بطول التاريخ وعرضه مثّل الفن بمدارسه المختلفة المتنفس الذي يذهب له الإنسان ليعبر عما يحيط به من فضاءات، وما يحتويه من جمادات ونبات وحيوانات وأشكال بيئية وأنشطة بشرية، محاولاً سبر خبايا الكون الخارجي وخبايا مكنونات نفسه، ومع مرور الأيام، وتعاقب الأزمان تغير الفن وتطور وخرجت للنور مدارس واتجاهات ازدهر