
تعد السنة الأولى من الزواج فترة تحديات كبيرة تواجهها الأسرة الجديدة، سواء كان ذلك بسبب غياب التكيف مع الحياة المشتركة أو بسبب صعوبة التفاهم بين الزوجين. وفي هذا السياق، يستعرض "الكونسلتو"، كيف تمر الأسرة الجديدة بأول سنة من الزواج، والطرق الصحيحة لضمان حياة سعيدة واستقرار العلاقة الزوجية.
أن سقف التوقعات سبب رئيسي في انهيار العلاقات، حيث تشكل التوقعات المرتفعة التي قد يضعها البعض على العلاقة الزوجية، تحدياً كبيراً، فالزواج السعيد لا يتحقق من خلال الأحلام المثالية وغير الواقعية، بل من خلال الصداقة الحقيقية والجهود المستمرة في فترة الخطوبة لفهم الشريك، فالمبالغة بالتوقعا
لا شك أن الزوجة هي مصدر القوة والأمان، والرسائل الرومانسية المرسلة للزوجة في يوم الحب من شريكها هي أعذب وأجمل المشاعر الصادقة والعاطفة والعميقة بداخل الزوج، حيث تمثل جسراً عاطفياً متيناً يربط القلبين بأعمق المشاعر؛ فمن خلالها يمكن التعبير عن الحب الشديد من الزوج لزوجته، وأنها تعني له الكثير في قلبه
يقول نيتشة: "إن الرأس حين يخفي الحقيقة يتفنن الفم بالكذب"، ويقول ويليام شكسبير "قبل كل شيء: كن صادقاً مع نفسك" فالصدق أحد أهم الفضائل والأخلاقيات التي تزهو بها المجتمعات وتزدهر بها العلاقات خاصة بين الزوجين، فالعلاقة الزوجية عندما تكون مبنية على الصدق والصراحة والثقة تكون ذات دعائم ثابتة و
إن الزواج الناجح لا يعتمد فقط على اختيار شريك مناسب، بل الحرص أن يكون كل طرف هو أيضاً شريكاً مناسباً للآخر، والعلاقة الناجحة بين الأزواج تتطلب بعض السمات والطباع والاجتهادات، فتضع الود والرحمة أساساً لها إلى جانب التمتع بثقافة التقدير والامتنان، بالسياق التالي "سيدتي" التقت استشاري العلاقات الأسرية
يمثل الطلاق حدثا فارقا في حياة الزوجين ويكون لها تبعات مدمر للأطفال سواء على المدى القريب في وقت حدوثه، أو حتى على المدى البعيد الذي يتعلق بالآثار النفسية المترتبة عليه، بحسب سبوتنيك. فبينما تشمل الآثار المباشرة مشاكل مجتمعية تكدر حياة الأطفال الذين يتم حرمانهم مبكرا من الحياة داخل أسرة مستقرة، فإن
السكون النفسي والمودة والرحمة؛ هي أركان الحياة الزوجية، وهذا ما يجب أن يفهمه كل زوجين في أن يتعاونا معاً على إشاعة جو السكينة والمودة والرحمة والتعاون في بيتهما، وأن يتحمل كل منهما صاحبه ويصبر عليه في ما لا يتوافقان فيه من عادات مختلفة ناتجة عن بيئات متغيرة؛ فالحياة الزوجية تتطلب قدراً من التكامل وا
قاس باحثون في جامعة أريزونا الاختلافات في عدد الكلمات المنطوقة بين الرجال والنساء، بهدف كشف حقيقة الاختلافات اللغوية بين الجنسين عبر تحليل سلوكيات التواصل اليومية، بحسب ديلي ميل. وشملت الدراسة أكثر من 2000 شخص لقياس عدد الكلمات التي ينطقها كل من الرجال والنساء يوميا، وهو ما سمح بجمع بيانات شاملة حو
زعمت دراسة حديثة أن الرجال يواجهون صعوبة أكبر في التعامل مع الانفصال العاطفي مقارنة بالنساء، إذ يعانون من الوحدة بدرجة أكبر ويجدون صعوبة في رؤية الجوانب الإيجابية لإنهاء العلاقة، بحسب ديلي ميل. أجرى فريق من الباحثين من جامعة هومبولت في برلين تحليلا لأكثر من 50 دراسة تناولت الفروق بين الجنسين في الع
لا توجد حياة أسرية خالية من الأزمات والمشكلات والتحديات؛ ففي كل أسرة مواطن قوة أو ضعف، وقد يتعرض الزوجان خلال رحلة الحياة وبسبب المسؤوليات الملقاة على عاتقهما، إلى ضغوطات مادية ونفسية وجسدية كبيرة، وقد تؤدي تلك الضغوط والأزمات والتحديات إلى تفاقم مستوى التوتر والقلق عندهما؛ ما يؤدي إلى العديد من الا
الزواج من أهم القرارات التي يواجهها الإنسان ويتخذها في حياته، فهو قرار يؤثر على جميع جوانب الحياة ويشكل مستقبله بشكل كبير، لذلك لابد أن يُتخذ هذا القرار بحكمة وتأنٍ، والإنسان المتردد هو شخص يعاني من صعوبة في اتخاذ القرارات، ويتردد بشكل مستمر في اتخاذ الخيارات المهمة في حياته، فقد يشعر بالتردد والحير
تحقق العديد من النساء، على غرار تايلور سويفت ونيكول كيدمان، دخلا أعلى من شركائهن، وهو ما تكشف دراسة حديثة أنه قد يكون له تأثير سلبي على صحة العديد من الأزواج، بحسب ديلي ميل. ووفقا للباحثين في جامعة دورهام، قد يكون من الأفضل أن يكون الشريك الذكر هو الأكثر دخلا من أجل ضمان علاقة صحية وسعيدة. وفي الد
إن الخوف من الارتباط يعكس مشاعر التردد والقلق التي يمكن أن تواجهها الكثير من النساء تجاه الارتباط العاطفي والالتزام، فعلى الرغم من أن الزواج حلم يراود الكثير من النساء، إلا أنهن في الكثير من الأحيان يشعرن بالخوف، ويتحول القلق إلى حالة تنتابهن كلما فكرن في الارتباط، معتقدات أن البقاء من دون ارتباط أف
الزواج ليس أمراً بسيطاً ولا هيناً، بل هو رباط مقدس، يربط قلبين معاً وكيانين معاً برباط أبدي لا ينفك، والزواج يتطلب جهداً وإخلاصاً من كلا الشريكين؛ لكي ينجح ويذوق الشريكان لذة السعادة ويشعرا بالاستمتاع بحياتهما المشتركة معاً، إلا أنه مع مرور الوقت ومع تزايد الضغوط وتحت وطأة التحديات التي تواجه حياتهم
في ظل واقع الحياة المادي وقسوة متطلباته وكثرة مصاعبه وتحدياته يقع كثير من الأزواج تحت وطأة العديد من الضغوط؛ فلا يجدون متنفساً إلا الزوجة؛ فالزوج يعيش صراعات جَمة بحثاً عن حياة كريمة لأسرته، وفي خضم كل الصراعات يفقد صبره وهدوءه وأعصابه؛ فيغضب لأقل الأسباب، وقد يحمِّل شريكة حياته وزوجته تبعات قسوة ال
خلال فترة الخطوبة تحاول كثير من الشابات أن يظهرن في هيئة ودودة مسالمة يتحدثن مع شريك الحياة بكثير من المرونة والرقة والوداعة، وفي بداية الزواج تبدو الزوجات سعيدات وداعمات حتى ليبدو المستقبل شديد الرومانسية والمثالية، ولكن تدريجيًا، تبدأ الصورة الجميلة في الاختفاء وتبدأ الطيبة والوداعة في الانقضاء، و
لاشك أن ليالي الشتاء تضفي سحرًا مدهشًا، فرائحة المطر وتساقط الثلوج يمثلان سحرًا لا مثيل له، فتمنحنا نوعًا من السكون الجميل، وهي من أكثر الليالي المليئة بالرمانسية، لما يحمل معها مشاعر الحنين والحب أكثر من أي فصل آخر، حيث ينعش الروح ويغسل هموم الحياة بقطرات المطر النقية، وهو فرصة سانحة للعروسين لقضاء
تعتبر الخصوبة واحدة من أكثر القضايا الصحية التي تشغل بال الأزواج، خاصة في حالة التخطيط للإنجاب، ومع تزايد الحديث عن فوائد الأغذية الطبيعية في تحسين الخصوبة، برز الزبيب واللبن كعناصر غذائية يُعتقد أن لها تأثيرًا إيجابيًا في هذا المجال، بحسب الكونسلتو. في هذا التقرير، يوضح الدكتور بهاء ناجي، استشاري