من اتساع الفجوة بين الجنسين في معدلات وفيات المراهقين والشباب الأصغر في بلدان متعددة؛ لافتة إلى تزايد احتمالات وفاة الأولاد والرجال، مقارنة بالنساء سواء المراهقات أو الشابات، طبقاً لما أوردته صحيفة The Guardian البريطانية، الإثنين 1 نوفمبر/تشرين الأول 2021. ففي عام 2019 و
في اكتشاف قد يعيد تصنيف أنواع البشر في العصور المختلفة، اكتشف العلماء جمجمة لنوع جديد من البشر القدامى في إفريقيا، يعتقد أنه سلف مباشر للإنسان الحديث. وأطلق على الأنواع المكتشفة حديثاً اسم "إنسان بودينسيس" الذي عاش خلال "العصر البليستوسيني الأوسط" منذ حوالي 500 ألف عام. ويأمل باحثون من جامعة وينيبي
لا يرتبط التعرق الليلي بالبيئة التي تحيط بك فقط، مثل أن تكون غرفتك شديدة الحرارة، بل قد تكون ناجمة عن التقلبات الهرمونية في الجسم أو الآثار الجانبية للأدوية. وفي كلتا الحالتين، يمكن أن يكون لها تأثير كبير على النوم. وغالبا ما يتسبب التعرق الليلي في الاستيقاظ من النوم، وقد تضطر إلى تغيير ملابسك أو م
كيبك - اكتشف العلماء أخيراً جمجمة لنوع جديد من البشر القدامى في أفريقيا يعتقد أنه سلف مباشر للإنسان الحديث. وأطلق على الأنواع المكتشفة حديثاً اسم «إنسان بودينسيس» الذي عاش خلال «العصر البليستوسيني الأوسط» منذ حوالي 500 ألف عام، حسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وي
أظهرت دراسة جديدة يوم الجمعة أن مجموعات البروتينات السامة التي يعتقد أنها مسؤولة عن التدهور المعرفي المرتبط بمرض الزهايمر تصل إلى مناطق مختلفة من الدماغ في وقت مبكر ثم تتراكم على مدار عقود. البحث ، المنشور في Science Advances ، هو أول من استخدم البيانات البشرية لتحديد سرعة العمليات الجزيئية التي
على الرغم من أن جسم الإنسان مكوّن بطريقة كل عضو له دوره، إلا أن هناك بعض الأجزاء غير الضرورية، بحسب العلماء. فقد كشفت دراسة جديدة أن هناك 5 أعضاء يستطيع جسمك البقاء دونها ودون أن يختل توازنه على الإطلاق، بينها: أولا ضرس العقل، حيث أفاد بيتر إس أونغر، عالم أنثروبولوجيا الأسنان وعالم الأحياء التطوري
كشفت أدلة جديدة أن المصريين القدماء عرفوا التحنيط منذ حوالي 4000 عاما، أي قبل نحو 1000 مما كان يٌعتقد سابقا، بحسب صحيفة الغارديان. ووفقا لترجمة موقع "الحرة" تم العثور على الأدلة الجديدة عن طريق تحليل مومياء لأحد القضاة النبلاء في المملكة القديمة يٌدعى "خوي"، التي تم اكتشافها في 2019. ووجد الباحث
كشفت دراسة علمية حديثة عن السبب الحقيقي وراء عدم شعور الكثيرين بمذاق الطعام أثناء ركوب الطائرة، الأمر الذي يدعو إلى الاعتقاد الخاطئ بأن شركة الطيران تقدم طعاماً سيئاً. وأوضحت الدراسة، التي نشر تفاصيلها موقع «سبق» الإخباري نقلاً عن دورية «ساجي» العلمية، أن حساسية التذوق الأسا
هناك جدل حول ما إذا كان النشاط البدني القوي هو عامل خطر للتصلب الجانبي الضموري.(ALS)تشير دراسة جديدة إلى أن ذلك يعتمد على ما إذا كان هذا النشاط النشط الذي تمارسه طوال حياتك يحدث في العمل أو أثناء أوقات الفراغ.والتصلب الجانبي الضموري هو مرض تنكسي عصبي متقدم يؤثر على الخلايا العصبية في الدماغ والحبل
اكتشف علماء دلائل على أقدم استخدام معروف للتبغ في العالم، وذلك في بقايا موقد بناه السكان الأوائل للمناطق الداخلية من أمريكا الشمالية قبل 12300 في صحراء سولت ليك بولاية يوتا الأمريكية، حسب ما ذكر موقع روسيا اليوم. وعثر الباحثون على أربع بذور متفحمة لنبات تبغ بري في بقايا الموقد، إضافة إلى أدوات حجري
سان خوسيه (كوستاريكا) - قد يكون اكتشاف عظم فك قبل أكثر من 30 عاماً دليلاً على أن الكلاب كانت تعيش في أميركا الوسطى قبل 12 ألف عام، وهو ما من شأنه أن يوفر معطيات جديدة تغيّر ما هو معروف راهناً عن الحضور البشري في هذه المنطقة من العالم، بحسب باحثين كوستاريكيين ومكسيكيين، إذ أن وجود هذه الحيوانات متصل
العديد من الأشخاص يحبون النميمة، أو على الأقل الحديث عن آخر الأخبار السلبية المتعلقة بالأقارب أو الجيران أو زملاء الدراسة. هذه العادة تنتشر كثيراً، لكنها تتفاوت من شخص لآخر، ويصل الأمر عند كثيرين إلى حد الاستمتاع بتتبع الفضائح، مهما كانت، فلماذا يحب العديد من الأشخاص الفضائح إلى هذا الحد؟ الفضائح
بينما افتُرض منذ فترة طويلة أن التوائم المتطابقة حدثت بشكل عشوائي، تكشف دراسة جديدة أن هذا ليس هو الحال في الواقع. وبدلا من ذلك، يزعم باحثون من جامعة Vrije Universiteit في أمستردام، أن الأمر يرجع إلى "التوقيع" في الحمض النووي الخاص بهم، والذي يستمر من الحمل إلى مرحلة البلوغ. وتبدأ حوالي 12% من حال
توصل باحثون أميركيون إلى تحديد الطفرة الجينية المسؤولة عن فقدان البشر لذيولهم. وأشار باحثون من جامعة نيويورك لانغون هيلث وكلية تاندون للهندسة، إلى أن الجين TBXT، لديه طفرة في البشر، تسبب باختفاء ذيولهم منذ ما يقرب من 20 مليون سنة. وفق الباحثين، فإن البشر يكون لديهم ذيول عندما يكونون أجنة، لكنهم