أنقرة- فكرت زاهدة سكر في الانتحار عدة مرات بعد أن فقدت عائلتها بأكملها تقريباً في الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا قبل عام واحد.
وبدلاً من ذلك، قررت المرأة البالغة من العمر 48 عامًا أن تعلق آمالها على النضال من أجل العدالة، مطالبة بمطاردة أولئك الذين تحملهم مسؤولية انهيار مبناها بالقرب من مركز الزلزال