محمد أسامة "أوس أوس": سعيد بالعمل في مسلسل "كوبرا" وكل شباب مسرح مصر قريبون لقلبي

الامة برس
2024-08-14

محمد أسامة "أوس أوس": سعيد بالعمل في مسلسل "كوبرا" وكل شباب مسرح مصر قريبون لقلبي (الاسرة)

محمد أسامة الشهير بـ«أوس أوس»، أحد نجوم الكوميديا الشباب على الساحة، تعدّدت في الفترة الأخيرة أعماله ومشاركاته السينمائية، كان آخرها فيلم «مستر إكس»، كما يشارك محمد إمام بطولة مسلسله الرمضاني «كوبرا»، فضلاً عن مشاركاته مع زملائه في مسرح مصر.وفقا لموقع الاسرة

ألعب شخصية صديقه في السجن، وعندما يخرج أسانده في رحلته المملوءة بالصراعات، وأنا سعيد بالعمل مع محمد إمام، وسبق أن قدمت معه مسلسل «هوجان»، وكان تجربة رائعة، وأنا متفائل بالمسلسل الجديد لأن الورق رائع.

بالتأكيد سعيد جداً بالعمل مع فهمي للمرة الثانية، بعد تجربة «مستر إكس» المميزة، وألعب خلال فيلم «عائلة المكسيكي» شخصية صديقه، والشخصية ثرية لأن الورق رائع، ويجمعني بالفيلم فريق متميز يضم لبلبة، وروبي، وحاتم صلاح، وأتمنى أن يكون إضافة لي.

ليست صدفة، لأنني أحب العمل مع النجم أحمد فهمي وهو صديق منذ عام 2011 وتجمعنا كيمياء خاصة جداً، وشاركت معه في أعمال عدة، ومؤخراً فيلم «عائلة المكسيكي» أما فيلم «مستر إكس» فقد كان تجربة مهمة جداً وقدمت خلاله تركيبة مختلفة لشخصية «جابي»، الشخص الغبي في فريق مهمته إنقاذ الرجال من قهر النساء، وقد حقق الفيلم نجاحاً قوياً مع الجمهور، وهو إضافة قوية في رصيدي.

أنا أحب العمل مع النجوم المهمّين على الساحة، وأستفيد منهم، وأصِل إلى جمهورهم في الوطن العربي كله، وقد تكرر ذلك كثيراً في أعمال صديقي علي ربيع، وغيره، وأنا أحب أن أجامل أصدقائي، ودائماً تكون لي بصمة في المشاهد القليلة التي أظهر فيها، وتترك أثراً يتذكره الجمهور، وقد حدث ذلك أيضاً في فيلم «رمسيس باريس»، مع هيفاء وهبي، ومحمد سلام، وحمدي الميرغني، وجومانا مراد، وكنت ضيف شرف في مسلسل «الكبير قوي6»، مع النجم أحمد مكي، وقدمت خلاله شخصية «كرم عجوة»، وتركت بصمة جيدة مع الجمهور، وغيرها من الأعمال.

حمدي قريب مني جداً على المستويين، الإنساني والفني، وأشعر بأننا توأم، وأحب أن أعمل معه دائماً، وهو يحقق خطوات جيدة في السينما في الفترة الأخيرة، ودائماً هناك كيمياء خاصة بيننا، وأنا أعتبره، ومحمد أنور، ومحمد عبد الرحمن «توتا»، وكذلك مصطفى خاطر، وكل شباب فرقة مسرح مصر من أقرب الناس إلى قلبي.

لا أفكر بهذا المنطق في هذه المرحلة، والأولوية عندي أن أعمل حتى أصنع رصيداً قوياً ومهماً من الأعمال، وتحديداً في السينما حتى يتأكد المنتج الذي يفكر في أن يثق بي كبطل أول، أنني قادر على تحمّل تلك المسؤولية، ولابد أن تكون خطوة مدروسة، وفي الوقت المناسب، وبموضوع قوي يليق بي، ويقدمني بشكل مختلف حتى لا أخسر جمهوري، ولديّ بالفعل أفكار أنتظر تقديمها في الوقت المناسب.









شخصية العام

كاريكاتير

إستطلاعات الرأي