في يوم الأم.. شباب يستقبلون بهجة رمضان بهدايا استثنائية لست الحبايب

الامة برس
2024-03-19

في يوم الأم.. شباب يستقبلون بهجة رمضان بهدايا استثنائية لست الحبايب (الجميلة)

يهلّ هلال شهر رمضان، وتهلّ معه المهام والأعباء التي لا يمكن أن يتولى أمرها أي شخص في المنزل، ويؤديها، كما تؤديها الأم، التي تضفي على أجواء المنزل في الشهر الفضيل لمسات من مشاعر ومعانٍ تبقى راسخة في ذاكرة أبناء ينتظرون مع كل يوم من الصوم، نوعاً جديداً من المآكل، سواء على السحور، أو الإفطار.وفقا لموقع الجميلة

فالأم تقدم في ثلاثين يوماً إبداعاً متجدداً، كما تزيّن المنزل بالأضواء والفوانيس الملونة التي تضفي على الأجواء في رمضان طابعاً مميزاً، وساحراً، ثلاثين فكرة من مشاهد الحب والعطاء، تتوارى خلف كواليسها ساعات من التعب والعناء، ونهايتها رغبة الأم في مزيد من التقدير والامتنان.

فكّر أحمد علي قليلاً قبل أن يجيب «في الحقيقة أمّي هي من تفكر في رمضان، وليس أنا، خصوصاً أن أبي متوفى، وأنا الأخ الأكبر بين إخوتي، ولكني أريد أن أسعدها بأن أجتمع بإخوتي، وأقنعهم بأن أتولى شؤون المنزل بدلاً منها، وأخطط أن أفاجئها بعمرة شهر رمضان، فهي تؤجل العمرة كل عام بسبب انشغالها بأعباء رمضان، وخشيتها أن تتركنا في هذه الأيام المباركة بمفردنا، خصوصاً أنها تنظم وقت إخوتي بين الدراسة، والصلاة، والاستمتاع بأجواء رمضان، سوف أفكّر في الأمر، وأهديها عمرة في يوم الأم».








كاريكاتير

إستطلاعات الرأي