
لندن - أعلن متحف "ناشونال غاليري" في لندن الخميس، أنه سيعزز الإجراءات الأمنية بعد أن استهدفه مرات عدة ناشطون بيئيون وآخرون مؤيدون للفلسطينيين، محدثين تخريبا لأعمال ضمن مجموعته.وأشار المتحف إلى أنه كان "ضحية لخمسة هجمات منفصلة" منذ تموز/يوليو 2022. ولم تتضرر الأعمال المحمية بالزجاج في هذه الهجمات، بل
لندن - أعلنت دار "سوذبيز" للمزادات عزمها طرح عمل فني أنجزه بتقنية الذكاء الاصطناعي روبوت يسمى "آي-دا" Ai-Da، في مزاد علني في تشرين الثاني/نوفمبر، في سابقة من نوعها.هذا الرسم الذي أنجزه الروبوت الفنان والذي يصوّر أحد آباء الحوسبة الحديثة، عالم الرياضيات الإنكليزي آلان تورينغ، يشكّل إحدى القطع المعروض
باريس - يقدم متحف بيكاسو في باريس اعتبارا من الثلاثاء معرضا مخصصا للسنوات الأولى للرسام الأميركي جاكسون بولوك (1912-1956) التي تميزت بتأثير بابلو بيكاسو ورسامي الجداريات المكسيكيين.ويضم هذا المعرض الأول في فرنسا منذ عام 2008 عن فنان التعبير التجريدي الذي حقق نجاحا في أولى سنوات الحرب العالمية الثاني
لندن - تتضمن نسخة 2024 من معرض "فريز لندن" Frieze London للفن المعاصر والتي تنطلق الخميس في العاصمة البريطانية، قسما مخصصا للمرة الأولى لأعمال من السيراميك أنجزها فنانون يتحدر معظمهم من أميركا اللاتينية، ومشغولة بالطين استنادا إلى تقاليد القدماء.وكما في كل عام، يُتوقع أن يستقطب المعرض نحو 60 ألفا من
كشف علماء في دراسة متخصصة، عن سر غريب وراء انجذاب الملايين حول العالم إلى لوحة فنية شهيرة، تم رسمها قبل أكثر من 300 عام، وفقًا ل سبوتنيك. وقاس العلماء، في الدراسة، كيفية تفاعل الدماغ عند النظر إلى لوحة "الفتاة ذات القرط اللؤلؤي"، للفنان أوهانس فيرمير، التي يُعتقد أنها رُسمت في عام 1665 ميلادية. وك
لندن - أحب كلود مونيه لندن وكان مفتونا بضبابها الدخاني الشهير الناجم عن التلوث الصناعي الذي ينبثق منه ضوء فيه الكثير من الغموض. وللمرة الأولى، تُعرض لوحات الرسام الفرنسي التي تظهر البرلمان ونهر تيمز في العاصمة البريطانية، كما كان يرغب قبل 120 عاما.أقام الرسام الانطباعي ثلاث مرات لأشهر عدة بين عامي 1
جال صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، حاكم الشارقة، ترافقه الأميرة وجدان الهاشمي، رئيس المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، في جنبات معرض «جذور وحداثة.. الفن العربي المعاصر في منطقة البحر المتوسط»، الذي تنظمه هيئة الشارقة للمتاحف، بالتعاون مع المتحف الوطني الأردني للفنون ا
بغداد - علاء المفرجي - يتمتع الفنان التشكيلي العراقي ضياء العزاوي، بحضور بارز في المشهد التشكيلي، ليس العراقي فحسب بل العالمي، ونيله قبل أيام الدكتوراه الفخرية من جامعة كوفنتري في بريطانيا، دليل على هذا الحضور. تخرج العزاوي في كلية الآداب –قسم الآثار- عام 1962، ثم نال شهادة دبلوم رسم من
لندن - بعد مرور مئة عام على حصوله على نسخة من لوحة "عباد الشمس" الشهيرة، يخصص متحف "ناشونال غاليري" في لندن معرضا استعاديا كبيرا لأعمال فنسنت فان غوخ، من أبرز ما يتضمنه ثلاث من أهم لوحات الرسام الهولندي، صممت على شكل سلسلة ثلاثية مترابطة لكنها لم يسبق أن عرضت معا. يركز المعرض الذي يحمل عنوان "فان غو
القاهرة - نادية عبد الحليم - في مشواره الفني الطويل رسم الفنان المصري الكبير حلمي التوني، وناضل بقوة؛ ترسيخاً لمعانٍ طالما آمن بها وأصر على تأكيدها، وأثناء ذلك اصطدم المبدع الذي يعد واحداً من أعمدة التشكيل المصري بالكثير من الصعوبات، ولم يفقد عناده، حزن بعمق على «تآكل الجمال حوله»، شعر ل
جوهانسبرغ - يُتوقع أن يستقطب معرض "إف إن بي آرت جوبرغ" FNB Art Joburg الفني الذي يقام في جوهانسبرغ في نهاية هذا الأسبوع ويُعدّ الأهم في إفريقيا عددا متزايدا من المشترين الأفارقة، على ما أفاد العارضون السبت. ويضم المعرض الذي أقيم للمرة الأولى عام 2008 نحو 500 عمل لمئة فنان من القارة. وفي العام الفائت
باريس - انطلق في باريس هذا الأسبوع معرض عن الحركة الفنية والأدبية السريّالية في الذكرى المئوية لولادتها، يضم أعمالا لأبرز وجوهها، كسلفادور دالي ورينيه ماغريت وجورجيو دي كيريكو وماكس إرنست ودورا مار وليونورا كارينغتون ودوروثيا تانينغ. ويقام المعرض على مساحة 2200 متر مربع في مركز بومبيدو، ويضم نحو 500
قدمت مجموعة من الفنانين التشكيلين الروس دروسا فنية رئيسية لطلاب جامعات الفنون المنغولية في إطار أول تجربة فنية من هذا النوع في الهواء الطلق في تاريخ البلاد، وفقًا لـ تاس. وذلك بمناسبة إحياء الذكرى الـ150 لميلاد الفنان التشكيلي والمفكر والكاتب الروسي البارز نيقولاي ريريخ، الذي ساهم كثيرا في تطوير ثق
دبلن - تستوقف المارة في العاصمة الأيرلندية دبلن رسومات جدارية رسمها الفنان البرازيلي جواو أدنت. وتحوي رسومات أدنت رسائل قوية تدعو إلى السلام والعدل، وتصور الصعوبات التي يواجهها الشعب الفلسطيني جراء الهجمات الإسرائيلية. وفي حديثه للأناضول، قال أدنت: "أنا فنان برازيلي أعيش في دبلن منذ 10 سنوات، وأما
تستضيف العاصمة الأذرية باكو، منذ الثلاثين من أغسطس الماضي، معرضا جماعيا يسلط الضوء على الفن التشكيلي البحريني، عبر مجموعة مختارة من الأعمال الفنية لفنانين بحرينيين يمثلون أجيالا متنوعة وينتمون إلى مدارس الفنون الشهيرة، تكشف التنوع الثقافي الكبير للمملكة، وفقًا لـ العرب. المعرض جاء نتيجة تعاون بين م
بشرى بن فاطمة- كان الرسامون الغربيون في طليعة الرحلات الغربية إلى الشرق في ما سمّي لاحقا بالاستشراق، وقد خاضوا في البلدان العربية المشرقية والمغاربية مغامرات هامة رصدوا خلالها تاريخ المنطقة. لكن هذا التوثيق لم يكن يخلو من نظرة نمطية جاهزة ورؤى فوقية، وهو ما تؤكده لوحات الرسامين التي قدمت صورة المرأة
جمال العتّابي* لم يكن الفنان الفرنسي فرناند ليجيه رساماً مثيراً للجدل فحسب، بل كان نحاتاً ومخرجاً سينمائياً، ولد عام 1881 وتوفي عام 1955، ابتكر أسلوبه الخاص والمميز في الرسم، من المؤكد أن بابلو بيكاسو لم يكن يمزح حين أطلق على زميله ليجيه لقب (الرسام الانبوبجي) لامتلاء رسومه ومختلف أعماله الفنية بأن
القاهرة - حمدي عابدين - في محاولة لاكتشاف أبعاد الفطرة الإنسانية، والبحث عن جذور البراءة والتلقائية، شارك 14 فناناً في معرض بعنوان «أول مرة #30»، المُقامة دورته الـ18 في قاعات مكتبة الإسكندرية، والمُستمر حتى 21 من أغسطس (آب) الحالي. جميع الفنانين المُشاركين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً