
واشنطن - وجاء في بيان وكالة التعاون في مجال الأمن والدفاع التابعة للبنتاغون، ، "طلبت بولندا شراء اثنين وثلاثين (32) طائرة مقاتلة تقليدية من طراز إف-35 جوينت سترايك فايتر، وثلاث وثلاثين (33) محركا من طراز برات آند ويتني إف-135". وأضاف البيان أن "التكلفة المقدرة هي 6.5 مليار دولار." وأشار البيا
اختبرت القوات الأمريكية زلاجات الصواريخ في قاعدة هولوران الجوية في نيو مكسيكو، وانتشر مقطع مصور يظهر هذه الاختبارات. القوات الأمريكية وعلى مسار بطول 10 أميال، قامت بتجربة الزلاجات الجديدة باستخدام مقذوف وصلت سرعته على الزلاجات لـ10617 كيلومترا في الساعة. وفي بدايات القرن الحادي والعشرين عملت الولا
تتخذ فنزويلا إجراءات تعزيز دفاعها الجوي تحسبا لاحتمال تعرضها إلى هجوم جوي. وأفادت معلومات عن رصد منظومات صواريخ "بيتشورا" المضادة للطائرات ضمن قافلة من القوات الفنزويلية. وقالت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" إن نقل منظومات "بيتشورا-2إم" من صنع روسي بيلاروسي مشترك إلى حدود كولومبيا، يأتي في إطار إجراءات ت
يعتبر تحسين الأسلحة أمرًا طبيعيًا لأي دولة قوية يمكنها الدفاع عن نفسها ومواطنيها وأراضيها. وتبرز روسيا من بين الدول الأخرى على وجه التحديد، حيث تولي دائمًا اهتمامًا كبيرًا بالمجال العسكري. وتميزت روسيا، في السنوات الأخيرة، حيث طور المهندسون أسلحة جديدة ومعدات متطورة تنافس الغرب وتتفوق عليهم أيضا.
تواصل كل من الولايات المتحدة الأمريكية والصين، تطوير قدراتهما الصاروخية، بصورة تثير التساؤلات حول من يمكن أن ينتصر في "المواجهة الصاروخية"، التي يمكن أن تندلع بين قوتين عظميين في المحيط الهادئ. ففي يوليو/ تموز الماضي، أجرت الصين سلسلة تجارب صاروخية لصاروخ مضاد للسفن، في منطقة بحر الصين الجنوبي، الذ
قدمت وزارة الدفاع الأمريكية طلبا لشراء 5 نماذج أولية لبندقية كلاشنيكوف الروسية. شراء هذه النماذج ينطوي تحت بند استخدامها كمعدات تدريبية. وجاء في نص البيان: "خمس نماذج من بندقية AK-47 الهجومية، مزودة بأسطوانات الأكسجين والبروبان لإطلاق النار". ويأتي مع هذه النماذج معدات التحكم وحامل أسطوانة الغاز
شهد الصيف الماضي انطلاق عدد من الطائرات المسيّرة الروسية الجديدة. وحظيت طائرة "أوخوتنيك" بمركز الصدارة من الاهتمام لكونها طائرة قتالية من عيار ثقيل تزن 20 طنا، وتصلح للاستخدام في حروب بين الدول المتقدمة في المجال العسكري. وفي الوقت نفسه، أطلقت روسيا طائرة "ألتيوس" وهي طائرة متواضعة مقارنة بـ"أوخوت
ومن المتوقع أن ترابط هذه الوحدة عند الحدود التركية السورية. وستضم الوحدة المزمع إنشاؤها في عام 2020 طائرات KARGU المسيرة التي تصنعها شركة STM التركية. وذكرت صحيفة "حريت" نقلا عن مورات إيكينجي، المدير العام لشركة STM، أن طائرات KARGU ستؤدي دورا محوريا في عمليات الجيش في شرق البلاد وعند الحدود