
قال الكاتب الإسرائيلي اليساري جدعون ليفي إن ما فشلت إسرائيل في تحقيقه بالقوة الأشد "همجية" في تاريخها لن يتحقق بقوة أكثر بطشا. وكتب في مقال له بصحيفة هآرتس أن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) ستظل باقية في نهاية المطاف بعد حرب سُفِكت فيها الدماء، وقُتل فيها مئات الجنود الإسرائيليين وع
قال المحلل السياسي لصحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية إيتمار آيخنر إن إسرائيل أصبحت "خاضعة للأجندة الأميركية تماما" في عهد الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وتطرق آيخنر في مقال له إلى المفاوضات مع لبنان، وصفقة المحتجزين، والمحادثات مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، بالإضافة إلى ما سماه "التبعية الإسرائ
المحادثات المباشرة بين آدم بوهلر، المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي لشؤون المخطوفين، ورئيس حماس في غزة خليل الحية، أزعجت متخذي القرارات في “القدس” [تل أبيب]، لا سيما نتنياهو ورون ديرمر.. اعتبر بوهلر المحادثات “ناجعة جداً”، ورغم إظهاره تفهماً لموقف إسرائيل التي تعارض المحادثات، فق
قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، الأحد، إن مئات اليهود المتشددين من "الحريديم"، اقتحموا الأراضي اللبنانية، الجمعة الماضية تحت حماية الجيش، للصلاة على قبر يزعمون أنه يعود لأحد علماء الدين اليهودي. وأوضحت الصحيفة أنه "رغم أن نصف المكان يقع في الأراضي اللبنانية، صعد مئات من الحريديم، الجمعة، لل
لنتنياهو أسبابه لمعارضته لجنة تحقيق رسمية برئاسة قاض مع تفويض واسع وصلاحيات تحقيق وللقتال ضد الجمهور لعدم إقامتها. هو يعارض لأنه إلى جانب كونه رئيس الوزراء الذي يتحمل المسؤولية العليا عن كل ما يحصل في الدولة في ورديته، فهو أيضاً رئيس الكابنيت الأمني الذي يتلقى التقارير، ويبلور السياسة ويتخذ
قالت صحيفة هآرتس إن تركيا حولت سوريا إلى محمية لها بعد سقوط نظام الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، وهي تسعى لجعلها مجال نفوذ إستراتيجي، مما يعني إغلاق المجال الجوي السوري في وجه إسرائيل إذا تولت تركيا رقابته بدل الروس. وأوضحت الصحيفة -في مقال بقلم زفي بارئيل- أن إعلان زعيم حزب العمال الكردستاني عبد
لم يكن في حلمي أن زيلينسكي هو الذي جلس أول أمس في البيت الأبيض، بل نتنياهو. ترامب ونائبه، جي دي فانس، تطاولا على نتنياهو أمام العدسات وقالا له بأنه يقامر على حرب عالمية ثالثة برفضه وقف الحرب في غزة. “عليك أن تقول شكراً. رجالك يموتون وأنت تقول لنا “لا أريد وقف النار”، وتريد
في صيف 2006 اتُخذ قرار مجلس الأمن 1701، الذي وضع الحد لحرب لبنان الثانية؛ لأن حزب الله عاد وتمركز عسكرياً في جنوب لبنان خلافاً للاتفاق؛ وتزود بالصواريخ وسلاح متطور آخر، وحفر الأنفاق الهجومية، وأقام أبراجاً راقب من خلالها ما يحدث في الغرف المغلقة لسكان الشمال. وإيهود أولمرت، الذي كان يتعرض لضربات في
كشف تحقيق لصحيفة يديعوت أحرونوت إخفاقات استخباراتية كبيرة في الجيش الإسرائيلي بخصوص هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، إذ تلقت القيادة العسكرية عدة مؤشرات تحذيرية قبل الهجوم، ولكنها تجاهلتها أو أوجدت تفسيرات مقنعة لها، مما خلّف شعورا زائفا بالأمان وساهم في إنجاحه. وأشار التحقيق إلى أن الجيش الإسرائيلي
اتهمت حركة "إم ترتسو" اليمينية الصهيونية قضاة المحكمة العليا برعاية "الإرهابيين" وتقويض دولة إسرائيل، وذلك في منشورات وزعتها الأسابيع الأخيرة في تل أبيب. ورأت صحيفة هآرتس، في تقرير للصحفي تشين معنيت، أن هذه الخطوة من جانب الحركة -التي تُعرِّف نفسها بأنها منظمة محافظة تسعى لترسيخ القيم الصهيونية بإس
كتب جدعون ليفي أن الخطاب الإسرائيلي العام تبنى لغة التحريض ضد كل الفلسطينيين والعرب، في نبرة لا تشير فقط إلى ضعف الحجة والابتذال، بل هي خطيرة في حد ذاتها، وكأن الجميع -من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى أدنى مراسل تلفزيوني ميداني- يشعرون بأنهم ملزمون برفع الصوت ووصف حركة المقاومة الإسلام
رغم أننا محاطون بقصص الفظائع منذ 7 أكتوبر، فإن التقرير عن أن شيلي بيباس وطفليهما لن يعودوا مع المخطوفين، يمزق القلب. في قصة بيباس الرهيبة كل عناصر المأساة: ابتداء من حقيقة أن عائلة شابة اختطفت دون ذنب اقترفته، عبر صورة الأم وهي تحمي طفليها في أثناء الاختطاف، وحتى الشائعات حول ما حصل لهم. حقيقة تحرير
نشرت صحيفة هآرتس مقالين لاثنين من صحفييها تضمنا هجوما شرسا وانتقادات لاذعة لإسرائيل، ووصفاها بأنها دولة عنصرية تمارس التطهير العرقي وتنتهك كل قواعد النظام الدولي. ففي المقال الأول، كتبت الصحفية ميراف أرلوسوروف أن إسرائيل، بعد فشلها في حماية حدودها، تسعى الآن لاحتلال أراض أخرى كأسلوب دفاعي مشكوك في
انتقدت عضو الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) عايدة توما سليمان بأشد اللهجات خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للاستيلاء على غزة، واصفة إياها بأنها "جريمة القرن". وأكدت -في مقالها الذي نشرته صحيفة هآرتس- أن هدف حرب إسرائيل "التدميرية" (بجعل القطاع غير صالح للسكن و
تحرير المخطوفين الثلاثة، ساشا تروبنوف وساغي ديكل حن ويئير هورن، استكمل أمس الدفعة السادسة في المرحلة الأولى في الصفقة. الخوف الذي رافق تقدم الصفقة منذ بداية الأسبوع تلاشى، لكن تنفيذ النبضات القادمة – تحرير ستة مخطوفين أحياء وإعادة ثمانية جثامين لمخطوفين في الأسابيع الثلاثة القادمة &nda
قالت صحيفة هآرتس إن إسرائيل والولايات المتحدة تريان غزة مشكلة تكتيكية ستختفي بتدمير حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، أو بطرد سكانها جماعيا لإفساح المجال للريفييرا التي يتخيلونها، لكن الدول العربية تعتقد أن القضاء على حماس غير واقعي. وأشارت الصحيفة -في مقال بقلم زفي بارئيل- إلى أن الخطة المصرية لإعاد
أعلنت أمس حماس أنها ستحرر مخطوفين وفقاً للجدول الزمني الذي تقرر في اتفاق وقف النار. هذه أنباء طيبة لا مثيل لها. على خلفية بيانات حماسية ومهددة للرئيس الأمريكي ورئيس وزراء إسرائيل ووزير الدفاع بفتح بوابات الجحيم إذا لم تحرر حماس كل المخطوفين، جاء بيان المنظمة وترك فتحة للأمل. حسب اتفاق وقف النار، يف
القنبلة التي ألقاها الرئيس ترامب لإخلاء سكان غزة وحديثه عن التزامه بشراء القطاع بل والسماح لدول في المنطقة ببناء أجزاء منه، تأتي على حد فهمه بعرض حل إبداعي في شكل صفقة عقارية. ومع ذلك، فإن مراجعة معمقة تثير تساؤلات وعلامات استفهام عديدة، عن أي قدر بالفعل تعد هذه أفكاراً متبلورة مع خطة عمل وا