
أعلنت "سبايس اكس" أنها تعتزم إجراء أول رحلة مدارية تجريبية نهار الاثنين لصاروخها العملاق "ستارشيب" بطبقتيه كاملتين بعد نيلها الموافقة من الهيئة الناظمة الأميركية للطيران المدني. وتعمل "سبايس إكس" منذ سنوات على تصنيع هذا الصاروخ البالغ طوله 120 متراً والذي سيخصص للرحلات إلى الفضاء البعيد، أي
بعد 24 ساعة على إرجاء المهمة بسبب سوء الأحوال الجوية، تقام تجربة جديدة الجمعة لإطلاق المسبار الخاص بالمهمة الأوروبية "جوس" في اتجاه كوكب المشتري وأقماره المتجمدة، بحثاً عن بيئات مؤاتية للعيش خارج الأرض. ومن المقرر إطلاق الصاروخ من قاعدة كورو الجوية في غويانا الفرنسية عند الساعة 12,14 ت غ، أي في و
تم تأجيل إطلاق مهمة JUICE التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية ، والتي تهدف إلى اكتشاف ما إذا كانت أقمار المشتري الجليدية قادرة على استضافة حياة خارج كوكب الأرض ، يوم الخميس 13ابريل2023، لمدة 24 ساعة بسبب سوء الأحوال الجوية. تم إلغاء الإطلاق قبل دقائق فقط من الإقلاع المخطط له في الساعة 1
قدم علماء فلك اليوم الخميس صورة للثقب الأسود "M87*" ("ام 87*")، "أكثر وضوحاً" من تلك التي أظهرتها شبكة من التلسكوبات عام 2019، لكنّ عالماً شارك في التوصل إلى الصورة الأولى دعا للتحفظ بشأنها بسبب استخدام أساليب محاكاة للحصول عليها. وقدم فريق من الباحثين الأميركيين بقيادة ليا ميديروس، من معهد الدرا
بعدما أطلقت للمرة الأولى صاروخاً فضائياً مصنوعاً بتقنية الطباعة الثلاثية الأبعاد في الشهر الفائت، أعلنت شركة "ريلاتيفيتي سبايس" الأميركية الناشئة الأربعاء أنها ستتخلى عن النموذج الذي استخدمته في هذه العملية وستركّز على تطوير صاروخ أكبر حجماً. وفي نهاية آذار/مارس، اُطلق صاروخ "تيران 1" بنجاح من فل
هل يمكن أن تعج المحيطات الشاسعة المخفية منذ فترة طويلة بالحياة الفضائية في نظامنا الشمسي؟ يبدأ فصل جديد في بحث البشرية عن حياة خارج كوكب الأرض يوم الخميس مع انطلاق مركبة الفضاء الأوروبية JUICE في مهمة للتحقيق في الأقمار الجليدية لكوكب المشتري. اكتشف عالم الفلك الإيطالي جاليليو جالي
كشفت وكالة الفضاء الأميركية ("ناسا") النقاب الثلاثاء عن منزل يبدو للوهلة الأولى عادياً، لكنّه في الواقع سيحتضن اعتباراً من حزيران/يونيو المقبل أربعة أشخاص يحجرون أنفسهم فيه لأكثر من عام لمحاكاة الحياة على المريخ. وأقيم المنزل الذي سُمّيَ "مارس دون ألفا" في مركز "ناسا" للأبحاث في مدينة هيوست
يشكّل استكشاف الأقمار الجليدية لكوكب المشتري بواسطة المسبار الفضائي "جوس" (Juice) الذي تطلقه وكالة الفضاء الأوروبية الخميس من قاعدة كورو في غويانا الفرنسية، محطة جديدة في رحلة البحث عن عوالم صالحة للسكن خارج كوكب الأرض، إذ تخفي قممها الجليدية تحتها محيطات شاسعة من المياه السائلة، يُفترض أنها
تُطلق وكالة الفضاء الأوروبية الخميس مسبارها الفضائي "جوس" (Juice) في رحلة إلى المشتري تستمر ثماني سنوات، سعياً إلى معرفة ما إذا كانت بيئات مؤاتية للحياة متوافرة على الكوكب العملاق التابع للنظام الشمسي، وعلى أقماره الجليدية. ومن المقرر أن يقلع صاروخ "أريان 5" من قاعدة كورو في غويانا الفرنسية
يتدفّق ثقب أسود "ضخم" عبر الفضاء بسرعة قصوى مخلّفاً وراءه سلسلة من النجوم تبعد مئتي ألف سنة ضوئية، على ما أظهر اكتشاف غير مسبوق أفادت به وكالة الفضاء الأميركية (ناسا). ويتدفّق هذا الثقب الأسود الذي تتخطى كتلته حجم الشمس بعشرين مليون مرة، في الفضاء ويصطدم بسحب الغاز التي يصادفها أمامه. وبفع
اُطلِق ليل الخميس إلى الجمعة من فلوريدا قمر اصطناعي محمّل بجهاز جديد تابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) يوفّر قياسات لتلوث الهواء فوق أميركا الشمالية ساعة بساعة وحياً حياً. ومن المُفترَض أن تتيح هذه الأداة العلمية التي اُطلقت عليها تسمية "تمبو" (TEMPO) متابعة انتشار الملوثات بدقة أكبر بكثي
أعلنت "سبايس اكس" الخميس أنها تعتزم إجراء بروفة عامة الأسبوع المقبل على عملية إطلاق صاروخها العملاق "ستارشيب" المعدّ لنقل بشر إلى القمر والمريخ، تمهيداً لرحلة مدارية تجريبية قد ينفذها في الاسبوع التالي. وأوضحت شركة الصناعات الفضائية على تويتر أن "ستارشيب" اصبح "مكتملاً"، وأرفقت التغريدة بصو
لم يكن رهبان من العصور الوسطى يتخيلون عند وصفهم خسوف القمر، بأنهم يدوّنون للأجيال المقبلة تأثير حالات ثوران بركاني عملاقة حدثت قبل بضعة أشهر وقد تكون من أسباب تبريد مناخي حصل في ذلك الوقت، وفق دراسة حديثة. وتحدُثُ ظاهرة الخسوف عندما يقع القمر على خطّ واحد مع الشمس والأرض، وحينها تحجب الأرض
رصد تلسكوب جيمس ويب الفضائي أبعد مجرة مكتشفة على الإطلاق، تشكلت في العصور الأولى للكون بعد 320 مليون سنة فقط من الانفجار العظيم، بحسب دراستين نُشرت نتائجهما امس الثلاثاء. ومن المعلوم أنه كلما كانت المجرات بعيدة، أي حديثة العهد تالياً، زادت صعوبة اكتشافها نظراً لضعف الإشارة الضوئية المتأتية منها.&
أعلنت "ناسا" الأميركية في مؤتمر صحافي، أسماء 3 رجال وامرأة اختارتهم من أصل 12 رائدا، للتحليق في نهاية العام المقبل حول القمر ضمن ثاني مهمة من برنامج Artemis الهادف إلى إرسال فرق بشرية إلى القمر، بعد آخر رحلة مأهولة قام بها رواد في 1972 ضمن برنامج "أبولو" الشهير، أي قبل 50 سنة. الرواد المقرر قيامه
تكشف وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) الاثنين عن أسماء رواد الفضاء الأربعة الذين سيشاركون في مهمة حول القمر نهاية 2024، في مقدمة لعودة البشر إلى هذا الجسم الفلكي بعد غياب استمر نصف قرن. ومن المقرر كشف هوية الأميركيين الثلاثة والكندي الذين ستتشكل منهم مهمة "أرتيميس 2" عند الساعة العاشرة صباحاً بالتوق
حُدد تموز/يوليو موعداً لإطلاق أول رحلة مأهولة لكبسولة "ستارلاينر" من "بوينغ" إلى محطة الفضاء الدولية، بعد تأجيلها عدة مرات، على ما أفادت شركة الطيران الأميركية ووكالة ناسا الأربعاء. وأكد مسؤولون من "بوينغ" وناسا أنّ مهمة "سي اس تي-100 ستارلاينر" من غير المتوقّع أن تتم قبل 21 تموز/يوليو. وقا
نجح علماء فلك في رصد واحد من أكبر الثقوب السوداء المعروفة حتى الآن وفي تحديد مقاساته بفضل استخدامهم تقنية جديدة يُتوقَع أن تساهم في معرفة المزيد عن الآلاف من هذه الكتل الكونية العملاقة التي يُنتظَر اكتشافها في السنوات المقبلة. ويتخطى حجم هذا الثقب الأسود حجم الشمس بأكثر من 30 مليار مرة، بحسب دراس