من الواقع إلى الشاشة.. أحداث حقيقية تحولت إلى أفلام سينمائية

معروف أن السينما تعتمد، في كثيرٍ من الأحيان، على خيال المؤلف، وتعتبر عالماً سحرياً لا مكان فيه للواقع، إلا أنه في بعض الأحيان يمكن استخدام أحداث واقعية؛ للبناء عليها وإنتاجٍ فيلمٍ مميز، فلطالما شكّل الواقع مصدر إلهام غنياً لصناعة السينما، حيث تُجسّد الأفلام المستندة إلى قصص حقيقية أحداثًا هزت العالم، وقصصًا إنسانية ملهمة، وشخصياتٍ لامست قلوبنا.

تستند حبكة هذا الفيلم إلى قصة حقيقية، وهو فيلم سيرة ذاتية ودراما أميركي، من إخراج جون لي هانكوك، وسيناريو كيلي مارسيل.

تدور أحداث الفيلم حول إنتاج فيلم «ماري بوبينز»، ويصور الكاتبة «باميلا ليندون ترافرز» (إيما تومسون)، وهي في لوس أنجلوس لمدة أسبوعين. أثناء ذلك، يحاول صانع الأفلام «والت ديزني» (توم هانكس) إقناعها بإعطائه حقوق عمل فيلم عن روايتها.

هذه الفيلم يتحدث عن عالم الرياضيات البريطاني «آلان تورينغ»، الذي ساعد على فك شفرة آلة التشفير الألمانية (إنجما)، خلال الحرب العالمية الثانية.

وتم تصنيفه على أنه فيلم إثارة تاريخي ودرامي، يتحدث عن السيرة الذاتية للعالم ومحلل الشيفرات الرياضي، وعالم الحاسوب.

وقد حصل على ثمانية ترشيحات في حفل توزيع جوائز «الأوسكار» الـ87، وفاز بجائزة أفضل سيناريو مقتبس، وخمسة ترشيحات في جوائز «غولدن غلوب» الـ72.

يدور الفيلم حول «سارو»، صبي يبلغ من العمر 5 سنوات من الأحياء الفقيرة، وضاع. وتحدث معجزة تمكنه من البقاء على قيد الحياة، ووجد منزله الجديد في أستراليا. وبعد مرور 25 عاماً، يعود «سارو» ليجد عائلته.

الفيلم من إخراج غارث ديفيس، وبطولة: ديف باتيل، ونيكول كيدمان، وروني مارا. عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان تورونتو السينمائي الدولي 2016، ورُشح بفضله ديف باتيل لجائزة «الأوسكار» لأفضل ممثل مساعد.

تدور قصة هذا الفيلم يدور حول عدد من الأشخاص، تنبؤوا بالأزمة الاقتصادية العالمية عام 2008، وكسبوا الكثير من المال بسببها.

وهو فيلم درامي مالي، تم إنتاجه في الولايات المتحدة، وصدر في سنة 2015، وهو من إخراج آدم مكاي، ومن بطولة: كريستيان بيل، وستيف كارل، ورايان غوسلينغ، وبراد بيت.