
الدماغ البشري لم يبدأ بالوصول إلى ما هو عليه اليوم قبل مليونين ونصف مليون سنة كما يعتقد، بل بعد ذلك بكثير، وتحديداً قبل 1.7 إلى 1.5 مليون سنة، أي بعد انتشار البشر للمرة الأولى خارج أفريقيا. هذا ما خلصت إليه دراسة جديدة ترى أن دماغ الجنس البشري الذي يضم أنواعاً انقرضت (كالإنسان المنتصب، وإنسان نيا
ليلى علي: حاول الباحثون على مدار سنوات دراسة عسل النحل لمعرفة خصائصه المميزة التي جعلت منه، عبر العديد من الثقافات في أنحاء العالم، غذاء بل شفاء للناس أيضا. آخر هذه البحوث قام بها فريق متعدد التخصصات من الباحثين في جامعة نبراسكا- لينكولن (University of Nebraska‐Lincoln) بالولايات المتحدة الأميركي
كشف التسلسل الجيني لبقايا بشرية عمرها 45 ألف سنة عن هجرة لم تكن معروفة من قبل إلى أوروبا، وأظهر أن التخالط مع سكان الإنسان البدائي كان أكثر شيوعاً مما كان يعتقد سابقًا. وعثر على هذه البقايا البشرية داخل كهف في بلغاريا عام 2020، وبينها سنّ كاملة وأجزاء من عظام. وبيّن التسلسل الجيني أن الأفراد الذين
عرضت مجموعة بحثية تجربة ناجحة لوصل العقل البشري بأوامر لاسلكية عن طريق الحاسوب، مما يعد اختراقا كبيرا للمرضى المصابين بالشلل، بحسب تقرير نشرته صحيفة إندبندنت البريطانية. ويقول باحثون في جامعة براون بالولايات المتحدة -وفقا للتقرير- إن النظام قادر على إرسال إشارات الدماغ "بدقة كبيرة وبوضوح كامل للح
كشف باحثون يابانيون أن لعاب البشر قد يتطور عبر الزمن ليصبح ذي سمّية عالية مثل الثعابين. ودرس باحثون في جامعة أوكيناوا للعلوم والتكنولوجيا في اليابان، الجينات التي تتفاعل في سموم أفاعي الحفر، التي تضم أكثر من 150 نوعا وتعيش في آسيا والأمريكيتين، وتعرف بدرجة السمّية العالية في لعابها. ويقول الع
اختلفت الدراسات حول من أذكى الرجل أم المرأة حيث أتفقت أغلب الدراسات الأمريكية والبريطانية والفرنسية أن المرأة أكثر كفاءة فى التعامل مع الاختبارات المصممة خصيصا لقياس القدرة المعرفية من الرجل فى حين أن أغلب الدراسات الألمانية والهولندية أشارت أن الرجل أكثر كفاءة وذلك طبقا لموقع Health Mind
لا يوجد شيء مؤلم مثل قضم الآيس كريم البارد والشعور بصدمة مروعة من الألم، خاصة إذا كنت متراخيا قليلا فيما يتعلق بصحة الأسنان. وتوصل باحثون من الولايات المتحدة وألمانيا أخيرا إلى جذر هذا الألم - تحديد الخلايا المعينة في الأسنان، والخلايا الأروماتية للعاج، التي تستشعر درجات الحرارة الباردة. وهذه الخل
الخرف هو عبارة عن مجموعة من الأعراض المؤثرة في الذاكرة، والتفكير، والقدرات الاجتماعية لدرجة تؤثر في ممارسة الحياة اليومية وقد تسبب العديد من الأمراض المختلفة حدوث الخَرَف، وليس مرضًا معينًا. وكشفت صور جديدة رائعة كيف يمكن للخرف أن يغير بشكل جذري الطريقة التي يرى بها المصابون منازلهم. وصُممت النماذ
غالباً ما يدخل الناس مكاناً ما وفي رأسهم مهمة يريدون القيام بها أو غرض يجلبونه أو سوى ذلك، إلا أنهم ينسون تماماً سبب مجيئهم في المقام الأول. وإن كنت من بين هؤلاء فاعلم أنك لست وحيداً بل هناك كثر ممن يعانون من الحالة عينها التي أطلق عليها العلماء ظاهرة «تأثير المدخل». وتعتبر تلك الظاهرة،
أشارت دراسة حديثة إلى أننا نحتاج إلى أن نقتبس وجهة نظر مختلفة عن الشيخوخة، فالأشخاص يختلفون في مدى سرعة تقدمهم في العمر. ووجد الباحثون أنه بحلول سن 45 عاماً، كان الأشخاص الذين تتسارع وتيرة «الشيخوخة البيولوجية» أكثر عرضة للشعور والعمل والمظهر أكبر سناً مما كانوا عليه في الواقع. وهذا الع
يعد بحث جديد أجرته شبكة الرعاية الصحية "نورث وسترن ميديسين" في ولاية إلينوي الأمريكية أول من يتعرف على أساس عصبي لكيفية قيام المخ بتمكين الروائح من إثارة تلك الذكريات بقوة. ويظهر البحث رابطا فريدا بين قرن آمون (الحصين) -وهو مقعد الذاكرة في المخ- ومناطق حاسة الشم في الإنسان. ويقترح هذا البحث الجديد
نجح فريق بحثي دولي في الكشف عن 50 جينا بشريا جديدا مسؤولة عن لون العيون، وذلك عكس ما كان يعتقده العلماء لسنوات طويلة بأن التباين في لون العيون يتحكم فيه جينا أو اثنان على الأكثر بما يؤدي لسيادة اللون البني عن الأزرق. ففي دراسة تعد الأكبر من نوعها في مجال الجينات، قام فريق من الباحث
نجح باحثون لأول مرة في التعرف إلى أساس عصبي لكيفية قيام المخ بتمكين الروائح من إثارة الذكريات لدى الإنسان بقوة. وكانت دراسات سابقة أشارت للعلاقة القوية بين حاسة الشم والذكريات أو المشاعر لدى البشر. فقد أجرت شبكة الرعاية الصحية "نورث وسترن ميديسين" في ولاية إلينوي الأمريكية بحثا يكشف عن ر
تمكّن فريق هولندي من إنماء غدة دمعية بشرية مصغرة في المختبر قادرة على البكاء مثل العيون الحقيقية. وزرع الفريق الأجزاء العضوية للتحقيق في كيفية سماح خلايا معينة في الغدد الدمعية لنا بالحفاظ على أعيننا نظيفة ورطبة، بالإضافة إلى البكاء. وتفرز الغدد الدمعية الواقعة في الجزء العلوي من محجر العي
ليلى علي: في فيلم "بين النجوم" (Interstellar) السينمائي الحاصل على الأوسكار، والذي أشرف عليه علميا عالم الفيزياء النظرية كيب ثورن، وهو من أهم المختصين بالنسبية والثقوب السوداء وحائز على جائزة نوبل، نجد أن بطل الفيلم بعد العودة من رحلته في الفضاء البعيد التي استهدفت بالأساس إيجاد كوكب بديل لإنقاذ ا
كشفت دراسة أجريت على عشرات الآلاف من الهياكل العظمية القديمة كيف يتطور جسم الإنسان لمحاربة الأمراض، وكيف تتطور الأمراض أيضا لتصبح أقل فتكا بمرور الوقت. ويمكن لاستنتاجاتها أن تعلم الخبراء المزيد حول كيفية التكيف مع الأمراض في المستقبل. ويقول الباحثون الذين يقفون وراء الدراسة الجديدة، إنها تُظهر كيف
منذ زمن بعيد، عاش الإنسان جنباً إلى جنب مع ما يقدر بثمانية أنواع منقرضة من البشر ؛ منذ حوالي 300000 عام كنا نتشارك الكهوف مع أنواع بشرية أخرى تُعرف باسم دينيسوفان. وتشير البقايا المتحجرة إلى وجود عدد أكبر من الأنواع البشرية المبكرة التي كانت مأهولة بالأرض قبل ظهور جنسنا البشري وفقاً لمجلة lives
لندن - حدد علماء ظاهرة جديدة يصفونها بـ"الحلم التفاعلي"، واستطاعوا الدخول في محادثات مع البشر عبر أحلامهم وطرح مجموعة من الأسئلة عليهم أثناء نومهم. واستجاب الأشخاص الذين يغطون في نوم عميق ويحلمون أحلاما واضحة للتعليمات الموجهة إليهم والإجابة عن أسئلة بسيطة بنعم أو لا. وحاولت أربع مجموعات مستقلة من