
أفادت منظمة الصحة العالمية بمصر، بأن احتمالية انتقال فيروس كورونا من الأحذية وإصابته للأفراد ضعيفة للغاية، حيث غردت عبر حسابها الرسمي في تويتر قائلة :”احتمالية انتقال كوفيد 19 من الأحذية وإصابته للأفراد ضعيفة للغاية وللاحتياط، وخاصة في البيوت التي يحبو أو يلعب فيها الرضع والأطفال الصغار على ال
حذرت دراسة جديدة من أن "كوفيد -19" قد يتسبب في انخفاض متوسط العمر المتوقع في جميع أنحاء العالم، بما يصل إلى تسع سنوات. ويُظهر التحليل العالمي لمتوسط العمر المتوقع، أن الوباء يمكن أن يتسبب في انخفاض قصير الأجل في متوسط العمر المتوقع في العديد من المناطق، بما في ذلك أوروبا وأمريكا الشمالية. وي
تشير مجموعة من الأبحاث إلى أن "حوالي نصف سكان العالم" قد يتمتعون بمناعة طبيعية ضد فيروس كورونا المستجد، وفقا لما نقلت صحيفة "ديلي ميل". وبحسب الصحيفة، فقد توصلت اختبارات أجريت على عينات متبرع بها من الدم في الولايات المتحدة أن نحو 50 بالمئة منها تمتلك الخلايا التائيّة "T-cells" المناعية، والتي أبدت
شهد العالم إلى حد الآن ظهور بضعة آلاف طفرة للفيروس التاجي. مع ذلك فإن 22 طفرة فقط تم تسجيلها كتحورات ثابتة تنتقل باستمرار من فيروس إلى آخر بالوراثة. صرح بذلك ناطق باسم هيئة "روس بوتريب نادزور" (الرقابة على الاستهلاك) في حديث أدلى به لوكالة "نوفوستي" الروسية. وأوضح أن العدد الاجمالي لطفرات تظهر ف
رجحت الهيئة الروسية المعنية بحقوق المستهلك ورفاهية المواطنين أن تتحول عدوى الفيروس التاجي المستجد (كورونا) إلى مرض موسمي. وأوضحت الهيئة أن انخفاض معدل الوفيات الناجمة عن الإصابة بعدوى كورونا من 7.2% إلى 3.2% الملاحظ في العالم منذ نهاية أبريل، يشير على الأرجح إلى تكيف الفيروس التاجي مع البشر، لافت
تعتبر مسحة كورونا هي الطريقة المتعارف عليها للكشف عن مصابي الفيروس، ولكن اكتشف العلماء 3 أنواع مختلفة لاختبارات فيروس كورونا، يشير 2 منهما إلى أنك بالفعل مصاب حاليا بالعدوى، ويكشف الثالث عن إصابتك بالفيروس من قبل. وكشف موقع “abcnews” عن أنواع اختبارات الكشف عن كورونا، تعرف علي
يصف الباحثون الجزيء المعروف باسم ACE2 مثل أوكرة الباب على الأسطح الخارجية للخلايا التي تبطن الرئتين، وتسمح للفيروس بالدخول وإصابة تلك الخلايا. ومنذ يناير 2020، عرف الباحثون أن SARS-CoV-2، الفيروس التاجي الجديد الذي يسبب مرض "كوفيد-19"، يستخدم بشكل أساسي الإنزيم المحول للأنجيوتنسين 2 (ACE2) لدخول
لا يزال اللقاح هو الأمل الأفضل في القضاء على وباء كورونا المستجد، لكن مستجدات كوفيد-19 التي وردت في بحثين جديدين حول الأجسام المضادة والخلايا التائية يمكن أن تكون أكثر تشجيعا. وبحسب مجلة "إيكونوميست" البريطانية، قام بالبحث الأول فريق من علماء فك شفرة علم الوراثة في إحدى الشركات الآيسلندية ونشر في
كشفت دراسة فرنسية جديدة أن تربية القطط في المنزل أفضل للأطفال المصابين بالتوحد لأنها لا تحافظ على التواصل البصري مثل الكلاب. ودرس العلماء في فرنسا الأطفال المصابين بالتوحد أثناء تفاعلهم مع حيواناتهم الأليفة ووجدوا أن الكلاب أظهرت نظرات أكثر ثباتًا ، بينما أنتجت القطط نسبة متساوية من النظرات. ووج
شدّدت دراسة نشرتها السلطات الصحية الأمريكية الخميس على الدور المحتمل للمطاعم والحانات في جائحة كوفيد-19، لكنها قللت أهمية دور وسائل النقل المشترك والمكاتب. وتشكّل المطاعم والحانات موضع شبهات نظراً إلى أن وضع الكمامات فيها قليل، لا بل معدوم لكي يتمكن الزبائن من تناول الطعام والمشروبات، لكنّ الدراس
اكتشف العلماء الأمريكيون، أن التأثير الصحي للحميات الغذائية المنخفضة السعرات الحرارية، يرتبط بتأثير عملية التمثيل الغذائي، ويؤدي إلى انخفاض درجة حرارة الجسم. وتفيد مجلة Science Signaling، بأن الباحثين درسوا كيف تؤثر حرارة الجسم الداخلية في الصحة وطول العمر. ومن المعروف أن أنواعا عديدة من الكائنات
توصلت دراسة إلى أن تناول قرصين فقط من عقار الباراسيتامول (1000 ميلغرام) يمكن أن يجعل الإنسان أكثر ميلا للمجازفة والمخاطرة أكثر. وبحسب صحيفة "ديلي ميل" فإن الدراسة التي أجراها فريق من جامعة ولاية أوهايو الأميركية، شملت ثلاث تجارب على 545 شخصًا. ففي التجربة الأولى، طُلب من الأشخاص تقييم مخاط
طور باحثون بريطانيون صيغة تتنبأ بفرص مرضى "كوفيد -19" في البقاء على قيد الحياة، ويمكن أن تساهم في إنقاذ الأرواح عن طريق تخصيص العلاج بناء على الملف الشخصي. وتقسم "أداة تحديد المخاطر" أولئك الذين يدخلون المستشفى إلى 4 مجموعات متميزة - تتراوح من منخفضة إلى عالية جدا. وفي الفئة الأدنى، واحد من كل م
بدأت في روسيا المرحلة الثالثة لاختبارات لقاح “Sputnik-V” الذي سجل رسميا في 11 أغسطس 2020 وبدأ إنتاجه المتسلسل في 15 منه. ويشير الخبراء، إلى أن فتح الحدود الجوية، أصبح أحد العوامل المؤثرة في زيادة عدد الإصابات المسجلة بالفيروس التاجي. وأن السيطرة على هذا الوضع، لن يتم إلا بالتلقيح الجم
قد يكون أداء أغنية "عيد ميلاد سعيد" مفيدا لتحديد الوقت المناسب لغسل يديك، ولكن دراسة جديدة كشفت أنه قد يؤدي أيضا إلى نشر قطرات فيروس كورونا. ودرس باحثو الهباء الجوي في جامعة لوند بالسويد، كمية الجسيمات المنبعثة عندما نغني، وتأثير ذلك على انتشار "كوفيد-19". ولفهم عدد جزيئات الفيروس التي تنبعث عند
استعرض المكتب الإقليمي لشرق المتوسط لمنظمة الصحة العالمية، من خلال مؤتمر صحفي، أحدث تطورات مرض كوفيد-19، حيث عرضت المنظمة المستجدات الخاصة بالوضع الإقليمي، والإرشادات لعودة المدارس، وتزايد حالات الإصابة في الإقليم. وأوضحت الدكتورة رنا الحجة، مديرة إدارة البرامج بمنظمة الصحة العالمية، أن إقليم شرق
اكتشفت دراسة سريرية أسترالية أن إنزيما مستخرجا من سم النحل يمكن أن يساعد في معالجة أشكال شرسة من سرطان الثدي دون تعريض الخلايا السليمة للخطر. وفقا لما نشرته "ديلي ميل" البريطانية، استخدم خبراء من جامعة وسترن أستراليا سمًا من 312 نحلة في بيرث وأيرلندا وإنجلترا. اختبر الفريق البحثي آثار السم على أ
حددت الدراسات معظم أعراض “كوفيد-19” والتي ترتبط في الغالب بالجهاز التنفسي، ولكن هناك علامات تحذيرية أخرى للمرض قد تتجاوز الأعراض الشبيهة بالبرد. وتشير العديد من التقارير إلى أن الأشخاص المصابين بـ”كوفيد-19″ يعانون من أعراض الجهاز الهضمي مع أعراض الجهاز التنفسي أو قبلها، وأ