الشيخة فاطمة سيدة العام ، وحركة "سلام الان" للسلام ، و"آفاق" الشخصية الثقافية ، وجائزة دبي للصحافة الشخصية الإعلامية ، والعرب أونلاين أفضل موقع إخباري

الرئيس اليمني والعاهل البحريني وأمير قطر وولي عهد أوظبي ومحمد جواد ظريف أبرز الأسماء : في دورتها الثامنة.. شبكة الأمة برس العربية الأميركية الإخبارية ومجلة "العربي الأمريكي اليوم" تعلنان أسماء شخصية العام 2014

خاص - شبكة الأمة برس الإخبارية
2015-01-03

 كتب: عبدالناصر مجلي - الناشر ورئيس التحرير

 
طيلة السبع  السنوات الماضية، استطاعت (شبكة الأمة برس العربية الأميركية الإخبارية)، أن تلفت الإنتباه إلى تقليدها السنوي المتمثل في شخصية العام ، الذي يعتمد على سرية مطلقة في اختيار الشخصيات ، وكذلك يتمثل بالشفافية البعيد عن الإنتقائية، ذلك أن المشاركين في اختيار الشخصيات يتمتعون بالمصداقية العالية والكفاءة المشهود لها. فهم يمثلون إتجاهات وتيارات متنوعة ومختلفة، وأيضا مهن ومناصب متعددة ، ويتغيرون كل عام لكي نتيح الفرصة أمام أكبر قدر ممكن من أصحاب الرأي والمشورة ، والاختيار الموفق الذي لا نتدخل من قريب أو من بعيد فيه ، إلا بما يعزز ويجذر مفهوم الشخصية المختارة أيا كانت، التي تستحق الاختيار والاشادة .
 
والجدير بالاشارة اليه هنا ، هو ان كثير من أسماء شخصيات العام 2014 أتت من اقليم واحد ، الا وهو الوطن العربي ، وهذا يدل دلالة بالغة على الوطن العربي صار له موقعه الريادي على المستوى العالمي ، نتيجة للتقدم والازدهار الذي يعيشه هذا الاقليم العربي المتميز ، والمثير للإعجاب وللفخر بعيدا عن الاضطرابات هنا أو هناك ، فنحن نؤمن ان هذا الخراب العربي لن يدوم طويلا وسوف تشرق شمس العرب الوضاءة مرة أخرى إن شاء الله اكثر سطوعا ووهجا ودفئا..
 
لقد حضرت الكثير من الأسماء  والشخصيات التي نافست بقوة على نيل شخصية العام 2014 في مجالاتها المتنوعة ، إلا أنها تراجعت عن الوصول إلى قائمة الأسماء النهائية وذلك بحكم الاختيار والتصويت عليها من قبل الجهة أو الفريق المكلف بإختيار الشخصيات ، ولاداعي لذكر أسماءها الان ، وأغلب الظن أن هذه الشخصيات التي لم يتم اختيارها، استطاعت المنافسة بقوة وجدارة بما تمتلكه من مؤهلات وسمات وصفات ومزايا جديرة بالاحترام والتقدير ، بغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا معها. مع ضرورة الإشارة إلى أن كل هذه الاسماء المختارة لشخصية العام 2014 لا تعلم شيئا عن خفايا اختيار شخصية العام ، أو لعلها لم تسمع بموقعنا مطلقا.
 
كذلك وفي سياق تطوير أداء شخصية العام أضفنا أو أبقينا هذه السنة شخصية الوزير المتميز ، والشخصية الثقافية، نظرا لحجم القبول الذي قوبلتا به العام الماضي ، وكذلك نظرا لصعود أسماء قوية لانستطيع تجاهلها ، كشخصية وزير خارجية ايران السيد محمد جواد ظريف ، الذي أثبت بما يدعو الى الاعجاب انه وزير دبلوماسية من الطراز الرفيع ، ولعل دوره في مباحثات واحد زائد خمسة النووية ، تدل على حنكته ودهائه، إذ يكفيه نصرا ان يتم الاتفاق على بنود التوافق على المشروع النووي لجمهورية ايران الاسلامية ، حتى يشار اليه بالبنان بأنه صانع هذا النصر الكبير ، ولعل إختياره هنا يأتي كذلك من باب توجيه رسالة للأشقاء في طهران بأننا العرب لانتمنى لأيران الدولة والشعب الا كل خير وأمن وسلام وتقدم وإزدهار ، وكذلك أن تربط العرب معهم أواصر الاخوة والاحترام المتبادل ، بعيدا عن الاملاءات أو التهديات أو إحتلال اراضي الجيران  بالقوة .
 كذلك كان الأمر مع الشخصية الثقافية ،  كالصندوق العربي للثقافة والفنون – آفاق، هذه المؤسسة الابداعية بكل ماتعنيه الكلمة  ، والتي تقدم الدعم لكل الموهوبين العرب في مجالات متعددة في الادب والفن ، في طول وعرض الوطن العربي الكبير. .
 بمعنى أن الشخصية ستظل في طور الارتقاء بإستمرار ، وهذا يعني ايضا أننا قد نقوم بحذف بعض الشخصيات واستبدالها بأخرى أو حجبها إذا اقتضت الظروف ذلك، لزوم التميز والديناميكية والحيوية المستمرة.. 
 
من جهة ثانية ، يجب التذكير أن قائمة شخصية العام 2014 ، وكل الأعوام السابقة واللاحقة بمشيئة الله ، قد لا تمثل الاختيار الأمثل عند البعض ، لكنها دون شك وبكامل الحياد، شخصيات كبرى ومؤثرة تأثيرا بالغا على مجمل الأحداث والوقائع والتواريخ التي كانت صانعة لها أو شريكة فيها - بغض النظر - عن اتفاقنا معها من عدمه  ، ففي الأخير فنحن من يتشرف باختيارها ، ذلك أنها لا ينتقص من قاماتها أي شيء في اختيارنا لها من عدمه ، حيث استطاعت هذه الشخصيات الوصول إلى بياض القائمة النهائية ليس بكتابة أسماءها ، بل بحفرها فيها حفرا عميقا تمكنت معه  ، من التغلب على بقية الشخصيات والأسماء الأخرى. 
إن هذه الشخصيات المختارة كشخصيات العام 2012  التي وصل متابعوها على صفحتنا على الفيسبوك الى أكثر من 57 مليون متابع حول العالم ، كما لم يحدث مع أي موقع عربي أو ربما دولي من قبل ، وبعض الشخصيات التي أخترناها من قبل وصلت الى نوبل كالبكاستانية ملالا يوسف الت كانت العام الماضي معنا سيدة العام وهذه السنة 2014 فازت بجائزة نوبل للسلام  . 
 
مما يجعل اختيارنا هذا اختيارا إعتباريا ذى مصداقية ، سواء كان ذلك من قبلنا أو من قبل متصفحي وزوار الشبكة ، الذين لهم - وأعني هنا شخصيات العام المختارة - في نهاية مطاف هذه الدورة - أبلغ التحايا والإحترام لما قدموه ويقدمونه ، من إنجازات وقفزات عملاقة وحثيثة وجادة وصادقة في ترميم عالمنا اليوم شبه المتداعي ، كلا باسمه وصفته وقدرته ومكانته.
الجدير بالذكر هنا هو ورود اسم حركة "سلام الان" الإسرائيلية بصفتها الإنسانية والحضارية ، كشخصية السلام للعام الحالي 2014 ،  وهي الحركة اليسارية التي  وقفت بقوة ولاتزال ، ضد تجريف الاراضي الفلسطينية ومصادرتها ونهبها من قبل النظام الاسرائيلي المحتل والعدواني ، وكذلك في متابعة  وإدانة كل التصرفات العدوانية للسلطات الاسرائيلة العنصرية ضد الشعب الفلسطيني الأعزل  ، ولعل مايجعلنا نختارها لشخصية السلام في  الوقت العصيب من تاريخ فلسطين العربية المحتلة ، هو وقوف هذه الحركة اليسارية الشجاعة بقوة في وجه نتنياهو وعصابته المتطرفة ، التي تختلق الاعذار والذرائع لمصادرة المسجد الأقصى ، أو بكلمة أو ضح جعل المتطرفين اليهود يأخذون نصيبهم من الحرم القدسي ، تحت ذريعة صهيونية آثمة أن المكان يحضى بقدسية كبيرة عند المتدينين اليهود كالمسلمين تماما ، وهي كلمة حق يراد بها باطل .
هذا الاختيار الذي أتى باجماع كامل عليها لهذا العام ، والتي اختيرت بجدارة وبقوة لتكون شخصية السلام ، اسما ومعنى  نظرا لما تحمله من قيم التآلف وصمام أمان للتعايش السلمي المطلوب في فلسطين والمنطقة والعالم.
 
 المثير للاهتمام هنا أن الأصوات قد اتفقت جميعها على اختيار هذه الحركة اليهودية الشجاعة ، تقديرا لجهودها في الدفاع عن الفلسطينيين في السجون الاسرائيلية وإيمانها بإمكانية حل الدولتين ، والعيش المشترك بين شعبين متجاورين ، وهو اختيار غير تطبيعي أو دعائي كما قد يفسره بعض المتحمسين ، فهناك فرق بين إسرائيل الدولة المحتلة الملطخة يدها بدماء الاف الشهداء من الفلسطينيين الشجعان ومن مختلف الاعمار عبر أكثر من 60عاما ، ومابين مد اليد الى المنصفين والشرفاء من اليهود من أدباء وصحفيين ومؤسسات مدنية ، لنقول لهم أننا نسمعكم ونشيد بجهودكم الانسانية ، وهي رسالة كذلك الى الداخل الاسرائيلي بشكل خاص من قبلنا نحن العرب والمسلمين ، أننا لسنا في خلاف أو عداوة مع الدين اليهودي أو حتى مع اليهود كشعب ، كما يصورنا بهذه الصورة المبتورة الاعلام المتطرف هناك ، بل نحن نرفض مفهوم الاحتلال  الصهيوني المتسربل بثوب اليهودية وهي منه براء ، وضد إرهاب الدولة الاسرائيلة ووحشيتها وعدوانيتها ، وكلبيتها المرعبة التي توشك أن تسوق العالم أجمع الى الهاوية.
 
أخيرا نشير إلى أننا في (شبكة الأمة برس العربية الامريكية الإخبارية) لا نقوم بالتواصل مع الشخصيات المختارة بأي طريقة كانت ، سواء أكان ذلك قبل الاختيار أم بعده ، مكتفيين بالإعلان الرسمي للأسماء المختارة وبنشر القائمة في موقع الشبكة ووسائل الإعلام ووكالات الأنباء المختلفة ، حرصا منا على حيادية وسلاسة وواقعية الاختيار ، وحتى لايقال أننا نطمع في شيئ . وإذا مابقي هنام من توضيح وهو ضروري ، فهو مايتعلق بمكانة الشخصية الرسمية من تلك ، في الترتيب العام للشخصيات ، حيث ياتي إسم كل شخصية أمام الصفة التي تمثلها  في شخصية العام ، وليس حسب مكانتها القيادية في المجتمع ، وحسب أولوية الترتيب المتبع من قبل الشبكة ، ولهذا لزم التنويه.
 
وفي مايلي أسماء شخصيات العام 2014:
 
1- الشخصية القيادية : الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي ( للمرة الثانية) – اليمن – القائد  العربي الحكيم الذي رفض أن يساق الى فتنة أهلية كارثية ، وجنب اليمن زلزلا مدمرا وحربا لاتبقي ولاتذر ، واحتفظ بالجيش بمنأى عن الصراعات الحزبية  ، وخرج به سالما وقويا ليكون قولا وفعلا صمام أمن اليمن الواحد الموحد وشعبه العريق .
 
 2- الشخصية الحضارية : الملك حمد بن عيسى آل خليفة – البحرين - باني نهضة البحرين الحديثة  وصانع مجدها الجديد ، الذي قاد أزمة بلاده بحكمة وصبر وبصيرة ، جنبت البحرين الكثير من المزالق والكوارث ،  وأثبت حسه الحضاري العميق بضرورة أن تبقى البحرين واحة للسلام والمحبة والتحضر والرقي والديموقراطية.
 
3- الشخصية الاستثنائية : الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر – قطر –  الزعيم العربي الشاب الذي تولى السلطة في بلاده في ظروف إقليمية ودولية صعبة ، وأثبت من خلال تعامله معها عن قدرة قيادية مثيرة للإعجاب والتقدير ، وأثبت بما لايدع للشك مجالا ، بأن مجلس التعاون الخليجي هو الرابطة التي لايمكن التفريط في وثيق عراها مهما بلغت التباينات والإتجاهات ، وأعاد الأمور الى سابق عهدها مع كافة دول المجلس ، في خطوة سياسية بالغة الأهمية تحسب للأمير الشاب أعادت  للمنطقة توازنها وتناسقها  وتعاونها.
 
 4- الشخصية السياسية : الشيخ محمد بن زايد آل نهيان – أ.ع.م- ولي عهد ابوظبي..نموذج للقيادة الجديدة  في الوطن العربي القادمة بقوة ، الى صدارة المشهد القيادي في المنطقة ،التي تجمع مابين المعرفة والحنكة والحزم والاستراتجيات البعيدة المدى ، كذلك للكاريزما الغير مصطنهة التي يملكها ولي عهد أبوظبي في تعامله مع الاحداث ، وفي عميق رؤيته الشاملة في السياسة والثقافة والاقتصاد . محمد بن زايد صورة مبهرة للشخصية الإستثنائية العربية الجديدة على مستوى القيادة والتفاعل المتأمل  والسوي والصبور مع الاحداث.
 5 - سيدة العام : الشيخة فاطمة بنت مبارك – أ.ع.م – المثال المشرف للمرأة العربية في  خدمة المجتمع والرقي به ، صاحبة العزيمة القوية والثابته التي لاتلين ، والمحبة لأعمال الخير ودعم المواهب والأخذ بيدهم،  كشخصية إعتبارية كبيرة وكأم رؤوم محبة وعطوف ، وكسيدة مهمومة بأمتها ونهضتها داخل الامارات وخارجها. 
 
 6- شخصية التميز : محمد جواد ظريف – وزير خارجية  ايران – جواد السبق الرابح للجمهورية الاسلامية في المحادثات مع الغرب ، والسياسي المحنك الذي استبدل كلمة "لا " بكلمة " يمكن" ، مما فتح آفاقا جديدة للسياسة الايرانية للإنفتاح على العالم بعد عشر سنوات من الجمود والانغلاق.
 
 7- شخصية السلام : حركة "سلام الان" الاسرائيلية – الحركة اليسارية التي وقفت ولاتزال مع حقوق الشعب الفلسطيني ضد الصلف والجبروت وإرهاب الدولة في اسرائيل .
 
 8- شخصية الآداب : سنان انطون – العراق الولايات المتحدة – الشاعر الذي خرج من عباءة القوافي والبحور المتنوعة الى رحاب الراوية ليحكي ماخفي عنا وليروي مالم يكن يخطر على بال !
 
 9- الشخصية العلمية : الدكتور عدنان مجلي – فلسطين الولايات المتحدة – قاهر السكري والزهايمر ، النابغة العربي  في أرض العم سام
 
 10 - شخصية خدمة الاسلام :   المركز الإسلامي الياباني – اليابان -  وهو هيئة اعتبارية قانونية بدأت نواته عام 1965م، وقد حصل على اعتراف الحكومة اليابانية وسُجِّل لدى الحكومة عام 1980م. ويقوم بمهمة تقديم الإسلام للشعب الياباني عامة ويدعو المسلمين في اليابان بالفكر والتوجيه والكتاب والتعليم ويتعاون مع كافة المسلمين في اليابان أفراداً وجماعات» ومن رسائل المركز المهمة إيجاد مناخ للتعاون والتعارف بين اليابان والعالم الإسلامي. ورفع المركز شعاراً هاماً مكوناً من ثلاث نقاط هي: (الدعوة، النشر، التنسيق).
 
 11- الشخصية الاقتصادية :   البنك الوطني لتمويل المشاريع الصغيرة – الأردن -   المشروع الاقتصادي الثوري الذي فتح آفاقا واسعة لمحدودي الدخل لتحقيق آمالهم وطموحاتهم في الاردن وجعلهم يساهمون بفعالية في بناء إقتصادهم الوطني .
 
12 - الشخصية الثقافية : الصندوق العربي للثقافة والفنون – آفاق ( لبنان ) – الفكرة الثقافية الرائدة في الوطن العربي التي تعتمد على دعم الموهاب المتنوعة في الادب والموسيقى والأفلام ، في خلق فضاء إبداعي حر ومتميز وغير مرتهن .
 13- شخصية المعرفة وإستراتيجيات المستقبل : مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع – قطر –  المؤسسة العربية التي تطمح في نقل المعرفة بكافة أنواعها واتجاهاتها وتفرعاتها الى شباب قطر ثم الى شباب العرب للتواصل مع العصر بما ينبغي من علم ومعرفة.
 
 14- شخصية الطباعة والنشر : دار الجمل – المانيا – طباعة الابداع العربي على ضفاف الراين لمخاطبة العالم بلغة الضاد . 
 
 15- شخصية منظمات المجتمع المدني  : المجلس الامريكي لحقوق الإنسان : أول مجلس عربي أمريكي مسلم يعمل على الاهتمام والدفاع عن السجناء العرب والمسلمين في السجون الامريكية والعمل على مساندتهم والاهتمتم بقضاياهم  +  اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي (أيباك) - الولايات المتحدة – صوت العرب الامريكيين القوي في مجال العمل السياسي في الداخل الأمريكي ، وأول منظمة عربية امريكية سياسية تنخرط في مجال الانتخابات الامريكية والحشد لها وتعريف العرب الامريكيين بحقوقهم السياسية والانتخابية  مما جعل منها قوة سياسية كبرى في ولاية ميتشيغان.
 
 16- شخصية ادب الطفل : قناة براعم – قطر – في سبيل ثقافة وأدب منفتح على العالم بلغة العرب الفصحى لأطفال العرب قادة المستقبل المبني على العلم والمعرفة وتلاقح الثقافات والاعتزاز بالانتماء الى الهوية وحداثة الاسلام العظيم.
 
 17- شخصية الدفاع عن الهوية الوطنية : الجماهير اليمنية في خليجي 22 بالرياض ، التي أذهلت العالم بحبها لبلادها والتمسك بوحدتها وعلمها ، وذلك من خلال وقوفها ومساندتها لمنتخبها الوطني  ، وأسمعت العالم أجمع بأن اليمن كان وسيبقى موطنا للعزة والإباء والمحبة ، والذي تابع تلك الجماهير الهادرة التي تجاوزت عشرات الالاف ، وهي تهز أرجاء الرياض بصوت واحد : بالروح بالدم نفديك يايمن ، سيدرك بان شعب سبأ العظيم عصي على الهزيمة والانكسار ، مهما عظمت الخطوب وتكالبت عليه المحن.
 
 18- شخصية الاعلام : جائزة دبي للصحافة العربية – أ.ع.م- الجائزة العربية الأولى التي أنشأت خصيصا بأمر من الشيخ محمد بن راشد حاكم دبي ،  لتكريم المتميزين من الصحافيين العرب بعد طول تجاهل ونسيان ، ومنصة الميديا الخلاقة للإنطلاق الى آفاق الصحافة الجادة والمبدعة والمتميزة.
 
19- شخصية افضل موقع إخباري : العرب  أونلاين (صحيفة العرب اللندنية www.alarab.co.uk)– بريطانيا – الاعلام الرقمي في أبهى حلله وقوته ومصداقيته وأسبقيته. 
 
20- الشخصية الفنية : محمد عبده – السعودية – صوت المحبة والأصالة في أزمنة الجدب والظمأ.






كاريكاتير

إستطلاعات الرأي