هناك طرق عدة، نحب بها الطعام، سواء بأكله، أو طهيه، أو مجرد تذوقه، ثم نصح الآخرين به، كما يفعل مدونو الطعام عبر الإنترنت.. هنا، نقدم أفضل الأفلام، التي قدمت محتوى عن الطعام.وفقا لموقع زهرة الخليج
هذا الفيلم القصير من «بيكسار»، هو قصة رمزية للعلاقة بين الأم وطفلها، حيث تصنع امرأة كندية كعكة صغيرة على البخار، ثم تقوم بتربيتها مثل ابنها. وما يبدأ كعلاقة ساحرة وجميلة، يصبح أكثر تعقيداً؛ عندما يكبر الصبي/الكعكة. يعد هذا الفيلم أحد أفضل أفلام «ديزني» القصيرة حتى الآن، وقد فاز بجائزة «الأوسكار» لأفضل فيلم رسوم متحركة قصير عام 2019.
لا يتحدث عدد كافٍ من الناس عن «الأكل» في رحلة اكتشاف الذات «طعام صلاة حب». واستنادًا إلى مذكرات «إليزابيث جيلبرت» (جوليا روبرتس) لعام 2006، حول رحلتها بعد الطلاق لإعادة التواصل مع نفسها، خلال رحلاتها إلى إيطاليا والهند وبالي. وخلال تلك الرحلات تكتشف «جيلبرت» روابط رومانسية جديدة، وتفتح أشكالًا جديدة من الروحانية، وتأكل الكثير من الطعام اللذيذ. في هذا الفيلم تعلمنا جوليا روبرتس أن نأكل جيداً؛ لنشعر بالرضا.
هذا الفيلم يسخر من أصحاب الثقافة العالية وذوقهم الحساس، حيث يقوم المخرج مارك ميلود بتشويه عالم الطعام الفاخر في فيلم الرعب هذا، الذي تنزل فيه نخبة عالم الطعام إلى مطعم جزيرة سري، فقط لتدرك أن هناك أشياء أكثر شراً من العشاء، موجودة في القائمة.
ويواجه رئيس الطهاة «رالف فينيس» «أنيا تايلور جوي» في لعبة الطهي، التي يتم تنفيذها بذكاء، حيث تكون كل دورة من الطعام أكثر فتكاً من سابقتها.
في فيلم مغامرة الطبخ هذا، الذي أنتجته «بيكسار»، وتدور أحداثه في فرنسا من «بيكسار»، نكتشف أنه «يمكن لأي شخص الطهي»، وهذا يشمل الفئران.
في الفيلم يحلم فأر المجاري الباريسي «ريمي» بأن يصبح طاهياً من الطراز العالمي، لكنه للأسف فأر مجارٍ، في حين أن «ألفريدو لينجويني» فتى قمامة يعمل في مطعم، ولا يستطيع الطبخ لإنقاذ حياته. ومع ذلك، فإن الثنائي معاً، «ريمي» الذي يحرك «ألفريدو» من تحت قبعة الطاهي البيضاء الطويلة، يصبحان مزيجاً رائعاً في الطهي، في مواجهة رئيس الطهاة المصاب بجنون العظمة في المطعم وناقد الطعام، فيما يحاول الثنائي الجرذ/الإنسان تقديم طبق الراتاتوي المثالي.