يلجأ أنصار المجموعات المتنازعة في إثيوبيا إلى الذكاء الاصطناعي، مستغلّين ضعف الإلمام بوسائل الإعلام لنشر معلومات مضلّلة تغذّي التوتّرات الإتنية، بحسب خبراء. تتألّف إثيوبيا، وهي ثاني أكثر البلدان الإفريقية تعدادا للسكان مع 120 مليون نسمة، من فسيفساء واسعة من المجموعات الإتنية تمزّقها