يطول البحث عن تاريخ السجاد والقصص الكامنة خلفه، لكن هناك حقيقة متعلقة بالسجاد في العموم، هو أن أقدم مثال عن قطعة منه ذات وبر تتمثل في سجادة بازيريك، التي يرجع تاريخها إلى القرن الخامس قبل الميلاد. في السطور الآتية، لا تركز هذه العجالة على السجاد التقليدي بل على سجاد المنطقة، القطع العملية، التي تتفق