من خلال فن الغوص على اللؤلؤ، والتجارة وبناء صناعة اللؤلؤ، كان اللؤلؤ جزءاً لا يتجزأ من الثقافة والتراث العربي، ما يشكل قصة أسلاف تربط الأجيال عبر شبه الجزيرة.
تتجلى هذه القصص جسدياً في مصادر اللؤلؤ والقطع التي أصبحت متوارثة من جيل إلى جيل، لتصبح قطعاً متوارثة عزيزة. جرى تداول هذه اللآلئ العربية أيضاً في جميع أنحاء العالم لعدة قرون وهي جزء من بعض العناصر الأكثر ندرة في التجميع. مع العصر الحديث، جاءت القدرة على السفر، ومنح امتياز معرفة الجواهر المذهلة من بحر بولينيزيا الفرنسي.
تقول سمو الشيخة مريم بنت خليفة بن سيف آل نهيان: "تأتي هذه المجموعة من MKS للاحتفال بجمال العالم. بقدر ما نقدّر تراثنا الخاص وما تجلبه أرضنا، فهذه دعوة للانفتاح والحب الشامل والعمق الذي يأتي عندما لا تنسى من أنت بينما تحب الآخر".
موضوع يهمك : اتبعي هذه الطُرق لتختاري مجوهرات تناسب أي فستان زفاف