
مونتريال - أُفرج الجمعة عن المدوّن والناشط السعودي رائف بدوي الذي أصبح رمزا لحرية التعبير في كل أنحاء العالم، بعد عشرة أعوام أمضاها في السجن في بلاده بتهمة "الإساءة إلى الإسلام".وقالت زوجته إنصاف حيدر لوكالة فرانس برس "رائف اتصل بي، إنه حرّ"، وذلك بعدما أعلنت الخبر عبر تويتر. وأكد مسؤول أمني سعودي
بكين: يستهدف الرئيس الصيني شي جينبينغ ثروات منتقديه المحليين والشركات الخاصة بينما تكتسب حملته لقمع الفساد زخما لتعزيز سلطته وتأمين ولاية ثالثة غير مسبوقة. وقضت حملة مكافحة الكسب غير المشروع على منتقدين بارزين لكنّ خبراء يقولون إن شي سيستغل الأشهر الحاسمة قبل قمة رئيسية للقيادة هذا الخريف لتعزيز
برلين: ترفض الحكومة الألمانية بشدة فكرة فرض حظر فوري على الغاز والنفط الروسيين، لكنها لا تحظى بإجماع في البلاد حيث يرى البعض أن هذا الحل الجذري ضروري أخلاقيًا ويمكن إدارته اقتصاديًا. يعتبر النائب المحافظ نوربرت روتغن من الشخصيات التي لا ترضى برفض برلين وقف واردات الغاز والنفط الروسية، ويقول "علين
واشنطن: تعني الواقعية في السياسة الخارجية أن التكتيكات والاستراتيجية يتغيران مع تغير الحقائق على الأرض. ولم تعد أفضل سبل ردع غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لأوكرانيا مناسبة كثيرا الآن بعد أن تم الغزو. ويقول السياسي الأمريكي راند بول، عضو مجلس الشيوخ عن ولاية كنتاكي، إن العقوبات والتهديدات بفرض
كييف: منذ بدأت العملية العسكرية الروسية في شرق أوكرانيا، والعالم يحبس أنفاسه. فإلى جانب التداعيات الإنسانية والأمنية والاقتصادية على طرفي المواجهة، فإن قذيفة واحدة تضل طريقها أو قرارا يتم اتخاذه دون حساب تداعياته كفيل بإطلاق شرارة حرب عالمية ثالثة تتطاير شظاياها في كل مكان. وحتى لا ينفرط عقد الأم
بكين: وطّد الرئيس الصيني شي جينبينغ ونظيره الروسي فلاديمير بوتين صداقة "لا حدود لها" خلال لقاء ودّي في شباط/فبراير. لكن بعد شهر واحد فقط، أتت الحرب في أوكرانيا لتختبر متانة تلك الروابط. ومع الغضب الدولي والعقوبات المتزايدة ضد روسيا، تسعى بكين جاهدة لتجنب تضررها من الشراكة مع موسكو، وفي الوقت نفسه
نيويورك: رغم التأكيد على الشراكة القوية بين الجانبين في مختلف المجالات والاتفاق على مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، أصاب إقدام روسيا على غزو أوكرنيا حليفتها الصين بصدمة كبيرة جعلتها في حالة من الحيرة والارتباك، ما بين إدانة الغزو الروسي المفاجئ من جهة والتأكيد على دعم حل
كييف: أظهر استطلاع نشرت نتائجه اليوم الجمعة أن الأغلبية الساحقة من الأوكرانيين (80%) يثقون في قدرتهم على صد الغزو الروسي. واجرى الاستطلاع مركز جرادوس للأبحاث خلال الفترة من 28شباط/فبراير الماضي إلى أول آذار/مارس الجاري، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الأوكرانية "يوكرينفورم" اليوم الجمعة. يذكر أن ر
واشنطن - خلال أقل من أسبوع، ألقى الغزو الروسي لأوكرانيا بتبعاته على مجمل النظام العالمي، أعاد خلط أوراق جيوسياسية، وضع موسكو في موقع «المنبوذ» دولياً، وحّد الدول الغربية في مواجهة الرئيس فلاديمير بوتين، أيقظ التهديد النووي من سباته.فيما يأتي أبرز المتغيّرات، كما تراها الصحافة الفرنسية، ا
دميتري بابيتش عندما خاطب الرئيس فلاديمير بوتين الشعب الروسي والأوكرانيين، يوم الخميس الماضي، معلناً بدء العملية العسكرية في أوكرانيا، تغلّب اليأس العميق على الكثير من الروس. هل أُصيب الرئيس بالجنون؟ قد تكون هذه الفكرة ترددت في أذهان كثيرين. ناهيك بفكرة أخرى، مفادها: «لقد تبين أنه مختلف تمام
كييف – أثار تدفق العشرات من المتطوعين الغربيين للقتال إلى جانب القوات الأوكرانية “دون تدريب” مسبق تساؤلات عن هويات هؤلاء المتطوعين الذين يلقون بأنفسهم في جحيم مواجهة القوات الروسية التي تستعمل أسلحة متطورة ولديها خبرات عالية في الحرب، بينما تقول تقارير إن هؤلاء المتطوعين ربما يكونو
باريس: استبعاد روسيا من تصفيات مونديال 2022 في كرة القدم، توصية أولمبية بحظر عن كامل المسابقات وفسخ لعقود الرعاية: قبل أقل من أسبوع على انطلاق الألعاب البارالمبية في الصين، كانت عواقب الغزو الروسي لأوكرانيا ثقيلة على روسيا التي وجدت نفسها في عزلة رياضية تامة. - استبعاد عن مونديال 2022 - بعد
كشفت الحرب الروسية على أوكرانيا عن فصل جديد من فصول العنصرية والتنميط والاستشراق الإعلامي، وأظهر العديد من تغطيات وسائل إعلام كبرى مثل "فرينش إم إس إم" (French MSM)، و"بي بي سي" (BBC)، و"آي تي في" (ITV)، "سي بي إس" (CBS)، عن نظرة دونية لشعوب الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في مقابل الترويج لتفوق حضاري ل
باريس: كانت استضافة روسيا لكأس العالم 2018 في كرة القدم، أولمبياد سوتشي 2014 الشتوي ورعاية عملاق الغاز غازبروم للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا) أدوات صلبة لتحسين صورتها عالمياً وأكسبت الرئيس فلاديمير بوتين مكانة بين الشعب الروسي. مع ذلك، أدّى قرار بوتين غزو أوكرانيا إلى تدمير وهجه العالمي، فيما
كييف: كان فولوديمير زيلينسكي في أوج مسيرته المهنية كممثل وكوميدي قبل أن يتخلى عن كل شيء ليصبح رئيسًا في عام 2019. بعد ثلاث سنوات صعبة في السياسة ، أصبح الآن وجه التحدي الوطني ، وحصل على تقييمات حماسية كقائد في زمن الحرب . منذ الغزو الروسي يوم الخميس الماضي ، استخدم الرجل البالغ من العمر 44
كييف: توغلت القوات الروسية في كييف قبل أن تتراجع إلى الضواحي ، في مواجهة مقاومة شديدة من القوات الأوكرانية في اليوم الثالث من الغزو الذي أمر به الرئيس فلاديمير بوتين في 24 فبراير. هنا تصف وكالة فرانس برس الوضع ، بناءً على تصريحات من كلا الجانبين وكذلك تقييمات من قبل مسؤولي الدفاع والاستخبار
موسكو - تتوعد الأسرة الدولية بجعل فلاديمير بوتين "منبوذا" على الساحة الدولية ردا على الغزو الروسي لأوكرانيا، لكن خبراء يرون أن الرئيس الروسي لا يخشى العزلة ولا مجابهة النظام الدولي، بل إن مثل هذا الوضع يزيده تصميما.وتتوارد الإدانات منذ دخول القوات البرية الروسية أوكرانيا صباح الخميس مع الشروع في فرض
واشنطن: تسبب الهجوم الروسي على أوكرانيا في موجة عقوبات على موسكو في وقت يسعى قادة العالم لزيادة الضغط على الكرملين. في ما يأتي بعض العقوبات التي فرضت حتى الآن، مع اقتراب القوات الروسية من كييف وتدفق اللاجئين الأوكرانيين إلى دول مجاورة. - الولايات المتحدة - كان الرئيس الأميركي جو بايدن أول من أع