عطر Miss Dior Blooming Bouquet متعةً فوريّةً

باقة عفويّة ومفاجئة من الأزهار ذات طابع حيوي وناعم على حدّ سواء. أزهار وأزهار والمزيد من الأزهار!

يمنح عطر Miss Dior Blooming Bouquet متعةً فوريّةً، تعبير عن حبّ للحياة يسيطرعليك. إنه إحساس يعانق الحواس دون انتظار ويذكرنا بأن عطر Miss Dior يتمتّع بروح امرأة شغوفة.

فعند ظهوره في العام 1947، كان Christian Dior يحلم به كترياقاً للشحوب، صرخة فرح بعد أوقات مظلمة. ومنذ ذلك الحين، لم يطرأ على عطر Miss Dior أي تغيير، وشكّل لاعباً أساسياً في مشروع الجمال والسعادة.

يمثّل عطر Blooming Bouquet الأزهار التي تقدّمها لنا Miss Dior في ربيع نهضة نابض بالحياة. يحتفل هذا العطر بالتألقّ، ويتميّز بالحيويّة.

تصنع مجموعة من الأزهار البريّة بألوان الزهري الساطع، البنفسجي الناعم والأزرق السماوي، باقةً متعددة الأوجه بألوان الحرية.

وتتمتع هذه الباقة بابتسامة Natalie Portman المتألقّة، تم التقاطها بصور جديدة مليئة بأشعة الشمس والهواء المنعش. فنراها فاتحةً ذراعيها مرحبةً، وفي عينيها نظرة إصرار، واثقة من نفسها ومتألقة أمام خلفيّة سماء زرقاء، فـMiss Dior تخبرنا بالحقيقة الجميلة: الحبّ عبارة عن باقة.

ماذا لو كان الحب يشبه عطر Miss Dior Blooming Bouquet.

لحظة متوقفة في الزمن تشهد على ظهور الدرجات واختلاطها، وتكشف عن الأمر البديهي. فالعطر أشبه بإعلان عن حبّ من النظرة الأولى، بقلب يخفق، وقصّة تدوم أخيراً...

يترجم عطر Miss Dior Blooming Bouquet كل هذه الأمور في عطر متناقض، يفتتح بحيويّة وحسم كالحب من النظرة الأولى، الذي يُعلن عنه بدرجات بسلة الزهور الحيويّة التي تتميّز بالأناقة ولمسة من عبير الفواكه، يعزّزها نفحة من البرغموث المرّ الفواح. ويشبه هذا الافتتاح المتألق ابتسامةً ساحرةً، كاسحةً بقدر الحب الذي نشأ عنها.

عندها، يحين وقت الاكتشاف والكشف عن المشاعر، التي تحملها درجات الورد الجوري النبيلة والمتعددة الجوانب كتعبير شغوف عن الحب. فيظهر العطر بكل جماله، وينتقل من حلاوة بتلات الورد المخملية إلى رائحة الفاكهة الخفيفة الذي يكشف عنها بكلّ سخاء. وتمتزج هذه الدرجات بعطر الفاونيا الحسيّ الذي يتميّز بالانتعاش والجاذبية، تعززها نفحةً غير مرئية من البتشول. فحضورها ملحوظ جداً رغم كميتها القليلة، وتضيف روحاً وإشراقاً على الأزهار التي تسود عليها. وتكمّل الدرجات العطرية الوسطى المتألقة لحظة سعادة الحبّ هذه، حيث يذهل كل شيء الحواس ويداعبها.

أخيراً، يهدأ الحبّ على شكل طبقة ناعمة من المسك الخفيف. وتتجسّد هذه الخاتمة الوقائية على شكل عصارة شفافة زهرية اللون، لمداعبة أنيقة تطول وتدوم طويلاً في جمال هذا العطر البعيد المدى.