
دعاء اليوم السابع والعشرون من رمضاناللَّهُمَّ وَفِّرْ حَظِّي فِيهِ مِنَ النَّوَافِلِ، وَ أَكْرِمْنِي فِيهِ بِإِحْضَارِ الْأَحْرَارِ مِنَ الْمَسَائِلِ، وَ قَرِّبْ وَسِيلَتِي إِلَيْكَ مِنْ بَيْنِ الْوَسَائِلِ، يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ إِلْحَاحُ الْمُلِحِّينَ ثواب هذا الدعاءمَنْ دَعَا بِهِ فَكَأَنَّم
أدعية الأيام الأخيرة من رمضان اَللّهُمَّ اجْعَلني فيهِ مِنَ المُتَوَكِلينَ عَلَيْكَ، وَاجْعَلني فيهِ مِنَ الفائِزينَ لَدَيْكَ، وَاجعَلني فيه مِنَ المُقَرَّبينَ اِليكَ بِاِحْسانِكَ يا غايَةَ الطّالبينَ. اَللّهُمَّ حَبِّبْ اِلَيَّ فيهِ الْإحسانَ، وَكَرِّهْ إليَّ الْفُسُوقَ وَالعِصيانَ وَحَرِّ
الواجب عليك قضاء هذا اليوم؛ لأن الله جل وعلا يقول: وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ [البقرة:185]. أما كونك ناسياً فلا يمنع من القضاء وإنما يسقط عنك الإثم بسبب النسيان، وليس عليك كفارة ما دمت لم تذكر إلا بعد رمضان آخر؛ لأنك معذور بالنسيان ولا حرج عليك في عدم ا
تسأل إحدى السيدات أنها أفطرت في إحدى السنوات الأيام التي تأتي فيها الدورة الشهرية، ولم تتمكن من الصيام حتى الآن، وقد مضى على ذلك سنوات كثيرة، وأرادت أن تقضي ما عليها من دين الصيام ولكن لا تعرف كم عدد الأيام التي عليها، فماذا تفعل؟ وجاء رد الشيخ ابن باز رحمه الله فى هذه المسألة كالآتي؟وفق
أقل من أسبوع يفصلنا عن الشهر الكريم والمتوقع أن يكون فلكيًا يوم 2 أبريل المقبل من عام 2022، وكالعادة في هذا الشهر تكثر الأسئلة حول حكم العلاقة الشرعية في رمضان وبعض الضوابط التي تتعلق بالصيام الحكم الشرعي للجماع نهار رمضان يبطل صيام الزوجين في حال إقامة علاقة زوجية في نهار رمضان ويجب عليهما قضاء ه
يقول صلى الله عليه وسلم:"الدعاء مخ العبادة"، ويقول "للصائم دعوة لا ترد"، ونحن بشهر رمضان شهر إجابة الدعوات، شهر القبول والخيرات، شهر يتقبل فيها الله تعالى توبة عباده يوميًا ليغفر ذنوبهم بفضله وواسع رحمته، وقد صح عن النبى صلى الله عليه وسلم أن الصحابة سألوه : أربنُا قريب فنناجيه أم بعيد فنناديه ؟فأنز
سامر سليمان شهر رمضان من أجلّ الشهور وأفضلها عند المسلمين وعند الأمة العربية والإسلامية، فهو شهر الخير واليمن والبركة، وهو شهر الصيام والقيام وتلاوة القرآن، شهر العتق والغفران، شهر الصدقات والإحسان، شهر تُفتّح فيه أبواب الجنات، وتضاعف فيه الحسنات، وتُستجابُ فيه الدعوات، وتُرفع الدرجات، وتُغف
شهر رمضان شهر الخيرات ينتظره العالم الإسلامي أجمع كل عام، وننتظر رحماته ونفحاته بلهفة وشوق كبيريْن، فشهر رمضان نعمة من الله يهبها لنا كل عام، وينزل فيه الرحمات على العباد، ويغفر السيئات والمعاصي، وعلى المرأة المسلمة أن تدرك فضائل هذا الشهر، وتغتنم النعمة التي أنعم الله علينا بها
أيام قليلة ويهل علينا شهر رمضان المبارك، ذلك الشهر الذي تتنزل فيه الرحمة والمغفرة، الشهر الذي قال فيه النبي صلى الله عليه وسلم أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار. فشهر رمضان المبارك هو شهر الصيام والقيام وشهر العبادة والطاعة والبركة، وهو من أعظم الشهور بل وأعظمها، وفيه أعظم ليلة بين الليالي و
وليمة العرس سنة مؤكدة عند جمهور الفقهاء،لما رواه أنس -رضي الله عنه- قال : لما قدموا المدينة نزل المهاجرون على الأنصار فنزل عبد الرحمن بن عوف على سعد بن الربيع فقال: أقاسمك مالي وأنزل لك عن إحدى امرأتي، قال: بارك الله لك في أهلك ومالك فخرج إلى السوق فباع واشترى فأصاب شيئاً من إقط وسمن فتزوج فقال النب
قد بيَّن الشرع الحكيم المعيار الصحيح في اختيار الزوج ألا وهو الدين والخلق، فقد روى الترمذي عن أبي حاتم المزني رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد، قالوا يا رسول الله: وإن كان فيه؟ قال: إذا جاءكم من ترضون دينه و
هذه فكرة غريبة على مجتمع الإسلام، فليس التعدد جريمة، والتعدد ليس خيانة ، ولا منكرا، ولا زورا، ولا ظلما للزوجة الأولى، وإلا فأخبريني أيتها الزوجة أي ذنب أذنبته السيدة أم المؤمنين عائشة حتى يتزوج عليها النبي صلى الله عليه وسلم؟ وهل أساء إليها حينما تزوج عليها؟ وهل نقص حبه لها بعد أن تزوج عليها؟ ألم يك
الراجح في تزويج الثيب هو ما يستفاد مما جاء في الحديث النبوي الشريف من أن “الثيب تستأمر وأنها أحق بنفسها من وليها” وهذه الأحقية تشمل ضرورة إذنها ورضاها لتزويج وليها، وأنها لا تجبر على الزوج الكفؤ الذي يختاره لها الولي، وأنه يجبر على تزويجها بالكفؤ الذي تختاره عن طريق القضاء إذا رفض تزويجه
صلاة التراويح تشرع جماعةً للرجال في المسجد في ليالي رمضان لقول النبي صلى الله عليه وسلم : ” من قام مع الإمام حتى ينصرف كتب له قيام ليلة ” أخرجه الترمذي (806) وصححه الألباني في صحيح الترمذي. ومع ذلك فلو صلاها الرجل في بيته فلا إثم عليه وصلاته صحيحة ، وأما في غير رمضان فالمشروع أن يصلي ال
الأصل أن لا يتم كشف المرأة عند طبيب رجل ، اللهم إلا لضرورة، بأن لم توجد امرأة مسلمة ولا غير مسلمة ، أو وجدت ولكن لم يكن لديها القدرات الضرورية اللازمة لحالة المرأة المريضة. فإن كانت الطبيبات لا يتميزن بالمهارة الكافية، مما يضطر كثيرا من النساء للذهاب إلى طبيب في نهاية الأمر بعد الذهاب إلى طبيبة ، و
لا بأس بإزالة موضع النجاسة ( البول والغائط) بأي مزيل، وأقواها الماء طبعا، فهو أقوى المزيلات، ولا يحتاج معه إلى أي مزيل آخر، ويكفي المناديل وحدها، أو ألحجار وحدها،أما إذا انتشر البول خارج الفرج فيجب حينئذ إزالته بالماء. جاء في كتاب فقه الطهارة للشيخ القرضاوي : وقد خفف الشرع عن العرب وأمثالهم م
يقول فضيلة الدكتور حسام الدين عفانه –أستاذ الفقه وأصوله بجامعة القدس بفلسطين-: شرع الإسلام أحكاماً كثيرة للحفاظ على المرأة المسلمة وصيانة كرامتها ومن ذلك منعها من السفر بدون محرم أو زوج، فلا يجوز للمرأة المسلمة أن تسافر إلا مع محرم لها أو مع زوجها، وخاصة إذا كان يخشى عليها الفتنة في سفرها فهذا
تعريف الإحرام للعمرة على أنه نيّة الدخول لحجّ بيت الله الحرام، أو للعمرة، أو لِكليْهما معاً؛ أي الوقت المحدّد الذي ينوي فيه المسلم الدخول بنُسك الحجّ أو العمرة، وقد سُمّي بذلك الاسم لأنّه يُحرّم على من دخله بعض الأمور التي كانت حلالاً له، كتحريم المَخيط وتغطية الرأس للرجل، والذي كان مباحاً