ساعة مينيت ريبيتر توربيون سكاي تشارت ليو كونستيليشن جولري 

2022-01-20

ساعة من قطعة واحدة تجمع بين التحديات التقنية والحرفية الرائعة لتسلط الضوء على كوكبة الأسد.

حيث زين الحرفيون في الدار، وصانعو الأحجار الكريمة والمتخصصون في صناعة الجواهر، ساعة معقدة للغاية مع استحضار إبداعي وأصلي لكوكبة الأسد. إذ يقف الأسد المصمم يدويًا والمرصع بالألماس الذي يشكل كوكبة الأسد، بشكل مهيب على الميناء، محاطًا بعلبة مرصعة بأحجار سافير تقطيع باغيت.

عيوب ساعة اليد ومميزاتها للرجل العصري

يضيف هذا التفسير الفني والحرفي بعدًا فنيًا للبراعة التقنية لآلية حركة كاليبر 2755 TMRCC، التي تجمع بين جهاز تنظيم توربيون ومكرر دقائق في التقليد الكبير لساعات الدار الرنانة، فضلاً عن مخطط السماء الدوار كما أنها تتمتع باحتياط طاقة يصل إلى 58 ساعة. تتباهى الساعة بأناقتها في علبة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا يبلغ قطرها 45 ملليمترًا وسمكها بالكاد يصل إلى 15.1 ملليمتر، ومزودة بحزام من جلد التمساح باللون الأزرق الداكن ومُحكم بإبزيم ذهبي مرصع بالأحجار الكريمة.

إن التعقيد في ساعة "لي كابيوتييه مينيت ريبيتر توربيون سكاي تشارت ليو كونستيليشن جولري" الذي يتمثل أصلاً في حضور نظام التوربيون يبرز أكثر فأكثر من خلال التمثيل المتحرك لمخطط السماء على خلفية الساعة. هذه الرؤية للأبراج ألهمت الفكرة التي تزيّن الميناء الأزرق الغامق الأوباليني، الذي جرى تعزيزه من خلال العلبة البراقة المزينة بـ 100 حجر من السافير تقطيع باغيت على العروات والتاج والإطار.







كاريكاتير

إستطلاعات الرأي