فوائد الطماطم المطبوخة الصحية أكثر من الطازجة

2020-11-05

ما مادة «الليكوبين» المضادة للأكسدة والتي تعطي الطماطم اللون الأحمر فتختلف عن ذلك. حيث توجد مادة «الليكوبين» بكثرة في قشرة الطماطم ويمكنها أن تقاوم درجات الحرارة من دون فقدان فوائدها.

ما مادة «الليكوبين» المضادة للأكسدة والتي تعطي الطماطم اللون الأحمر فتختلف عن ذلك. حيث توجد مادة «الليكوبين» بكثرة في قشرة الطماطم ويمكنها أن تقاوم درجات الحرارة من دون فقدان فوائدها.

ينصح خبراء التغذية غالبا بتناول الخضار طازجا وغير مطبوخ إلا الطماطم التي تختلف في ذلك؛ إذ إن الطماطم المطبوخة يمكن أن تسهم بصورة أكبر في مقاومة الأمراض وتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.

موضوع يهمك :  هل منقوع الباميا يخلصك من مرض السكري نهائيًا؟

وفي العادة تخسر الخضراوات عند طبخها الكثير من المواد الغذائية الجيدة والمفيدة للجسم، أما مادة «الليكوبين» المضادة للأكسدة والتي تعطي الطماطم اللون الأحمر فتختلف عن ذلك. حيث توجد مادة «الليكوبين» بكثرة في قشرة الطماطم ويمكنها أن تقاوم درجات الحرارة من دون فقدان فوائدها.

وعند الطبخ تفقد الطماطم كميات كبيرة من السوائل، بينما يزداد تركيز مادة الليكوبين فيها، إذ إنها لا تتبخر عند الطهي. ولمادة الليكوبين فوائد صحية عديدة لجسم الإنسان، إذ تعمل المادة كمضاد للأكسدة وتسهم في مقاومة الأمراض، وتقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي